ياسر عرمان في حواره مع ((الحرة)):التهديدات لن تهز شعرة من راسي !!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 03:36 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عبود عبد الرحيم محمد الخليفة(عبود عبد الرحيم)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-30-2009, 08:55 AM

عبود عبد الرحيم
<aعبود عبد الرحيم
تاريخ التسجيل: 03-14-2008
مجموع المشاركات: 5434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ياسر عرمان في حواره مع ((الحرة)):التهديدات لن تهز شعرة من راسي !!

    Quote: الرفيق عرمان والإخوان
    بعد اغتيال الأقرع وبلل اعتقد الإسلاميون بموتي وهتفوا «قتلنا رأس الكفر»..
    أنا شخص مسنود ولدي جهات تدافع عني وأتحدَّى الطيب مصطفى بالذهاب إلى أقرب محكمة!!
    مغادرتي للحياة لن يحدِّدهااحد.. وهذه التهديدات لن تهز شعرة من رأسي!!


    حوار : بكري المدني ـ أمل تبيدي
    تصوير: عوض الكريم



    الرفيق ياسر عرمان والإسلاميون.. عقود من الطراد المستمر الذي لم يصل إلى نهاياته بعد.. لا (كلَّ) الطرفان من الطراد ولا (ملّ) الجمهور من المشاهدة.. وتحفز هذه الحالة بين (عرمان والإخوان) قضايا عارضة تهب حيناً فتزيل الرماد عن جمر القضية الحية الباقية والتي تتمثل في اتهام الإسلاميين القديم والدائم لعرمان باغتيال (الأقرع وبلل) في أحداث 5891م بجامعة القاهرة فرع الخرطوم وهو الماضي الذي يأبى أن يموت.. ومؤخراً اعترض عرمان من داخل البرلمان على عقوبة الزنا.. فبكى الإخوان حدود الله.. وبكوا بالمرة الأقرع وبلل!! مرة أخرى وفي هذا الحوار يتحدث إلينا ياسر عرمان عن قضية الأقرع وبلل، ويتحدث عن نقطة نظام البرلمان.. ويتحدث مطولاً عن علاقته بالإخوان.
    &#1645; ياسر - دون غيره - دائماً - وياسر مع الآخرين في بعض الأحيان في حالة توتر دائم مع الإسلاميين فلماذا ياسر هنا وهناك دائماً؟
    ـ طبعاً الموضوع لا يتعلق بشخصي، وليس شخصي فقط - أزمات - وأقول إن الاسلاميين لديهم فرصة عظيمة لتطبيق الاتفاق الذي وقعوه وهنالك تجارب تدل على أن بعضهم على الأقل وإن لم يكن كلهم يعتبرون الاتفاقيات مجرد مراحل تكتيكية ولا يعتبرونها معالجة لجذور أزمات كنيفاشا التي يجب أن تخلق واقعاً جديداً وتقضي على أسباب الحرب وتنقل البلد الى مرحلة جديدة مثلها مثل العديد من الاتفاقات العظيمة في تاريخ البشرية، وبالنسبة لعدد من الإسلاميين يعتبرون كما قلت الاتفاقية آلية للحفاظ على القديم وليس آلية لخلق واقع جديد..
    [B; أستاذ ياسر عرمان موضوع «الاقرع وبلل» يبدو أنه الماضي الذي لا يموت بينك وبين الاسلاميين، فما الذي حدث بالضبط؟ ولماذا يستمر هذا «الموضوع» حتى الآن؟
    ـ موضوع الأقرع وبلل موضوع لا قيمة له وأنا ليس لدي أي علاقة به، وبعد القضية بزمن كنت موجوداً بالجامعة ولقد تم اتهام «ناس معروفين» وحوكمو وأمضوا سنوات في السجن، والاسلاميون وقتها كانوا يعتقدون أنه تم اغتيالي وذهبوا الى مستشفى الخرطوم وهم يقولون «قتلنا رأس الكفر!!». وقدمت شهادات عظيمة فيما بعد من قادة الاسلاميين في جامعة القاهرة الفرع التي قالت إن اتهام ياسر عرمان كان جزءاً من اغتيال شخصيته وأقول لهم اليوم: «أركبوا أعلى ما في خيلكم» وليس لديكم أدلة ولا تستطيعون فعل أي شئ ومسعاكم مجرد محاولة لتشويه صورتي لدى الرأي العام وأتحدى هنا «الطيب مصطفى» وأمثاله بالذهاب إلى أقرب محكمة في هذا الأمر وأنا لست بالشخص الضعيف ولا بالشخص الذي يمكن أن يتعامل معه أمثال الطيب مصطفي وغيره وأنا شخص مسنود بتاريخ منحاز لشعب السودان ولدي جهات عديدة تستطيع ان تدافع عني وأنا أستطيع أن أدافع عن نفسي قبل الآخرين وأعتبر ما يدور ابتزازاً سياسياً رخيصاً حدث في أوقات عديدة وهو جزء من صناعة رخيصة
    [B; أستاذ عرمان بمراجعة للأحداث أين كنت ساعة اغتيال الأقرع وبلل؟!
    ـ كنت في الجامعة ولكني لم أكن جزءاً مما يتحدثون عنه ولقد تم اتهام عادل عبد العاطي وبرأت المحكمة ساحته وأنا لا أعرف الأقرع وبلل معرفة شخصية، ويبدو أن أحدهما لم يكن طالباً بالجامعة والآخر طالب فيها ولا علاقة لي بهذه الأحداث ولا هذه الشخصيات أبداً ولم تقم في مواجهتي اجراءات في الماضي، ولن تقوم في الحاضر وذلك لأنه لا علاقة لي بهذا الأمر وأنه مجرد ابتزاز سياسي.
    [B; ولكن هنالك حديث عن تحرك جنائي ستقوم به أسرتا الأقرع وبلل في مواجهتك؟!
    ـ هذا مجرد عمل مدبر ومقصود وهو لعبة سياسية .
    [B; في محور آخر ولكنه متصل أيضاً بشخصك استغرب البعض في السودان أن تقف ضد «حد الزنا» وأنت مسلم؟!
    ـ هذا كلام غير صحيح. أنا وقفت ضد تطبيق الحدود على غير المسلمين والتطبيق الشخصي هو ما قالت به الاتفافية، ونحن نتحدث عن قضية عظيمة الخطر وهي مستقبل وحدة السودان والاعتراف بالتنوع وعن حقوق المواطنة ونتحدث في المقام الأول عن «الاتفاقية والدستور» ..
    [B; مقاطعة .. ما الذي قلته في هذا الشأن تحديداً أستاذ ياسر؟
    ـ أنا قلت بالنص «يجب أن توجد عقوبات بديلة للحدود لغير المسلمين» والآن السجون مليئة بالنساء وبغير المسلمين في هذه القضايا وقلت أيضاً إن الجلد يجب ألا يطبق في غير الجرائم الحدية وقد أسقط البرلمان الجلد من قانون القوات المسلحة وأيضاً قلت إن الزنا بالنسبة لغير المسلمين يجب ألا يعاقب عليه بالعقوبات الاسلامية لأن غير المسلمين لديهم طرق معينة ومختلفة للتعامل مع هذا الأمر فالقبائل النيلية مثلاً تدفع الأبقار وبعضها يدفع نقوداً والتنوع والتعدد الثقافي هو ما جاء به الدستور والعرف والتقاليد والشريعة كمصادر للتشريع،
    وهذا حديث مبين وغير ملتوٍ والالتواء الفكري هو ما يصاب به الآخرون.. وهو ما يدفع بهذه الأحداث ونحن تبقى لنا نحو عشرين شهراً من الاستفتاء على وحدة السودان ويجب أن نرضى عن بعضنا البعض وأن نعترف ببعضنا بعضًا وعلى بناء وحدة هذا البلد على أسس جديدة ومن المؤسف أن شخصاً يتحدث دائماً ويصنف نفسه من المستنيرين يكون هو من بدأ هذه الحملة والتي انقلبت وأصبحت فضيحة , وفي السمات العامة كانوا يريدون ادخال تعديلات وحينما سألنا عن القانون نفسه لم يوزع على النواب!! وكل الاجراءات.. إجرائياً وموضوعياً.. كانت خطأ وحديثي اتضح أنه سليم وهو حديث للمستقبل أما حديث تلك المجموعة فقد كان حديثاً للماضي!!
    [B; مثلما تصدى لك البعض داخل البرلمان فقد تصدى لك آخرون خارجه هل تعتبر الخارج امتداداً للداخل؟
    ـ أنا فرد ولا أريد أن تضخم صورتي ولكن وقبل أن أكون مستهدفاً من قبل اسحق أحمد فضل الله فقد كنت مستهدفاً من قبل «هيئة علماء السودان» وأن حديثها سياسي من الطراز الأول وهي تعوق عمل النواب داخل البرلمان رغم حصانة الآخرين حسب الدستور ولوائح البرلمان والهيئة تحدثت عن أنني أخذت الكفر ورضيت به من النصارى والنصارى سودانيون وأنا أعتز بأن زوجتي نفسها مسيحية ولقد اعترف الاسلام بأهل الكتاب وسيدنا عمر بن الخطاب رفض أن يصلي في الكنيسة مخافة أن يأخذ عنه الناس ذلك كما أن عدم احترام السودانيين وتقسيمهم على أساس الدين هذه قضية مضرة ولا علاقة لها بأصول الاسلام والاسلام قبل أن يكون عقابياً فهو يدعو للعدالة وللمساواة ومن يكفر مسلماً فقد قتله وليس لديهم الحق في الوقوف على منصة عليا وتصنيف الناس هذا مسلم وذاك غير مسلم وأنا مسلم أباً عن جد ولن نأخذ في ذلك شهادة من اسحق فضل الله أو الطيب مصطفى وهذه قضية وإن لم تضرنا فهي تضر بالسودان والبيان الذي صيغ جاء بلغة ركيكة لا تراعي الوضع الجديد ولا مستقبل السودان ونحن على أعتاب تقرير المصير وهذا عمل آثم..
    [B; أستاذ ياسر بعد بيان هيئة علماء السودان والكتابات الناقدة اللاحقة لك هل استشعرت أي نوع من الخطر؟
    ـ أنقل عني أصلاً أن هذه القضايا والترهات لا تهز شعرة من رأسي وأنا شخص اخترت بكامل قناعتي الطريقة التي اخترتها وإن تم اغتيالي سأكون أكثر حضوراً وأكثر حياة والحياة بالنسبة لي مجرد عبور ونحن ضوف فيها ولكن مغادرتي للحياة لن يحددها احد ولكن يحددها مليك قدير ولذلك فإن الحديث عن مجاهدين وغيرهم مجرد ابتزاز سياسي وليس جهاداً ولا علاقة له بالدين وهو ابتزاز والنواب لديهم حصانة والمواطنون لهم كافة الحقوق الدستورية وهذا استهزاء بنظام دستوري وبعهود ومواثيق وقعوا عليها يتحللون عنها اليوم وهم من يوجد في قفص الاتهام وليس أنا الذي يدافع عن حقوق الناس وعن حرياتهم من قضايا السدود الى قضايا البيئة الى قضايا المواطنة وقضايا دارفور والرشايدة والبجا في شرق السودان ومزارعي الجزيرة وماذا أريد أكثر من ذلك.. واسحق والطيب هما من في قفص الاتهام وليسوا بصحفيين وأنا أجد كل يوم تشجيعاً ودعماً معنوياً من الشعب السوداني وهذا يكفيني ولا أحد يصدق الطيب مصطفى أو اسحق احمد فضل الله وليست لديهما مصداقية ولدينا عكسهم مصداقية اختبرناها مراراً وتكراراً ولا نقول للشعب السوداني إلا الحقائق ومهامنا في الحياة اخترناها بعناية وليست هي المرة الأولى التي نختار فيها اختيارات صعبة ونحن لسنا من «جوابي الأراضي الباردة» ومقال اسحق عني ملئ بالاكاذيب دع عنك الترهات والكلام الذي لا يستحق .
    [B; السؤال دائماً.. لماذا ياسر وليس بقية رفاقه في الحركة الشعبية؟!
    ـ الاستهداف ليس لشخصي ولكن للقضايا التي أتبناها وفي ذلك أنا مثل رفاقي في قيادة الحركة الشعبية ولكن لأسباب عديدة منها أنني أتيت من وسط السودان وكسرت عدداً من الصور النمطية في العلاقة بين الجنوب والشمال والتي أرى أن تستمر وتتطور وأن نرى أحزاباً عابرة للشمال إلى الجنوب والعكس.
    [B; فيم الخلاف المستمر بينكم والمؤتمر الوطني وأنتم شركاء في اتفاق كبير؟
    ـ هنالك قضايا الاستفتاء والحدود والتحول الديمقراطي والاحصاء وغيرها من القضايا المهمة والتي لن تجعل الحركة الشعبية في جيب المؤتمر الوطني كذلك فإننا لا نسعى أن يكون المؤتمر الوطني في جيبنا ونحن مناضلون وناضلنا لسنوات طويلة وجئنا باتفاق ليكون سلاماً لأهل السودان مع المؤتمر الوطني وغيره والمؤتمر الوطني وكذلك الحركة احزاب كانت من قبلها احزاب وجاءت من بعدها والهم هو الوطن.
    [B; رغم ما تقول ولكنكم فشلتم مع المؤتمر الوطني في تحقيق بعض مما اتفقتم عليه؟
    ـ فشلنا في بعض القضايا ونجحنا في بعضها وأكثرها وعندما جئنا لم يكن هذا المكتب الذي نتحدث منه قائماً بعضها غير محسوس ومن مصلحة المؤتمر الوطني أن يطوي الصحفة القديمة ويفتح صحفة جديدة لأجل السودان.
    [B; ياسر تضع نفسك دائماً في مكان يسهل اصطيادك - لا سيما في موقفك الأخير في البرلمان «و أعداؤك» لا يفوتون هكذا فرص؟!
    ـ لا يسهل اصطيادي مطلقاً والواضح أن هيئة علماء السودان تترنح في فتاواها وحتى الرئيس لم يأخذ بفتواها وما الذي يجعلني اسمع فتواها وأنا ليس لدي عداء مع الاسلاميين بل العكس لي العديد من الصداقات بينهم وعلى جانبي الطريق «وطني/شعبي» وجزء منهم أقرباء وأصدقاء ويجب أن يكونوا مثل اسلاميي تركيا ومثل حسن نصر الله في لبنان بأن ينظروا لتعدد تركيبة أهل السودان ويعوا بحقيقة وضع الوطن ومنهم بعض كذلك أنا أعرفهم وأنا يمكن أن أمضي في أي وقت ولكن كيف يمكن أن يتعاملوا مع 075 قبيلة و031 لغة و7 آلاف سنة من التاريخ ومع تنوع وتعدد كبير ولهم صعوبة في ذلك وأتمنى أن يعبر الاسلاميون لأن عبور الاسلاميين مهم بالنسبة للسودان وللاسلاميين تجربة طويلة وثرة وألا يقرأوا من صفحة طواها الوقت والحياة تتطور وتجربتهم تؤهلهم للتطور ويمكن ان يصلوا الى رؤية ونظرة جديدة ويستخدموا نيفاشا للحلول في كل السودان.
    [B; ما الذي لا يستطيع الاسلاميون نسيانه لياسر أبداً؟
    ـ إذا نسيت أنا قضايا الهامش والتحول الديمقراطي فسوف ينساني الاسلاميون.
    [B; ولكن غيرك يدعون لهذه القضايا؟
    ـ ربما للدور الذي لعبته في الحركة الشعبية كمتحدث رسمي ورئيس كتلتها البرلمانية ربما أكون متقاطعاً دائماً مع الاسلاميين في مجالات الرأي العام ولدي علاقة أسرية بالرئيس البشير وأحب فيه روح النكتة ولي علاقة متميزة مع الاستاذ علي عثمان وقد تناقشت معه نقاش مثقفين وليست لدي مشكلة شخصية.
    [B; مع هذا ما هو «موقف» ياسر من قرار المحكمة الجنائية بتوقيف الرئيس البشير؟
    ـ موقفي واضح وأقول إن القضية الرئيسية هي قضية دارفور وعلى الرئيس البشير تركيز كل جهوده وطاقته في قضية دارفور والمحكمة الجنائبة لم تك لتظهر لولا قضية دارفور مهما كان رأينا فيها يجب أن نركز في القضية الأصل وهي دارفور أن نتحدث أكثر عن الذين لم يموتوا ووقف الحرب والوصول الى سلام والرئيس البشير جاء في منطقة شديدة الحساسية والخطر في تاريخ السودان وتاريخه مفتوح علي كل الاتجاهات ويمكن ان يفعل عملاً عظيماً ويخرج بالسودان والتجربة ويمكن أن يشحذ همة السودانيين والمؤتمر الوطني وأن يدخل في حوار عميق وألا نستعجل نتائج الحوار وألا نذهب الى التكفير والضيق بآراء الآخرين والبشير يجب أولاً أن يكون معبراً عن المؤتمر الوطني ومحاولة جعله مثله مثل أي كادر في المؤتمر الوطني محاولة ليست بالجيدة ومحاولة غير منتجة ومضرة.. والبشير يجب أن يكون لديه مساحة أوسع ويجب أن نقول له الحقائق وأن نتناقش معه بصدر رحب وبذهن مفتوح .
    والبشير لن يكون فرداً عادياً في أسرة ونظرتي إليه لن تفصله عن كونه رئيس السودان وكما قلت إن الحياة والظروف جاءت به في ظرف خطر وعليه أن يذهب بالسودان الى حيث يصبح أكثر قوة والناس لن يكونوا جميعاً «مؤتمر وطني» ولكنه كرئيس يجب أن يجد الجميع مساحة عنده وأن يقيم لغة من الحوار معهم ويجب أن تكون لديه صلة ومنفتح على الجميع وأن يستطيع الناس في كل وقت مقابلته وان يتحاوروا معه وأنا لست من دعاة تقسيم المؤتمر الوطني وأحسب أن الحزب موحد أفضل ولو لم يكن كذلك لما استطعنا توقيع اتفاقية معه.


    الجزء الاول من الحوار مع الاستاذ ياسر عرمان
    تم نشره في العدد الأول من صحيفة (الحرة) بتاريخ 5 مايو2009

    (عدل بواسطة عبود عبد الرحيم on 05-30-2009, 08:58 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
ياسر عرمان في حواره مع ((الحرة)):التهديدات لن تهز شعرة من راسي !! عبود عبد الرحيم05-30-09, 08:55 AM
  Re: ياسر عرمان في حواره مع ((الحرة)):التهديدات لن تهز شعرة من راسي !! Elsheikh Mohd Aboidris05-30-09, 09:00 AM
    Re: ياسر عرمان في حواره مع ((الحرة)):التهديدات لن تهز شعرة من راسي !! Medhat Osman05-30-09, 09:33 AM
  Re: ياسر عرمان في حواره مع ((الحرة)):التهديدات لن تهز شعرة من راسي !! عبود عبد الرحيم05-30-09, 09:13 AM
    Re: ياسر عرمان في حواره مع ((الحرة)):التهديدات لن تهز شعرة من راسي !! Nazar Yousif05-30-09, 09:34 AM
      Re: ياسر عرمان في حواره مع ((الحرة)):التهديدات لن تهز شعرة من راسي !! على تاج الدين على05-31-09, 12:17 PM
        Re: ياسر عرمان في حواره مع ((الحرة)):التهديدات لن تهز شعرة من راسي !! عبود عبد الرحيم05-31-09, 07:20 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de