|
|
|
 Re: عندما قال لي مارادونا .. قوم لف (صورة ) (Re: طلحة عبدالله)
|
شكرا وعذرا لأصحاب الكليكات التي نزلت كالمطرة في بضع دقائق
وأقول ليهم وأنا أعني بالضبط ما أقول : اتوا قطعا جيتوا جارين للصورة المعلقة في
العنوان عاليه، ويؤسفني أن أنوه إلى أن الصورة محجوبة عن أصحاب القلوب الحاقدة
والمشاعر الكاسدة الخ الخ الخ .. ويمكن رؤيتها بالخيال المجرد، عطفا على الغضب الهائل
الذي اجتاح أسطورة كرة القدم عمو مارادونا بعدما ما استفزه سؤالي في أحد المؤتمرات الصحافية
في أعقاب مباراة جمعت فريق الوصل الذي يدربه مارادونا آنذاك والعين، وكنت أعلم إنو الزول
دا لما فريقو يكون مغلوب لا بفرز أعوج ولا عديل، ولكنني لم ألاوز وبعد أن بسملت ونعلت أبو
أم الشيطان الرجيم بادرته أو بالأحرى باغته بالسؤال : دائما تلعب مدافع كأنك تخاف من الخسارة
حتى مع الفرق الأقل مستوي مع انك كنت مهاجم لا يشق لك غبار.. وبى سبب تخندقك دا اتغلبت
كم مرة والوصل ماشي ينزف بعد ما كان يعزف.. لقد أصبحنا نعرف بالضبط تشكيلة مارادونا
وطريقة لعبه ونحفظها عن ظهر وبطن قلب، ومستعد أقولا ليك في المباراة الجاية .. الخ الخ الخ ؟؟
وانعقد لسان الذي في ضميره ألم .. وقد لاحظت بطرف خفي أنه مد يده لكرسي فاضي كان بجانبه
ولكنه تمالك نفسه في اللحظات الأخيرة .. غير أنه تململ ذات اليمين وذات اليسار ودفع بجسمه إلى
الأمام، ثم عاد وأسند ظهره ورأسه على معقده .. ثم أعاد الكرة واندفع إلى الأمام، ووضع يديه
في التربيزة وعقد كفيه .. والناس في صمت مهيب ينتظرون رده أو بصورة أدق كواريكه
وبعض الأعدقاء في القاعة المتوجسة يرمقونني بطرف حاقد، وقد أعدوا مشاعرهم للحظة الموعودة..
والأسطورة يميل على مترجمه تارة ويحدجني بنظرة إن قلت من نار تستعر فقد هذبتها ..
ثم ...........
يتبع إن الله هون
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عندما قال لي مارادونا .. قوم لف (صورة ) (Re: عبدالعزيز الفاضلابى)
|
يا خالد عبدالله محمود وهل لفة الأسطورة قريبة حتي من لففان المدعو صاحبك
دا .. ؟ الإجابة حاشا وكلا أن تكون هناك حتي مقارنة .. اتا آزول بى صحك واللا شنو ؟؟؟؟؟؟؟؟
يا فاضلابي تحياتي .. لا فجة لجرجير في هذا الوضع .. دا بالكتير يرمي درابو عندما يتعلق
الأمر بناس عنكبة وعمر بخيت وود الحجازي وأشياء مشابهة .
| |
|
|
|
|
|
|
| |
طلحة عبدالله
حمد عبد الغفار عمر
abas
Ahmed Yassin
خالد عبد الله محمود
عبدالعزيز الفاضلابى
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست