|
على ذكر الخالات، أبوبكر عباس مثالاً
|
تصدى أبوبكر عباس، رضي الله عنهما، للدفاع عن خالة افتراضية، خالة وليس حالة، ورد ذكرها، وبحب، في نصي النابض حالياً، مظاريف، ويجده القارئ الكريم على الصفحة الأولى للمنبر ربما لساعات أخرى من الآن بتوقيت بكرى ابوبكر (وهكذا يكتب اسمه!) وقد رأى أبوبكر أن وصفي لخالة بطل القصة يتناقض مع كون أن لها علاقة حميمة مع ذلك البطل بالباء الطالعة! وقد رددت عليه في نفس المكان ولكنني أصبت، بعدها، مثله بعصاب حب الخالات المفاجئ! ولِم لا والخالات أهم من عمال الدريسة وساري الليل وأمضى من الحب اللاعذري بل هن أهم من سخينة يوم المطرة الهينة! ويمكنك ألاّ تنتظر عودتي الأكيدة أيها القارئ وما بك داءو. أكتب في الخالات، عريهن فهن الحق! وخذ لإمرأتك من جمالهن غصن ند!
|
|
|
|
|
|