برافو عليك يا الباقر موسى في ناس لا يعجبهم العجب و لا الصيام في الرجب؟

Quote: : عاجل: توقيع ميثاق باريس بين الجبهة الثورية والامة القومي ... توجد صور (Re: مبارك عبدالرحمن احمد) في ناس لما الجبهة الثورية تحارب يقولوا إنهم ضد النضال المسلح وأن الجبهة مفروض توقف الحرب ولما الجبهة الثورية توقع اتفاقات تقلل من مساحة الحرب يرفضوا الإتفاقات ويكونوا عاوزنها تحارب من وقعت معهم مواقف لا تقف على رجلين والنصر للشعب السوداني بكل فصائله ومختلف أدواته الباقر موسى

Quote: مرحلة النضال بالتحاور و العراك مع الكيزان و اذنابهم في المنابر فد انتهت ايها المناضلون الشرفاء دخلنا الان مرحلة اسقاط النظام من يفتكر منكم ايها الشرفاء ان الحوار او الرد علي عملاء الكيزان و كشفهم في المنبر نضال فليذهب و ينام فالنوم اجدي. جميع الاعضاء و القراء الان يعرفون من همالكيزان في المنابر و يعرفون ايضا من هم اذنابهم في المنابر وايضا يعرفون مهمتهم المدفوعة الاجر التي يؤدونها في المنابر كيف تتحاورون مع من لا يحترم حرمة الموت و يبيح شرف الموتي من الرجال و النساء ؟؟؟؟؟؟ متي تبلغ المعارضة في المنابر سن الرشد؟؟؟؟ متي نخرج من الوهم الذي نعيش فيه ان الحوار لغة تنفع مع مافيا الكيزان و هم لم يحاوروو احد منذ 30/6/1989؟؟؟؟ هل حاور الكيزان الشهداء د. علي فضل ام حاوروا مجدي او التاية او شهداء رمضان ام حاوروا قائمة الشهداء طويلة .................. و كل ضحايا بيوت الاشباح ؟؟؟؟ هل حاوروو صفية اسحق في مكتب الامن؟؟ الا هل بلعت اللهم اشهد 2012

Quote: وبالرغم من خسارات الحركة المتلاحقة منذ هجمة 6/6 إلا أنها تحارب بإصرار لا رجعة فيه.. ولا يهمها كم فقدت من الأرواح وكم خسرت من السلاح. . السلطات المعنية في المركز تتعامل مع الأمر على أنه سهل ويمكن حسم ه متى ما تقرر ذلك.. هذا فضلاً عن تصريحات المسؤولين التي تقلل من قدرة الحركة على إدارة الحرب.. أما نحن مواطني الولاية الذين نكتوي بنيران هذه الحرب اللئيمة فإن لنا وجهة نظر مغايرة لكل هذا السيناريو. من أسبابنا أن في كل معركة تخوض فيها القوات المسلحة السودانية والقوات النظامية الأخرى معركة ضد الحركة الشعبية فإن تلك المعركة تخلف وراءها خسائر في كل المجالات بدءاً بالأرواح وحتى الرصاص الطائش الذي قد يصيب المواطنين.. هذا لأن المسألة لا تتعلق بقلة أو عدم الخسائر في الأرواح من جانب الحكومة ولكننا نعني الخسائر كافة.. هذا لأن الجندي في الحركة الشعبية غرر به وسيق إلى محرقة الحرب رغماً عنه.. مما يستوجب البحث عن حلول وبدائل مختلفة لمعالجة الأزمة بجانب الحسم العسكري. لأن الحسم العسكري وحده لا يكفي