|
Re: طمبرت ......... ان الاوان لباطن الارض (Re: عمار عبدالله عبدالرحمن)
|
المنتظر قرب ولا شنو؟
موش ديل باطنية اسماعيلية؟
والسلام عليكم من قبل ومن بعد
وسؤال عرضي كده
داخل مدرسة التشيع الكبيرة دي كيف تنظرون للمخالفين
مثل الاثني عشرية وموقفهم من الزيود وموقفهم من الاسماعيلية والعلوية والقرامطه وغيرهم
ديل موقفهم شنو عندكم مبتدعين ولا ما عندكم سلفية زينا كده مطلعين روحكم ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: طمبرت ......... ان الاوان لباطن الارض (Re: عمار عبدالله عبدالرحمن)
|
وهم الواهمون , الذين غرتهم الحياة الدنيا فلهوا عن معرفة ودراسة التاريخ ليعرفوا اي اسودا ناوشوا
من تاريخنا الذي نرضع منه دفع الظلم ..
الغادية بنت عدي ... في مواجهة معاوية بن ابي سفيان في قصره وسط جلاوزته وندمائه استدعى معاوية بن ابي سفيان . الغادية بنت عدي (رضوان الله عليها) فاعطته درسا في معنى الصمودا ,,
Quote: هل تعلمين لم بعثت إليك؟ قالت: سبحان الله، أنى لي بعلم ما لم أعلم، وهل يعلم ما في القلوب إلا الله؟ قال: بعثت إليك إن أسألك ألست راكبة الجمل الأحمر يوم صفين بين الصفين توقدين الحرب، وتحضين على القتال، فما حملك على ذلك؟ قالت: يا أمير المؤمنين، إنه قد مات الرأس، وبتر الذنب، والدهر ذو غير ، ومن تفكر أبصر، والامر يحدث بعده الامر. قال لها: صدقت، فهل تحفظين كلامك، يوم صفين؟ قالت: ما أحفظه. قال: ولكني والله أحفظه، لله أبوك لقد سمعتك تقولين: أيها الناس، إنكم في فتنة غشتكم جلابيب الظلم، وجارت بكم عن قصد المحجة، فيا لها من فتنة عمياء صماء يسمع لقائلها، ولا ينظار لسائقها. أيها الناس، إن المصباح لا يضيء في الشمس، وإن الكوكب لا يقد في القمر، وإن البغل لا يسبق الفرس، وإن الزف لا يوازن الحجر، ولا يقطع الحديد إلا الحديد. ألا من استر شدنا أرشدناه، ومن استخبرنا أخبرناه، إن الحق كان يطلب ضالته فأصابها، فصبرا يا معشر المهاجرين والأنصار، فكان قد اندمل شعب الشتات، والتأمت كلمة العدل، وغلب الحق باطله، فلا يعجلن أحد فيقول: كيف وأنى؟ ليقضي الله أمرا كان مفعولا، ألا إن خضاب النساء الحناء، وخضاب الرجال الدماء والصبر خير في الأمور عواقبا، إيها إلى الحرب قدما غير ناكصين، فهذا يوم له بعده. ثم قال معاوية: والله يا زرقاء، لقد شركت عليا في كل دم سفكه. فقال: أحسن الله بشارتك يا أمير المؤمنين، وأدام سلامتك، مثلك من بشر بخير، وسر جليسه. قال لها: وقد سرك ذلك؟ قالت: نعم والله، لقد سرني قولك، فنى بتصديق الفعل. فقال معاوية: والله لوفاؤكم له بعد موته [أعجب] إلى من حبكم له في حياته، |
| |
|
|
|
|
|
|
|