ثقافة القطط والكلاب في دول الغرب بقلم عميد م برهان كريم ( بصراحة كلامك معظمه غلط x غلط )

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 04:09 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-17-2014, 08:51 PM

يحي قباني
<aيحي قباني
تاريخ التسجيل: 08-20-2012
مجموع المشاركات: 18708

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ثقافة القطط والكلاب في دول الغرب بقلم عميد م برهان كريم ( بصراحة كلامك معظمه غلط x غلط )

    وجدت هذا المقال في صحيفة الراكوبة اليوم و منيت نفسي بقراءه لطيفه ...

    و اذا بي افاجأ بكلام اقل ما يوصف به انه كلام فارغ و لا يمت للواقع بصله ...

    ______________________________________________________
    _http://www.sudaneseonline.com/articles-action-show-id-53510.htmhttp://www.sudaneseonline.com/articles-action-show-id-53510.htm
    ______________________________________________________

    سيجد المرء ثقافات قد تعجبه أو لا تعجبه أو لا يجد لها من تفسير مقنع على الاطلاق.
    وذلك إذا حطت به الرحال في إحدى دول القارة الأميركية أو الأوربية, قاصداً الاغتراب أو الهجرة أو اللجوء السياسي أو الانساني, أو مشرداً لأنه هارباً من جحيم الحرب أو الصراع.
    ومن هذه الثقافات ثقافة تربية بعض الحيوانات في البيوت, والتي أكثرها الكــلاب والقطط.
    ولن تجد بيتاً من البيوت, إلا ويشارك المقيمين فيه قط أو كلــب أو كلا الأثنين معاً. وستجد أن هناك من يتعهد بتربية أكثر من كلــب أو كــلبيـن أو قط أو أكثر. وسترى بعض الرجال والنساء من مختلف الأعمار والأجيال, وكل منهم يسير في الشارع أو يتنزه في الحدائق, وبرفقة كل واحد منهم كلــب أو أكثر. أو هو ممسك بيده أو بيديه الاثنتين أكثر من حبل, وكل حبل ينتهي بحزام ملفوف حول رقبة كل جرو أو كلــب. وستجد أشكال من الكـلاب لم تراها عينيك من قبل, والتي تتدرج في الحجم, من حجم الارنب الصغير إلى حجم الضبع أو النمر. وأن ألوانها لا حصر لها ولا عد, وحتى أنها متعددة أو متدرجة بكل جرو و كلــب. وستشعر بعدم اهتمام بعض هذه الكـلاب والقطط بالمارة الذين يصادفونهم في الحدائق والساحات وحدائق ألعاب الأطفال وعلى الأرصفة. أو تجد أن البعض منهم حشريين, أو إرهابيين, أو يميلون للتحرش أو مداعبة بعض المارة ممن يصادفونهم, أو العبث بعربة أو محفظة, أو شم ملابس المارة أو العواء عليهم أو حتى إرهابهم باتخاذه وضعية الهجوم عليهم. والويل والثبور وعظائم الأمور لمن يغضب, أو يتصرف برد الفعل تجاه أي كلــب. فالكلــب له الحرية المطلقة في أن يتصرف ويعوي كما يشاء, ويبول ويتبرز في كل مكان يختاره, وأن يتجاوز القانون, أما الانسان فليس له من حق أن يتصرف كما تتصرف هذه الحيوانات.
    وعلى الرغم من أن الأرصفة والحدائق مزروع على جوانبها كل مئات الامتار صناديق خضراء اللون, موضوع على جانبها بكرة اكياس بلاستيكية سوداء اللون لاستخدامها من قبل من برفته كلــب. بحيث يرتديه بيده ويضعه تحت شرج الكلــب ليتلقى بداخله براز كلــب, ومن ثم يلفه باليد الثانية, ويرميه بالفتحة الأمامية للصندوق. وهذه الأكياس أيضاً لجمع براز الكلــب من على الأرض. ومع كل هذه الاحتياطات فإن الكلــب يفضل التبرز بحرية على الرصيف أو في الحدائق الجانبية, مستغلاً غفلة صاحبه أو شروده بمنظر أو انشغاله بحديث مع صديق. بينما القط لا يتبرز إلا بعد أن يحفر حفرة ويجمع التراب حولها, ثم يجلس عليها ليتبرز فيها, وبعد أن ينتهي يطمرها بأطرافه الأمامية. والبون شاسع بين سلوك القط والكــلب في هذه البلاد ستجد أن ثقافة والقطط والكـلاب تتجسد بأمور كثيرة, ومن أهم هذه الأمور:
    • ستجد في بعض حدائق المنازل بيت بلاستيكي أو خشبي لكــلب أو قط ليرتاح ويلهوا فيه إذا أصابه الملل والسأم من سكان البيت. فالمهم اولاً وأخيراً راحة القط والكــلب.
    • والرفق بالإنسان يأتي بمقدمة كافة أشكال الرفق, ويتقدم على الرفق بالحيوان. أما في دول أوروبا والولايات المتحدة فالرفق بالحيوان هو من يتقدم على غيره. وحتى أن الرفق بالإنسان لن تجد له من أثر في هذه البلاد. ومهما بلغت من الكبر عتياً, أو كنت مريضاً, أو مضطراً لصعود درج البيت وأنت تحمل حقيبة ثقيلة, فسيمر بك الجار ويلقي عليك السلام, ولكنه لن يتطوع ليساعدك بشيء على الاطلاق. و أن عليك أن تفسح الطريق للكلــب أن صادفك على الرصيف أو الدرج أو المصعد. فثقافة الكـلاب يجب أن تتقنها كي لا تجر إلى مخافر البوليس والقضاء والمحاكم.
    • ومهما كان الانسان فقير أو محتاج, فلن يجد من يد تقدم له سنت أو رغيف خبز. أما إذا تسول ومعه كــلـب أو قط, فستنهال امامه الدراهم كزخات المطر. فالتبرعات إنما هي للكــلب أو القط. لأنهم يعتبرون هذا الحيوان يعاني الكثير من شظف العيش.
    • وستجد مراكز صحية لتقديم كافة أشكال لرعاية الصحية للقطط والكــلاب.
    • وستجد بكل مجمع للمواد الغذائية والألبسة والادوات الكهربائية والألعاب وغيرها جناح خاص تتوفر فيه الأطعمة والمعلبات والحاجيات التي تخص القطط والكلاب.
    • وستجد أن هذه القطط والكــلاب مشمولة بالتأمين الصحي والتأمين على الحياة.
    • وستجد أنها مسجلة في سجلات رسمية, ولها قيود نظامية في هذه البلاد. ولذلك لا يحق لمالكيها أن يطلقوا سراحها أو يستغنوا عنها لتعيش بحرية في الطرقات والأحياء والغابات بقرار فردي يتخذونه من قبلهم, وإنما عليهم أن يراجعوا دوائر البلديات في كل ما يخص هذه الحيوانات, فهي المخولة باتخاذ مثل هذه القرارات المصيرية.
    • وقد تضطر هذه البلديات للاستعانة بالقضاء لاتخاذ مثل هذه القرارات. وحتى في حال وفاة مالكيها أو موت احد هذه الحيوانات في حالة طبيعية او بسبب حادث.
    • وستجد من يوصي بأملاكه أو بجزء منها لقطه أو كلــبه, ولهذا قد تجد كلاب وقطط برجوازيين يملكون الملايين أو المليارات أو أسهم في البورصات أو بعض الشركات.
    • وإذا كنت ممن يستيقظ قبل شروق الشمس لممارسة الرياضة الصباحية أو لممارسة رياضة المشي في الهواء الطلق, فستجد الأرصفة مكتظة بالرجال والنساء والصبايا والشباب الذين سبقوك في نزهتهم مع الكــلاب قبل أن يلتحقوا بأعمالهم اليومية. أما غير المرتبط بعمل, فستطول نزهة كـلابه أو كلــبه إلى ما بعد الساعة العاشرة صباحاً.
    • وحتى إذا أحببت ان تقوم بنزهة بعد العصر أو في المساء فستجد أيضاً ممن ينزهون كـلابهم في هذا الوقت. وأحياناً قد تجد من ينزه كــلبه لبعض الوقت منتصف الليل.
    • وحين تقيم بمنزل ستشعر بأن هذا البيت كان يعيش فيه قط أو كــلب. وان كل شيء بداخله نجس, لأنه ربما لأن كلــب قد لحسه أو نام وتوسد وجلس عليه أو أكثر, وأن تنظيفه أمر ضروري. وإن كنت مسلماً فستكون مجبراً على تطهيره من نجاسة الكــلب.
    • وستجد أن الكلــب يحق له أن يرافق صاحبه مجاناً بكافة رحلاته في وسائط النقل.
    • ولن تجد في هذه الدول الأوروبية كــلب أو قط شارد أو هائم على وجهه مهما فتشت. فكل كلــب أو قط يقيم في المنزل مع اصحاب البيت. أو في بيت خاص بني له على الشرفة أو في الحديقة أو على السطح, وأن هناك سُلم صغير يتدلى من السطح إلى أرض الحديقة كي يستخدمه القط في النزول والصعود في أي وقت.
    • وإذا كان في الحديقة كلــب فسيعوي على كل من يحاول أن يمر بأطراف البيت.
    • وسترى أن الكلــب او القط يقيم في داو ننغ ستريت 10 إذا اختير مالكه ليكون رئيساً للحكومة البريطانية, أو يسكن البيت الأبيض أو قصر الإليزيه إذا كان أنتخب مالكه رئيسا للولايات المتحدة الأميركية أو رئيساً للجمهورية الفرنسية. وسترافقهم كلابهم أو قططهم في رحلات استجمامهم أو زياراتهم الرسمية الداخلية والخارجية.
    • وحتى الرئيس باراك أوباما الذي لم انتخب رئيساً للولايات المتحدة الأميركية وليس بحوزته كلــب, تم إهدائه كلــبيـن من الكــلاب النادرة والتي تبلغ أثمانها ملايين الدولارات. وتقبل الرئيس أوباما شاكراً ومشكوراً الهدية, وخصص لهما جناح في البيت الأبيض.
    • والرئيس الأميركي السابق جورج بوش كان له كــلبان يشاركانه المكتب البيضاوي, وحافظ على أن يكونا بجانبه أثناء مراسم استقباله أو لقائه زعماء وشخصيات السياسية, وحتى في سهراته الخاصة والعامة مع ضيوفه في البيت الأبيض. وكان رجال الاعلام ينقلون صوره معه كــلابه وهي تقف بجانبه أو تتسلق سلالم طائرته الخاصة.
    • ستجد في الدول الأوروبية أن طالبي اللجوء السياسي والانساني يحشرون في مخيمات. وأن كل غرف من غرف المخيم لا تتجاوز مساحتها 10 أمتار مربعة يحشر فيها أكثر من أربعة أشخاص . بينما ستجد الحيوانات والقطط والكـلاب تعيش في محميات مصممة خصيصاً, ويتوفر فيها خدمات لا تتوفر للنازحين واللاجئين.
    • وقد تجد في الدول الأوروبية مُعوز أو جائع أو عريان أو مديون أو مغلوب على أمره. ولكنك لن تجد من قط أو كلــب شارد او هائم أو مشرد أو مريض أو جائع.
    • وحتى الطفل يجب أن يكون له كرسي خاص داخل العربة الخاصة. أما الكلــب والقط فلهما كامل الحق بالجلوس على أي مقعد وحتى إخراج رأسيهما من النافذة.
    • وستجد منظمات وجمعيات تهتم بالحيوان والبيئة , وتخوض حرب ضروس لتحقيق أهدافها. بينما ستبيعك منظمات حقوق الانسان الثرثرة والهراء والكلام الفارغ فقط.
    ثقافة القطط والكلاب ستفرض عليك رغماً عن إرادتك إن كنت طالباً او مغترباً أو مهاجراً أو لاجئاً أو مشرداً أو نازحاً أجبرتك الظروف أن تعيش في أستراليا واميركا والدول الأوروبية. وهذه الثقافة تختلف كثيراً عما تعلمته في وطنك. فكل ما تعرفه من هذه الثقافة أن الانسان مطالب بالرفق بالحيوان. وأن الكــلب حيوان أمين ويحمي المزارع والمنازل وقطعان الماشية والدواجن من اللصوص والذئاب والثعالب. وأن القط حيوان أليف ولص, ويحمي المنازل من عبث الفئران. فالكلــب والقط في الدول الأوروبية معفى من كل مهمة وواجب, وحقوقه يؤمنها من يقتنيه. وستجد اهتماماً بإطعام وتنظيف وتحسين هندام وقيافة القطط والكـلاب. ونتمنى أن يعاد النظر بهذه الثقافة المشوهة التي تُعلي حقوق الحيوان على حقوق الانسان.
    الأربعاء: 17/9/2014م العميد المتقاعد برهان إبراهيم كريم
                  

09-17-2014, 09:13 PM

قصي محمد عبدالله

تاريخ التسجيل: 02-28-2014
مجموع المشاركات: 3140

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مليارديرات أميركيون كتبوا جزءا من ثرواتهم لكلاب وقطط (Re: يحي قباني)

    تحت هذا العنوان:
    مليارديرات أميركيون كتبوا جزءا من ثرواتهم لكلاب وقطط.. وآخرون للمرأة الأكثر إنجابا.. وبعضهم حرروا كتبا لورثتهم
    ستمر بك هذه المعلومات:
    1/ لكن، «ليونا» أثارت نقاشا اكثر بعد وفاتها، وكأنها تعمدت ان تفعل ذلك، انتقاما على كل من انتقدها. طلبت في وصيتها رصد 12 مليون دولار ل######تِها «تروبل» (مشكلة). وقالت في وصيتها: «تروبل» ليست فقط شقيقة ورفيقة وصديقة، لكنها، ايضا، مساهمة في شركتي». هذه اشارة الى ان الكلْبة ظهرت في اعلانات تلفزيونية لشركة فنادق «هلمسلي»، وتمددت فيها على سرير عملاق في «الجناج الملكي» في واحد من الفنادق.
    -------
    2/ أوصى بعضم بثروة الى قطة، وآخرين الى حيوانات أخرى، حارمين، حتى ابناءهم من التمتع بثروتهم من بعدهم، بسبب مواقف متعددة، وكتب البعض وصايا في حجم كتاب تعددت صفحاته لتصل الى اكثر من 150 صفحة.
    ---------------
    3/ ولكن وصية «ليونا» تبدو هي الأغرب.. فقد أوصت بدفن كلْبتها «تروبل» الى جوار قبرها وقبر زوجها، وذلك في ضريح كلف خمسين مليون دولار، خارج مدينة نيويورك. ورصدت ثلاثة ملايين دولار لتوضع في بنك الى اجل غير مسمى، وتصرف ارباحها كل سنة لرعاية ونظافة وصيانة قبر ال######ًة.
    ---------
    4/ عندما توفي داستي سبرنغفيلد (كان ممثلا ومغنيا، لأغاني مثل: «ليلة السبت»)، اوصى بصرف جزء من ثروته لرعاية قطه «نيكولاس»، على شرط الا تأكل غير طعام اطفال مستورد.
    -----------
    يمكنك معرفة الكثير إذا فقط كملت المقال المنشور تحت عنوان الخبر الرئيسي!

    (عدل بواسطة قصي محمد عبدالله on 09-17-2014, 09:17 PM)

                  

09-17-2014, 09:16 PM

يحي قباني
<aيحي قباني
تاريخ التسجيل: 08-20-2012
مجموع المشاركات: 18708

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ثقافة القطط والكلاب في دول الغرب بقلم عميد م برهان كريم ( بصراحة كلامك معظمه غلط x غلط ) (Re: قصي محمد عبدالله)

    Quote: يمكنك معرفة الكثير إذا فقط كملت المقال المنشور تحت عنوان الخبر الرئيسي!


    ثقافة القطط والكلاب في دول الغرب بقلم عميد م برهان كريم ( بصراحة كلامك مُعظمه غلط x غلط )
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de