|
عن ما جاء في وثيقة اريك ريفز المسمية بالـ(سرية المسربة)
|
نفى بروفيسور إبراهيم غندور مساعد رئيس الجمهورية، كل ما ورد بها جملة وتفصيلاً واكد حسب تعبيره (دي وثيقة مضروبة 100% ومحض تأليف ). من جانبه قال مصطفى عثمان إسماعيل الأمين السياسي للمؤتمر الوطني في تصريحات صحفية سابقة أن كل ماجاء بهذه الوثيقة كذب، ونوه إلى أنه لم يشارك في أية اجتماعات من هذا النوع! وأضاف" أنا حتى لا أعرف الطريق إلى المكان الذي قيل إنه كان مكاناً للقاء"، ونفى مصطفى اجتماعه مع المجموعة المذكورة في مكان واحد منذ 10 سنوات، معتبراً أن هذا الاجتماع مجرد فبركة من معارضة، واستخبارات إقليمية وعالمية.
|
|
|
|
|
|
|
|
|