تحية طيبة تحديث المدوّنة بعد غيبة مع قلم الشابة سارة صلاح حول فيلم (في عالم أحسن) الحائز بأوسكار 2011 وكذلك بجولدين جلوب عن نفس العام. وهو فيلم دنماركي وفيه أفريقيا وعذاباتها. المدوّنة ترحب بكم وبالأقلام المهتمة بالأدب والسينما فكاتبونا ننشر لكم. http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/12/susanne-bier-blue-of-death.html أعمل كوبي آند بيست، من فضلك.
12-19-2014, 07:46 AM
mustafa mudathir
mustafa mudathir
تاريخ التسجيل: 10-11-2002
مجموع المشاركات: 3553
وكي شباب ودي للعضوية الجديدة خاصة حقو تشوفو دبابيس المدوّنة هنا: http://www.pinterest.com/anhidol/pins/ بس معليش، كوبي وبيست في الأدريس بوكس أو الأومني بوكس!
12-21-2014, 06:09 AM
mustafa mudathir
mustafa mudathir
تاريخ التسجيل: 10-11-2002
مجموع المشاركات: 3553
من المهم أن يعرف المهتمون بالثقافة والفكر أنني أتطلع لتداخلهم في موضوعات مدوّنتي (يامصطفى!). انني صاحب زعم عريض بأنني سأساهم ًفي تحريك العمل الثقافي منطلقاً من تبني خط قائم على الجرأة. كثير من مفاتيح العمل الميديوي (من الميديا) يتحاشاها السودانية لعدم قناعتهم بها أو استحياءا من ممارسة ما يطلبه التواصل الاجتماعي فالسلبية التفاعلية وعدم استخدام مصطلحات التواصل للأسف تشكل ملاذ للمثقف السوداني مهرباً مما يحسبه التزام وما هو بإلتزام. لايك وشير وعلّق ولنا عودة.
جوجل تتعرض الآن لحصار اقتصادي وبقدر ما قدمت لا زالت لا ترضي شره الرأسمال. جوجل لديها: البلوقر (يامصطفى! واحد منها) ولديها يوتيوب ولديها متصفحها العصري جوجل كروم وجوجل بلص وغيرهم كثر. وجوجل ترى أن من لا محتوى له لن يجد مكان في الصراع الاقتصادي. لكن الشرامة واللصوص يتربصون بها وهاهي تتعرض لاهتزاز اقتصادي واضح أمام الفيس بوك كمثال! كوبي وبيست هذا الرابط وشاهد كيف تهتم جوجل بنشر البوستات التي فيها محتوى: https://plus.google.com/u/0/b/104742509396615269199/+YamustafayaBlogspotBDXT99/posts
01-05-2015, 02:22 PM
mustafa mudathir
mustafa mudathir
تاريخ التسجيل: 10-11-2002
مجموع المشاركات: 3553
وكتبنا وكتبنا... المغيظ أن القراء هم الكتّاب أو لهم وطر في الكتابة. لكن قراء بغير هم الكتابة مافيش! وطبعاً انتقل بنا الحاسوب والحِجروب من الأمية متخصياً الأمية الرقمية وصار كل مَن كتب فهو كاتب. طبعاً لغة تعريف الكاتب هو من يكتب (ومالكش دعوة بما يكتب)! ليس لنا ولا ذرة اعتراض أن كل مَن كتب بوست في سودانيز يخرج للملأ بتعريف نفسه ككاتب، ولن يكون كاذباً. المهم في عالم الكتاب هذا يصبح عسيراً أن تجد قارئ، إلاّ من رحم ربي. أمبارح دي نزلت نص قديم نوعاً، شعري وقد يغري بالقراءة. سأعود على الكسول بالرابط. فخليكم قراب!
01-05-2015, 06:35 PM
mustafa mudathir
mustafa mudathir
تاريخ التسجيل: 10-11-2002
مجموع المشاركات: 3553
تحديث المدوّنة !Yamustafa أوان أن بدأ الفصل، بدايات الثمانينيات من القرن الماضي في السودان، حين بدأت الأشياء تأخذ شكلها الآني. !Yamustafa عربي: قصة قصيرة، الفصل، مصطفى مدثر على الرابط: yamustafaya.blogspot.ca/2007/02/blog-post.html
01-05-2015, 07:04 PM
mustafa mudathir
mustafa mudathir
تاريخ التسجيل: 10-11-2002
مجموع المشاركات: 3553
متاهة ندخلها بكل الخبرة ونسميها في مزاجات مختلفة نفس الاسم، أكل العيش! سافرت فيها لبلاد ما رأيتها من قبل وعرفت عدداً معتبراً من المهاجرين القدامى والجدد. أصبت فيها مالاً قليلاً ومعرفة وفيرة، وقابلت فيها رياح الشتاء في الفيافي، فوق الجسور وتحت الكباري، وعلى الطرقات المحتجبة تحت غطاء رمادي من عطايا الزمهرير. وعند عودتي تذكرت عفيف، له نصوص ممعنة في الحصا وتدخلك في حيصا! ونحن لا نقرأ، وعفيف يكتب والأصداء ضنينة وبائسة. كيف يمكننا أن نصنع كاتباً مرموقاً إن لم نكن على عهد القراءة قائمين؟ عفيف، الآن، على مدوّنة يامصطفى! وبكل الاعزاز! http://yamustafaya.blogspot.ca/2015/01/blog-post.html
01-15-2015, 04:39 AM
عبدالعزيز عثمان
عبدالعزيز عثمان
تاريخ التسجيل: 05-26-2013
مجموع المشاركات: 4037
Quote: طبعاً لغة تعريف الكاتب هو من يكتب (ومالكش دعوة بما يكتب)! ليس لنا ولا ذرة اعتراض أن كل مَن كتب بوست في سودانيز يخرج للملأ بتعريف نفسه ككاتب، ولن يكون كاذباً. المهم في عالم الكتاب هذا يصبح عسيراً أن تجد قارئ، إلاّ من رحم ربي.
احب أن أثير نقطتين تتعلقان بالاقتباس أعلاه: النقطة الأولى: هنالك فرق هائل بين الكاتب "التقليدي" و "المدون" بشكل عام،هذا لا ينفي أن هنالك قلة من "المدوِّنين" يمكن إدراجها ضمن "فئة" الكتّاب التقليدين استنادا إلى "أساليبهم" في "التدوين".
النقطة الثانية: مدوّنتك يا سيدي تهتم بالسينما و الأدب. و مناقشة "الفنون" يتطلب لغة يمكنها مقاربة تلك الخطابات. وفي زعمي الضعيف أن المناهج التعليمية ،من خلال إهمالها لمادة "التذوق الفني"، قد حرمتنا من تخريج ملايين من المتعلمين لهم -على الأقل معرفة بمبادئ النظريات النقدية المختلفة و التي يمكنهم من خلالها مقاربة النصوص الفنية شكل معقول.
ما تشكو منه سيدي، ينطبق على كثير مما يكتبه المبدعون في الاسافير و في غيرها.
كن بخير دائما.
01-15-2015, 06:39 PM
mustafa mudathir
mustafa mudathir
تاريخ التسجيل: 10-11-2002
مجموع المشاركات: 3553
سلام أسامة وشكراً على التداخل المفيد. بدءً لا أقول بأنني تلقيت تدريباً على القراءة والكتابة النقدية، وربما استثناني الزمن في مراكمة بعض الفهم لها. ولذلك لا أتطلع لقارئ بمواصفات يأتي بها من جهة المعرفة الأكاديمية، بل من محض المثابرة في القراءة أو حتى في الإكثار منها. وحديثي عن تكاثر الكتّاب بالمقارنة مع القراء هو بالطبع حديث غير احصائي ولا دقيق. حراق روح بس! فالقارئ فيما يتراءى لي لا يقرأ كما يجب والكاتب كذلك يقرأ بإنتقائية وبطء. أما مسألة الكاتب التقليدي والكاتب المدوّن فهذه مصطلحات اجترحتها أنت ولم تتجذر بعد. فبحسب تعريفك فإنك تضع الكاتب التقليدي في مرتبة أسمى من المدوّن، وترى كأن المدوّن لا يصبو إلاّ لكي يغدو تقليدياً. وواضح هنا أن التقليدية عندك صارت هي المرام. وهذا، ان كان فهمي صحيحاً لطرحك، غير صحيح. أين الكاتب الحديث؟ هل يملك التقليدي مقدرات التجاوز المفترضة فيما يليه من كتّاب؟ أين الكاتب غير النمطي؟ الكاسر لقيود التقليد ومغيّر للقوالب؟ الخالق لنصوص تأبى التبويب وتروم أن تتمدد عبر أكثر من باب، مما هو مشهود اليوم في بلاستيكية الحدود بين أجناس الكتابة. هذا ليس كاتب تقليدي بأية حال!
01-15-2015, 09:06 PM
معاوية الزبير
معاوية الزبير
تاريخ التسجيل: 02-07-2003
مجموع المشاركات: 7893
سلام يا مصطفى ما عارف فهم أخونا الخواض للكاتب التقليدي شنو، لكن بي فهمي التقليدي، أراه موازياً للقارئ التقليدي.. قارئ الكتب، في موازاة قارئ النت والمدونات. وبما أنني من نوع القارئ التقليدي، لم أتمكن بعد من وضع الكتّاب المدوِّنين في تصنيف الكتّاب (الورقيين) حتى أستطيع المفاضلة بينهما. بصراحة أشعر (نفسيا) أن المدونين يكتبون للجيل الجديد من القراء الفاعلين (في) والمتفاعلين (مع) وسائل الاتصال الحديثة، ولست منهم.
حمداً لله على سلامة العودة يا أسامة (أهي العودة أم السفر!!)
01-17-2015, 05:54 AM
mustafa mudathir
mustafa mudathir
تاريخ التسجيل: 10-11-2002
مجموع المشاركات: 3553
العزيز معاوية الزبير ياخي شاكر ليك اهتمامك وتداخلك في بوستاتي! حقيقة ما عارف المدوّنين ديل ذاتهم هم منو! وأنا أقدم من التدوين ذاته! وحكاية بيكتبوا لناس معينين، ياخي أنا لما أكتب أي حاجة مابتذكر غير إنو أخلص منها متين! يعني زي الولادة للمرة التامّة! لذلك إلا أسامة يجي راجع ويتم كلامه هنا عشان نعرف!
01-17-2015, 06:46 AM
osama elkhawad
osama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20595
موضوع الكاتب الاسفيري و الكاتب التقليدي،كنت احسبه موضوعا قديما،فقد دارت حوله مناقشات طويلة في هذا المنبر قبل سنوات.
وقد أشار إلى ذلك "كاتب" و اسمه "حاج كرتوب"،في سودانيزاوفلاين حين كتب:
Quote: 27-08-2011, 02:21 AM الزميل محسن الفكي
الاتنرنت و المنابر الاسفيرية عموما أداة جديدة في فضاء العمل العام لا تزال في طور التجريب و دورها لم تتحدد ملامحه الكاملة بعد. اعتقد أن طول و قصر المداخلات يتحدد وفقا لعوامل عدة منها نوع الموضوع المطروح في البوست و الكاتب و مدى امتلاكه لادوات الكتابة و كما تعلم فليس كل من نال عضوية في أحد المنابر الاسفيرية هو كاتب بالضرورة،
و احيلك في هذا السياق لكتابات أسامة الخواض في س.اونلاين التي تناول فيها الفوارق بين الكاتب "التقليدي" و الكاتب "الأسفيري" ، شارك في تلك المساجلات عدد مقدر من كلا النوعين من الكتاب عكسوا وجهات نظر متعددة و متنوعة. اوافقك في أن هناك الكثير من الاستظراف يبلغ احيانا حد الثقالة و الجلافة.
وأول من كتب عن الكاتب الاسفيري، بل وصك كلمة "اسفير"،كان المبدع: حافظ خير، بالاسم الاسفيري "فردة".
يمكنكما الرجوع الى تلك المناقشات في سودانيزاونلاين.
كونا بخير.
01-17-2015, 09:55 AM
osama elkhawad
osama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20595
Quote: بدءً لا أقول بأنني تلقيت تدريباً على القراءة والكتابة النقدية، وربما استثناني الزمن في مراكمة بعض الفهم لها. ولذلك لا أتطلع لقارئ بمواصفات يأتي بها من جهة المعرفة الأكاديمية، بل من محض المثابرة في القراءة أو حتى في الإكثار منها.
أهلا درش
أرجو أن أتمكن من العودة للتعليق على الاستشهاد أعلاه. أرقد عافية
01-17-2015, 10:35 AM
osama elkhawad
osama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20595
سلام يا مصطفى، يقول صديقي حسين عبد الجليل في تعريفة للكاتب: "هو الذي يستطيع ان يجبرك على إستثمار مشاعرك فيما يكتب، سلباً أو إيجاباً"
مثلاً، أنت والخواض حسب تعريف صديقي؛ تعتبرون كُتاب كُبار، لكنكم دائما تشهرون سيف التجهيل في وجه الإستثمار السالب للقارئ، مما يجعل القراء يبخلون عليكم بالموجب.
01-17-2015, 09:11 PM
mustafa mudathir
mustafa mudathir
تاريخ التسجيل: 10-11-2002
مجموع المشاركات: 3553
سلام قور أول ما قصدته يا أسامة هو أنني من بين مَن يكتبون أتطلع (للمهتمين بالثقافة والفكر) أن تأتيني منهم مداخلات. ليس هناك من تناقض في الاقتباسين. وأراك لم ترد في أمر اختلاف الدرجة بين الكاتب التقليدي والكاتب المدوّن ذلك الذي يُستخلص من كلامك السابق للأخير. وكنت قد أسقطت الإسفيري وأبدلتها بالمدّون ما يوحي بعدم استقرار المصطلحات نفسها عندك. وكتلخيص لما ذكرت فأنت أظهرت المدوّن كأنه ينحو لأن يغدو كاتباً تقليدياً. والآن نضع السؤال الاضافي: هل المدوّن هو اسم آخر للإسفيري عندك أم هو فرع من الإسفيري كما أرى أنا. وهل تحوّل وسيط الكتابة من الورق إلى الأثير كاف لتغيير (نوعية) الكاتب. أرجو أن لا تحيلنا للنقاش القديم فنحن نريد أن نعرف كيف تجذّرت هذه المصطلحات حتى يتسنى للناس استخدامها أو اعادة النظر فيها! ----------------- العزيز بابكر عباس وينك يا زول مشتاقين ياخي حكاية كتاب كبار دي فيها قولان. تانياً نحن لا نشهر سيف التجهيل وانما نتهم الناس إما بالقراءة الخاطئة (أسامة) أو بالقراءة الاسكانوية، من الاسكانر أو الماسح (مصطفى). طبعاً الخاطئة، يا أسامة، أقل إيلاماً من القراءة الماسحة التي تجري بالعين في فضاء الورقة حتى يلاقيها ما تهواه من عبارات تبني منها مداخلة وهذا كما قال صديقك عينة من الاستثمار السالب!
01-18-2015, 01:29 AM
mustafa mudathir
mustafa mudathir
تاريخ التسجيل: 10-11-2002
مجموع المشاركات: 3553
أتفق مع درش حول كتّاب كبار. فلابد من وجود معايير تحدِّد صفة "كاتب كبير".
إضافة "مدوِّن" يا درش،جاءت بناء على ان النقاش القديم كان حول المنابر الاسفيرية. بعدها ظهرت مسألة "البلوقات" و المواقع الخاصة بالكتّاب,فمثلا عندي موقع فرعي في الحوار المتمدن،و لذلك تلاحظ في سيرتي الذاتية في الموقع أنني عرّفت العبدلله ك"مدوِّن"، إضافة إلى "كاتب تقليدي" يكتب المقالات و ينشر بالطريقة التقليدية السابقة أي عبر الصحف والمجلات و الكتب.
أختلف مع درش في مسالة وصف من لا تروق لهم كتابتي ب"القراءة الخاطئة"،وهنا أتكلم عن خطاب العبدلله الشعري. ليس هناك ما يمكن أن تتعلم وتستفيد منه.
ماذا يمكن للمرء أن يتعلم من دمغه بالغموض ؟
و ما ذا يمكن أن تضيف له حملات السخرية والتنكيت،
و المحاولات الخائبة لمحاكاة شعري بدون امتلاك لغة شعرية معقولة،و معرفة -على الأقل-بالبحور الشعرية؟
01-19-2015, 06:07 AM
osama elkhawad
osama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20595
Quote: مثلاً، أنت والخواض حسب تعريف صديقي؛ تعتبرون كُتاب كُبار، لكنكم دائما تشهرون سيف التجهيل في وجه الإستثمار السالب للقارئ، مما يجعل القراء يبخلون عليكم بالموجب.
عزيزي ابوبكر
سلامات
هل يمكن أن تضرب لي "امثلة"* عن أن العبدلله كاتب هذه المداخلة،
يشهر "سيف التجهيل في وجه الاستثمار السالب للقارئ"؟
ينوبك ثواب اولاً.
وثانيا ً حتى أعرف كيف أرد على تلك الملاحظة القادحة، عن "سلوك دائم" للعبد الفقير لله تعالى.
وحتى عودتك جالباً الأمثلة،
أرقد عافية.
*نصّ "المفاليــــــــــك" الشعري، ليس من تلك "الأمثلة"، لأنه نصّ إبداعي.
01-21-2015, 04:24 AM
osama elkhawad
osama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20595
Quote: هل يمكن أن تضرب لي "امثلة"* عن أن العبدلله كاتب هذه المداخلة،
يشهر "سيف التجهيل في وجه الاستثمار السالب للقارئ"؟
*نصّ "المفاليــــــــــك" الشعري، ليس من تلك "الأمثلة"، لأنه نصّ إبداعي.
سلام يا خواض، أنت وظّفت "نص المفاليك الإبداعي" في تجهيلي حينما وصفت أنا شعرك بأنه غير مفهوم زيو وزي كتابات محسن خالد الأخيرة ودا كان في بوست: النبي زكريا هو المهدي المنتظر ولا أتحدث عن بوست نص المفاليك.
أقدم هنا رصداً لقراء النص الصغير لمحمد حمد الذي نشرته على المدوّنة. أريد أن أثبت أن الكتّاب الشباب وبقدراتهم على التشبيك النشط لديهم أرصدة ذهبية من القراء. وقد لا يعني هذا شيئاً لافتاً للوهلة الأولى ولكن..... قراء محمد حمد في يومين: United States 168 Saudi Arabia 114 Canada 84 Sudan 72 France 60 Germany 21 Qatar 20 Indonesia 17 United Arab Emirates 13 Spain 11 المهم هنا أنه وعلى مدى أسابيع لم يستط أي نص نشرته أن يحصل على أكثر من 18 قارئ من السودان. ربما كانت هناك أسباب أخرى مثل الاتصالات وتحرش الأمن بها. باقي القراء خصوصاُ أن النص بالعربية فإن أعدادهم شير غالباً لوجود سودانيين في تلك الدول وهذه معلومة مهمة لمن له غرض في مثل هذا الاحصاء. أنوي مقارنة نص محمد حمد مع نص من الكتاب السودانيين من مجموعة عمرية أقدم دون أن أذكر اسمه.
Quote: سلام يا خواض، أنت وظّفت "نص المفاليك الإبداعي" في تجهيلي حينما وصفت أنا شعرك بأنه غير مفهوم زيو وزي كتابات محسن خالد الأخيرة ودا كان في بوست: النبي زكريا هو المهدي المنتظر ولا أتحدث عن بوست نص المفاليك.
أولا :
كيف تحوّل العبد لله كاتب هذا الرد، من "كاتب غامض" إلى "كاتب كبير" في "رمشة عين*"؟؟
ثانيا:
عتبة "المفاليك" ترمي إلى القول أن "المتنبي"- بقاموس معاصر- لا "يجهّل" المفاليك، ولكنه يعتقد أن "ابن جني" هو "القارئ النموذجي" لخطابه الشعري.
و من هنا،ف"توظيفي" للمفاليك ليس بغرض اتهامك بالجهل،وحاشاك،
و لكن القول بأنك لست "القارئ النموذجي" لخطاب العبد الفقير لله تعالى.
"المفاليك" لم تُكتب لتجهيل أحد، مثلما أن "أكلوني الطفابيع" لا تقصد شخصا بعينه،و إن كان "وحيها" انبنى على واقعة اسفيرية معروفة.
فالطفابيع هم ضحايا، وهم لا يشعرون،و لا يعلمون.
ولهذا "يتعاطف" معهم النص الشعري،ولا يكرههم ، ولا يهجوهم.
ويمكن توظيف "أكلوني الطفابيع" للرد الشعري على "أعداء الحداثة" بوصفهم "ضحايا"، لعوامل كثيرة.
وليس من واجب "النص الشعري" سرد لائحة بتلك العوامل.
أرقد عافية. __________________________________________________ *تُقرأ "في نقرة كيبورد"، والله أعلم.
يا أسامة ما قاعد تظهر في الفيس بوك فأحضرته لك هنا: شولة عثمان الغائبة ------------------
كتب الشاعر أسامة الخواض في البؤرة المعتِمة متناولاً نصاً باهتاً لعثمان م صالح: "فلنتأمل المقطع التالي: عندما اقتحم الأخوان سعيد الكواشي ( 34عاما) وشريف الكواشي (32 عاما) مقر تحرير صحيفة "شارلي إيبدو" في السابع من يناير الجاري، وأمطرا العاملين بالصحيفة بوابل من رصاص رشّاشيهما مخلّفين وراءهما أكثر من عشرين ضحيّة مابين قتيل ومصاب، وذلك في مشهد مرعب يبدو أنّه ضلّ طريقه من شاشة السينما إلى الواقع المعاش، ثمّ خرجا إلى الشارع مزهوّين بصنيعهما الدموي، وكبّرا بصوت مسموع قبل أن ينحشرا في عربة استقلاها واختفيا عن الأنظار إلى الأبدّ. هذا المقطع يمثِّل "جملة طويلة" لم يكتمل معناها. سيكتمل المعنى ب"شولة"." نسي الخواض أن يضع المقطع المقتبس العثماني بين علامتي تنصيص ""! وتحدث عن شولة ويقصد فاصلة! شولة دي في كبوشية! وعند مراجعة النص الأصلي لعثمان م صالح نكتشف أن المطلوب ليس فاصلة بل فاصلة منقوطة (فاصلة تحتها نقطة أو مقلوب هذي ;)! وقد لا يجد القارئ أهمية تدعوه لقراءة هذا الكلام، ولكن في رأيي أن الخوّاض كاتب يتوخى الدقة عند غيره بأكثر مما عنده، ويبدو التوازن هنا مفقوداً ومثيراُ للانتباه! المقطع المشار إليه ببساطة جزء من كتابة غير محكمة ولا تحترم الترقيم. فبعد هذا المقطع الذي ختمه كاتبه بنقطة عوضاً عن فاصلة منقوطة، ولمواصلة ما قد يشرئب القارئ بحثاُ عنه، يكتب عثمان صالح: "لتبدأ منذ تلك اللحظة فصول مطاردة البوليس والجيش الفرنسي لهما لمدّة ثلاثة أيام انتهت بحصارهما......" غلط! فانت، يا عثمان، بدأت ب " عندما اقتحم.." ولذلك فإن ما يأتي بعد الفاصلة المنقوطة لابد أن يكون فعلاً ماضياً، أي أن تقول "عندما اقتحم.......بدأت منذ تلك اللحظة فصول..." ولكن دعنا من عثمان فهو لا يسمع ولا يفهم من غيره! خلينا مع أسامة الذي عاد بعد يوم من توقعه بحل (معضلة) المقطع بشولة، ليكتب: "شولة" عثمان محمد صالح "الغائبة"، تحيلنا إلى سؤال هام: كيف نقرأ؟ هههههه! ما هذا يا جماعة؟ هل لنا أن نستنبط الفكاهة من التقعر الذي لا معنى له؟ صحيح السؤال موجه لأسامة: كيف نقرأ؟
01-26-2015, 01:21 AM
mustafa mudathir
mustafa mudathir
تاريخ التسجيل: 10-11-2002
مجموع المشاركات: 3553
فيا أسامة كيف لأين من كان أن يعيّرك بكبوشية؟ ياخي ناس أم ق نين يطة وقنتّي وشروم وأم برنبيطة والدبة وعييييك، ديل كلهم مافيهم زول بيزعل لو قالوا ليه انت من البلد الفلانية. مافي زول بيعيروهو باسم بلد لكن ممكن بعض الناس تتعير بأحياء معينّة أو خرابات لكن ليس كل المدينة. فمالها كبوشية حتى أعيّرك بها؟ أليست هي البلد اللي فيها قبر الخواض؟ وتضرب لها كليوات البوينج كل سنتين لزيارتها وفيها مدارس وداخليات وزمان مدرسين العربي فيها درسوا الناس ولا شك الشولة زي ما حصل في أم درمان. إشارتي لكبوشية هو أنك، خارج كبوشية، الآن منفتح على التحولات الايجابية في اللغة وفي استخدام الكلمات وتشاركنا في نقاشات حول استقرار الكلمات الجديدة ودور الكتاب في تنشيط أو تمويت المفردات ولكن ليس بلا حيثيات. وكل هذا قد لا تجدي مستمعيك في كبوشية فتضطر لاستخدام شولة بدل فاصلة الأنيقة وبذا تكون (شولة هناك في كبوشية) وبلاش عقد. وأرك هرعت إلى القاموس التقليدي ولكنه لم يسعفك تماماً لأنه سماها الشولة الفصلة وفيما بعد أسقطت الشولة لماذا؟ لأن الشولة الكلمة تصف رسمها، فهي تشبه ذنب العقرب، ولا تصف وظيفتها بينما الفاصلة تتجاوز هذه الونسات لتشرح لنا وظيفة الفاصلة، فهي وقفة صغيرة. على أنك بالتأكيد وتحت هذه الفرية حقت تعييري لك بكبوشية هربت من النقطة التالية وهي أهم ألا وهي أن نص عثمان م صالح كان يحتاج فاصلة منقوطة وليس شولة، اقصد فاصلة! أنا تكتيكاتك بعرفها يا سمسم! ودا اسمه الهروب إلى كبوشية!
01-28-2015, 05:41 AM
mustafa mudathir
mustafa mudathir
تاريخ التسجيل: 10-11-2002
مجموع المشاركات: 3553
لغير محبي التجزئة، مقالي عن أفلام الصحراء على الحوار المتمدن، يمكن عمل سيرش هناك باسمي مصطفى مدثر أو Mustafa Mudathir ahewar.org http://www.ahewar.org/eng/show.art.asp?aid=2061
02-01-2015, 11:55 PM
mustafa mudathir
mustafa mudathir
تاريخ التسجيل: 10-11-2002
مجموع المشاركات: 3553
تتشرف المدوّنة بقلم الأستاذ محمد علي طه الملك في نصه: من حكاوي الصبا تحديث المدوّنة ظلل، انسخ والصق http://yamustafaya.blogspot.ca/2015/02/blog-post.html
02-06-2015, 00:17 AM
mustafa mudathir
mustafa mudathir
تاريخ التسجيل: 10-11-2002
مجموع المشاركات: 3553
حكى لنا محمد علي طه الملك عن (السحارة) في نصه السابق. اليوم يحكي لنا عن (مصاصة الأنوف) الذي يحيل فيه حقول الذرة إلى حقول قتل، لو تذكرت الفيلم، حقول القتل. نص صغير فيه التقرير وفيه القص وفيه تسكين الحكاوي في ذواكرنا علّنا....... تفضّل، شرّف، علّق وأدعو أصدقائك
http://yamustafaya.blogspot.ca/2015/02/2.html
02-08-2015, 08:28 PM
mustafa mudathir
mustafa mudathir
تاريخ التسجيل: 10-11-2002
مجموع المشاركات: 3553
يوم طَيْرتي وكشف غطاي غير الرعود ما عندي رأي السراي السراي الجافو النوم وعقدوا الراي الليم قريييب يا مولاي يوم طَيْرتي وكشف غطاي غير الحصور ما عندي رأي الليم قريييب يا مولاي
الحمد للرحمن العظيم والحمد لله رب العالمين
02-21-2015, 08:04 AM
osama elkhawad
osama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20595
اها يا مصطفى..ميطي ساكت من دون حكاية ناس استاذي وصديقي وشنوكده ما عارف... اهديك سنما الناس المساكين...الناس البعيد عن اهتمامك..سواءا كنت انتا او استاذنا اسامة الخواض..!!
وسلامات عبرك لصديقنا دكتور حسن الجزولي...
زمان يا مصطفى ، في واحدة من تجلياتو العجيبة..صديقنا دكتور صلاح البندر..قام اعلن انو مكسر في ناس مورتانيا...وهم ناس سمحين...لكن الغايظني..انو محل كسرة صلاح البندر كانت هي برضك كسرة المواطن السوداني حافظ الشيخ الزاكي..وده زول كانوا الشيوعيين والشيوعيات قاعدين يبتزونا بيهو ويقولوا لينا كيف يكون عميد كليتكم زول طييش؟!!!
حافظ الشيخ ، وهو من اهلنا المجانين في دار سافل بتاعة شمال كردفان ، كان طيش الجامعة..زي صاحبكم طيش حنتوب اياه..!!
المهم..
ده فيلم من سنما الناس المساكين يا مصطفى..وكنت داير اهديهو في مناسبة خاصة لأخونا المهندس ابراهيم فضل الله..لكن الهدايا ليها رافع...علي قول استاذنا و صديقنا دكتور حسن موسى..الله يرضي عليهو اينما كان يااااخ..
دوامة في باماكو...وباماكو هي عاصمة جمهورية مالي.. اش معنا صلاح البندر يتكسر في موريتانيا و نحن ما نتكسر في مالي؟.. غايتو البندر ، حكايتو زي ناس دار الرياضة امدرمان زمان..ناس اضرب اللون..!!!..غير كده ، ناس موريتانيا ديل والله اكتر شعوب الأرض وهم بشكل...ناس ضلهم ميت خلاس...!!!
ده الفيلم يا مصطفى...وشوفو بعين بعيدة عن ناس دريدا وفوكو وشنو كده ما عارف...!! المزيكا في المدخل ..حاجة اسكت ساكت خليها..وصوت القمرية.ده موضوع حنين تاني اعفينا منو..
و تفاصيل الفقر..ياخي اول مرة الواحد يشوف انو الفقر حاجة جميلة ..(ده طبعا بعد حديث اخونا عبد العزيز بركة ساكن في تمجيد الفقر ، التحية ليهو..)...
دمت طيبا يا صديقي..
كبر
02-21-2015, 07:54 PM
mustafa mudathir
mustafa mudathir
تاريخ التسجيل: 10-11-2002
مجموع المشاركات: 3553
محسن خالد ياخي إنت زول حبيب لنفسي شديد. جمالك من ذكائك، وهيئتك أكوان. شرفتني والله مداخلتك هنا. ها أنت يا صديق تتداخل ودا شي مفرح جداً، وكمان المديح بإيقاعات الطار لها في النفس إرزامُ. ------------------- الخواض، ما لك عليه ياخي سوا لك شنو؟ أسامة لما يكون زعلان من زول يقوم يتحرّش بضيوفه! أخوان ريّا ديل فيهم شي من الخراقة.
02-21-2015, 08:26 PM
osama elkhawad
osama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20595
يا اسامة المقطعين ديل لا فرق فيهما عن الواقعية الاشتراكية، كونهما وصفيين وفيهما شاعرية بلا مردود واعسار لغوي لا موجب له كمحاولة لإضافة سحر، يأتي فاتراً، تبطله عصا القارئ الحصيف! نقلب صفحة ونسيبك (تتقلّب) في نوايا الرد. --------------
كبرنيكوس ياخي قرّبت تمعط مني الويك إند! لكنني أفلّتُ في سفر أنقذني من عواقب رد الفعل.
Quote: اهديك سنما الناس المساكين...الناس البعيد عن اهتمامك..سواءا كنت انتا او استاذنا اسامة الخواض..!!
دا كلام تقولو لي؟ أنا المعتز بالفقر والفقرا، بالطحين والمساكين؟ أول نزلتنا في أتاوا سنة 1999 قلت لباقر موسى ياخي الناس ديل داسين الفقر مالهم؟ باقر لسبب ما لم يعجبه الحديث عن الفقر، كوننا يا دوبك خرجنا من القاهرة. فقال لي: ياخي فقر شنو، دي دولة قانون، أو حاجة بالشكل دا. لكنني كنت على قناعة بوجود فقراء في كندا ولقيتهم! دا حب الفقر والمساكين لله ف لله. أما ما أفعله من أجلهم فهو، بالتأكيد، يبدأ بالافصاح عن هذا الحب ولا ينتهي! أحسِن القراءة يا زول! أحسَن لك وأبقى!
02-22-2015, 06:18 PM
osama elkhawad
osama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20595
يسلفوك حق الكفن يا أبوبكر عباس . قول يا مين! أما التغليس، ال bullying، الذي تعلمه أسامة من اليمنيين غالباُ وكبر من المصريين فحقو يقيف. هذا الخيط خاص بالمدوّنة المعنية بالسينما والأدب وأحاول ترسيخها كعمل جاد. العندو أدب يرسل نصوصه وسنعمل على نشرها كما هي. نصوص هايفة مكتوبة بغير قناعة زي جد وفول وما أدراك دي دون المستوى بلاشك. حكاية الفقرا دي أنتو ما قدرها.
02-23-2015, 11:22 PM
mustafa mudathir
mustafa mudathir
تاريخ التسجيل: 10-11-2002
مجموع المشاركات: 3553
يبدو إنو بكرى ابوبكر لم ينته بعد من صيانته لأن البوست ناقص صفحة كاملة! المهم! تحديث المدوّنة الشوب والروب، قصيدة بالعامية من كلمات SD وقال كدا معلومات كافية! http://yamustafaya.blogspot.ca/2015/03/blog-post.html
03-11-2015, 01:20 AM
mustafa mudathir
mustafa mudathir
تاريخ التسجيل: 10-11-2002
مجموع المشاركات: 3553
بسم الله الرحمن الرحيم بيان للناس يسر ادارة مدوّنة يا مصطفى أن تعلن للناس خشيتها من التحوّل إلى مجرد تكية للأدب والأدباء. فلقد بدأت المدوّنة سينمائية وغريبة ويرجو لها أصحابها أن تعود سينمائية وغريبة ولا بأس من شوية أدب، على قلته. وطوبة على رأس المهوّمين في ملكوت الأدب المحض.
03-12-2015, 06:57 AM
mustafa mudathir
mustafa mudathir
تاريخ التسجيل: 10-11-2002
مجموع المشاركات: 3553
تحديث هام، في بوست، سببه توفر معلومات هامة، البوست عن شيماء الصبّاغ الشاعرة المصرية التي قتلها البوليس المصري في مظاهرات الاحتفال بالعيد الرابع للثورة المصرية وفي التحرير يناير 2015. كانت الفقيدة باحثة وشاعرة وناشطة اشتراكية وام لطفل عمره 5 سنوات.
03-14-2015, 04:09 AM
mustafa mudathir
mustafa mudathir
تاريخ التسجيل: 10-11-2002
مجموع المشاركات: 3553
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة