|
Re: ها قد بدأت المعركة: بلطجية المؤتمر الوطني يعطلون مناديب الليبرالي ويعتدون با (Re: Abdel Aati)
|
مع أني شخصياً أقف ضد ترشحك لاتنخابات الرائاسة إلا أنني أقف مع حقكم في تنافس شريف ونزيه بعيداً عن البلطجة واستخدام السلطة لدحر الخصوم
لن يكن هناك تحول ديموقراطي سلمي يجنب السودان ويلات الحروب وتشريد المواطنين وهلاك مالهم وضرعهم ما لم يقدم الحاكمون في السودان اليوم تنازلات حقيقية ويكفلوا لكن من اتخذ الوسائل السلمية للوصول للسلطة حق الدعاية الانتخابية وتنظيم الندوات وفرصة عادلة ومتساوية في القنوات الرسمية للدولة
نتمنى أن يكون هناك تنفيذ فعلي لدعوات الحوار الوطني فهو إلى جانب الانتخابات سبيلنا الوحيد لسودان آمن ومستقر
والسودان أولاً أحبك يا سودان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ها قد بدأت المعركة: بلطجية المؤتمر الوطني يعطلون مناديب الليبرالي ويعتدون با (Re: Frankly)
|
كل دعوات المؤتمر الوطنى للحوار.. تكتيكات وتلاعب بمصائر الناس.. وكل دعواتها لبسط الديمقراطية كذب وتضليل لعامة الناس.. فهى لم لن تتزحزح من مربع العنف والبطش حتى آخر يوم فى حياتها.. والكذب هو سمة هذه الحكومة.. وعدم أحترام الناس وتعذيبهم هو عنوان هذه الحكومة.. وجهاز الآمن وبقية مؤسسات الدولة.. ماهى الا أدوات تستخدم لضرب المواطنين. هذا لآن الانقاذ لم تكن حكومة فى يوم من الايام. بل مجرد بلطجية وجدوا الفرصة لحكم السودان.. ثم طغوا وتمآدوا وفجروا فى اذلال الناس..
الحكومة لا ينفع معها حوار.. هذه قلناها مرارا وتكرارا. والحكومة لم يبق أمامها غير الخروج من البوابة الرئيسية للسودان وبلا عودة.. والشعب السودانى يجب أن يأخذ حقه كاملا فى معاقبة كل من تفنن فى أذى الناس... فى عهد الآنقاذ. فالتأخذ المحكمة الدولية من تأخذ.. وتترك أرتال المجرمين الانقاذيين للسودانيين.. ليأخذوا حقهم..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ها قد بدأت المعركة: بلطجية المؤتمر الوطني يعطلون مناديب الليبرالي ويعتدون با (Re: nour tawir)
|
فرانكلى..
إن كان هناك آلية لكنس النظام وتحقن الدماء وتصون الأرواح والأموال فهي في العملية السلمية للإقتراع .. مشاركة السودانيين فى كل الانتخابات فى زمن الآنقاذ تعنى أن السودانيين يبحثون عن الحل السلمى.. عن طريق الاقتراع.. ولكن الآنقاذ حولت الانتخابات الى وسيلة أخرى لاذلال المواطن.. وذلك عن طريق التزوير وتحجيم مشاركة الاخرين بقوانين كثيرة ضدهم.. منها وضع كل العراقيل الممكنة أمام الغير للفوز فى أى انتخابات... ثم التزوير عيانا بيانا دون أن يرمش لها جفن..
الحكومة تضع العراقيل أمام أى عملية ديمقراطية.. ثم تجأر بالشكوى من حملة السلاح.. وبأنهم لا يريدون حلا لمشاكل السودان... اذا كيف نواجه الحكومة ؟ عصيان مدنى.. مظاهرات سلمية متصلة.. وعمل كل ما يمكن لاسقاط النظام.. هذا لآن الحكومة لم تترك لنا خيارا آخر.. 25 سنة اذلال وارهاب وتعذيب وكذب وغش وفساد.. كفاية..
| |
|
|
|
|
|
|
|