المؤسسون العظام .. قصة اول سفارة.. واول جالية سودانية بالدوحة

Quote:

Quote: مرحب يا عادل فى انتظارك وسوف نواصل معك بمــــا لدينا.

Quote: الأستاذ عادل إبراهيم وضيوفه الكرام تحية طيبة وبعد القانونيون في الدوحة من اكثر الفئات تضامنا ومساعدة لغيرهم من السودانيين ومن هنا احيي أخي العزيز المحامي القامة الأستاذ شريف عبدالعزيز الشاهر وأسرته الكريمة ، والذي لا أجد من الكلمات لأوفيه ما يستحق من الإطراء والثناء فهو اخ لا ككل الأخوان. أول اتصال مباشر لي مع دولة قطر كان عام 1972 وكنت حينذاك أعمل في مدينة بومبي بالهند . ففي احد الأيام زارني في مكتبي احد الإخوة السودانيين من الحلة الجديدة بالخرطوم ويعمل في مجال الحدادة في قطر ، وجاء إلى بومبي لقضاء إجازة صيفية. علمت منه انه يعمل في الدوحة منذ اول الستينات ، ومنه علمت انه يوجد عدد محدود من السودانيين هناك . وفي نفس السنة وصل إلى بومبي سوداني ومعه قنصل إماراتي لفتح قنصلية في بومبي . ومن هذا السوداني علمت انه كان يعمل بالتدريس في الدوحة وكان من ضمن تلاميذه اول وزير خارجية لدولة الإمارات ( اعتقد انه احمد بن سويد لو لم تخني الذاكرة) وهو الذي طلب منه القدوم إلى دولة الإمارات ليعمل معه في وزارة الخارجية ، ومن ثم ارسله إلى الهند لفتح قنصلية في بومبي في الربع الأول من السبعينات وصل إلى الدوحة عدد كبير من اهلي بالكلاكلة القبة للعمل بالشرطة وعلى رأسهم الأخ الفاضل عوض شريف إبراهيم الذي نال قبل سنوات جائزة أفضل مقيم . لا يفوتني أيضا أن أشيد بدولة قطر التي تعامل السودانيين معاملة طيبة وكريمة وهي اكثر دول الخليج احتراما للسودانيين أزور الدوحة كثيرا ولقد لمست أن الجالية السودانية بدولة قطر مميزة ومن أفضل الجاليات واكثرهم سمعة طيبة . لكم التحية والتجلة أخوتي ناس الجالية السودانية في قطر ، مع أطيب الأمنيات لكم بدوام التوفيق.

Quote: كرة جميلة وتستحق استاذ عادل ... وما كل المغتربين دكاترة ومعلمين ومهندسين وبس عشان تجمع سيرتٌم يابدرالدين الامير ووين العمال وين الكهربجية وين النجارين وين السواقين ولٌ شايفم ما قدر المقام .. .

Quote: يُشرفني كثيرًا أن أبدأ في تَوثيق "الطباخين" و"الروايعِية" المِهنة الأولى تُثْبِت سُلافة حضارة عريقة، والمهنة الثانِية تُكرِس مفهوم أن لا حضارة لِمن رعى وسعى! فالأمر لا يعدو أن تشرُق شمْس الدُنيا فيجمع الراعي الماشية ويذهب بهم بعيدًا لِمظان الكلآ ويعود قبل المغيب.. هل مِثل هذا يبني حضارة.. الحضارة إن زالت يبقى لها أثر واضِح في الفنون، والطبخ مِن الفنون، لِذا تجِد هُناك "المطبخ الهندي" "الصيني" هل سمِع أحدكُم بِالمطبخ "العروسوداني" فإن الويكه -لا أبا لكُم- لا تصنع إلا لايوق (أنظروا إلى بدرالدين الأمير مِثال) نشر الفِكرة (تَوثيق البِدايات) لابُد أن يُعمم على نِطاقٍ واسِع (هِنا.. الفيس ود عم بووك.. إلخ) فمهما بلغت مُعاصرتِنا للآباء المؤسسين لِبِدايات غُربة قطر، فلن نسْتطيع أن نُكْفيها.. مِثل ذلِك مِثل الوثائِق والموجودات التي في البِيوتات القديمة.. لِذا أقْترِح على عادِل أحمد إبراهيم وبدرالدين الأمير إدراج عِنْوان ألكْتروني مُخصص لإسْتقبال وارِدات التراجِم مِن صُدور الناس (إنشاء بريد ألكتروني واحِد يتمكنا سَوِيًا مِن الولوج إلَيهِ) وأقْترِح كذلِك أن تكون الترجمة مُحددة وواضِح فهي فِكرة أصيلة غَير مسبوقة، يجِب أن لا يَشوبُها شائِبة القبلِية وعِزة لا تُفيد إلا مُقْترفُها وهو غَير آثِم.. يكفي سادتي أن نُترجم لِلفذُ مِنا كسوداني وكسبِهِ - الإسم: ............. ............. ............. ............. - المُسمى الوظيفي: التخصُص/المجال: (قبل/بعد غربة قطر) .................................... - الفترة: مِن ..19م إلى ..19م/..2م (فترة غربة المُترجم لهُ) - صورة شخصِية (إن أمكن) - إمْتِدادِه (أسماء الأبناء) ............ ............. ............. ............. سَوف أُرْسِل ما أبلغهُ طي رِسالة ألِكْترونِية لِعادِل أحمد إبراهيم + بدرالدين الأمير

Quote: اصر علينا الدكتور الزميل كمال سالم قضاء يوم العيد كله معه رحمة الله عليك اخى دكتور كمال سالم . كان معنا اخونا حسام عابدين ابونائب محمد ، حيدر شرفى ، سيف الكدرو ، ابراهيم ضو البيت ، محمد حسن موسى و شخصى الضيف اول عيد لنا فى الغربة ة فى دوحة الخير.

Quote: الأخ الفاضل/ عادل ابراهيم والمتداخلين الكرام ،، السلام عليكم جميعا،، بداية.. شهادتي في اخي الكريم عادل شهادة مجروحة، فالرجل يدنو من الثريا خلقا واخلاقا وأدبا،وقدجمعتنا أسوار جامعة قطر وكان قد سبقنا اليها طالبا مكدا ومثال للطالب السوداني الذي يمثل بلاده خير تمثيل وخلف ورائه سيرة فواحة حتى اليوم ، وعادل دائما ما يلقاك هاشا وباشا ويأسرك بقهقهة جهورية محببة تجلجل في آذانك حينا ، فهو مستقيم ومتزن في غير تكلف وصارم في غير قسوة ، ويحمل قلب وليد غض بين جنبيه أذكر أنه أول من أخذ بيدي وأنا أخطو أولى خطواتي في خربشات القصة القصيرة لتقديمها الى لجنة المسابقات بادارة النشاط الطلابي وقال لي بالحرف الواحد( القصة دي صخرة صماء امام اللجنة) فما زلت اذكر هذه العبارة حتى الان وقد كان عنوان القصه ( ومضه في غياهب الحرمان) وكنت حينها في العام الاول من دراستي الجامعية في النصف الثاني من تسعينات القرن المنصرم . لقد اعدتني لزمان وما أحلاه من زمان يا أخا الجامعة والغربة... سر في توثيقك الذي بين يديك وامل ان اقرأه كتابا وسأبذل جهدامعك بما أستطعت دم بخير أنت وأسرتك الكريمة..

Quote: أخي المحترم الأستاذ عادل لك مودتي ،،، لاتحرمنا من قلمك ذو الشفافية والمصداقية والصراحة فالساحة الآن للأسف فيها الكثير من الغوغائيين المكتسين بأثواب الكذب والدجل الفاضح نسأل الله أن يصلح حالنا وحالهم جميعا .... تقديري ...

Quote: أخي المحترم الأستاذ عادل لك مودتي ،،، لاتحرمنا من قلمك ذو الشفافية والمصداقية والصراحة فالساحة الآن للأسف فيها الكثير من الغوغائيين المكتسين بأثواب الكذب والدجل الفاضح نسأل الله أن يصلح حالنا وحالهم جميعا .... تقديري ...

Quote: لأستاذ عادل إبراهيم وضيوفه الكرام تحية طيبة وبعد القانونيون في الدوحة من اكثر الفئات تضامنا ومساعدة لغيرهم من السودانيين ومن هنا احيي أخي العزيز المحامي القامة الأستاذ شريف عبدالعزيز الشاهر وأسرته الكريمة ، والذي لا أجد من الكلمات لأوفيه ما يستحق من الإطراء والثناء فهو اخ لا ككل الأخوان. أول اتصال مباشر لي مع دولة قطر كان عام 1972 وكنت حينذاك أعمل في مدينة بومبي بالهند . ففي احد الأيام زارني في مكتبي احد الإخوة السودانيين من الحلة الجديدة بالخرطوم ويعمل في مجال الحدادة في قطر ، وجاء إلى بومبي لقضاء إجازة صيفية. علمت منه انه يعمل في الدوحة منذ اول الستينات ، ومنه علمت انه يوجد عدد محدود من السودانيين هناك . وفي نفس السنة وصل إلى بومبي سوداني ومعه قنصل إماراتي لفتح قنصلية في بومبي . ومن هذا السوداني علمت انه كان يعمل بالتدريس في الدوحة وكان من ضمن تلاميذه اول وزير خارجية لدولة الإمارات ( اعتقد انه احمد بن سويد لو لم تخني الذاكرة) وهو الذي طلب منه القدوم إلى دولة الإمارات ليعمل معه في وزارة الخارجية ، ومن ثم ارسله إلى الهند لفتح قنصلية في بومبي في الربع الأول من السبعينات وصل إلى الدوحة عدد كبير من اهلي بالكلاكلة القبة للعمل بالشرطة وعلى رأسهم الأخ الفاضل عوض شريف إبراهيم الذي نال قبل سنوات جائزة أفضل مقيم . لا يفوتني أيضا أن أشيد بدولة قطر التي تعامل السودانيين معاملة طيبة وكريمة وهي اكثر دول الخليج احتراما للسودانيين