كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 يادة الصادق بالله يا ناس حزب الامة انتو اصحابى بس الصادق كترها شديد
|
الصادق المهدى خارج منظومة قوى الاجماع الوطنى ونفس الصادق المهدى هرب او هرب من السودان لاسمرا واخرج مبارك الفاضل وحزب الامة من التجمع الوطنى الديمقراطى المعارض للكيزان ونفس الصادق المهدى ارسلته الجبهة الوطنية بليبيا للمصالحة الوطنية فابرم اتفاق بورتسودان 77 واتفق مع مايو والنميرى فى امور شخصية وعائلية ونفس الصادق المهدى رفض اتفاقية الميرغنى قرنق والتى لم تنص على تقرير المصير وعبد الطريق للكيزان لينقلبوا على الديمقراطية التى كانوا مشاركين فيها معه فى اخر حكومة أئتلافية ونفس الصادق المهدى قال ان قوانيين سبتمبر لا تسوى المداد الذى كتبت به وفى عهد تولية رئيسا لوزراء اخر حكومة منتخبة لم يغيرها فاصبحت بتباطئه قوانيين استنها الترابى وصاغها عام 1991 واصبحت قانونا تحكم به حكومة البشير حتى الان وهى عبارة عن جلد وقتل ورجم اوخر بدعه من بدع هذا القانون الترابوى المتمهدى حكم القتل على مريم وحكم عليها بالاعدام للردة ونفس هذا الصادق المهدى خاطب مؤتمر الحركة الاسلامية الثامن مخاطبة مباشرة وعمر هدةالحركة اقل من عشرة سنوات وباقى الاحزاب حلت بقرار جمهورى ولم تقم مؤتمراتها منذ ان انغض هؤلاء الاسلامييون على حكومته فى 89 الا بعض احزاب دفعت صمتها عن فساد الكيزان ثمنا لقيام مؤتمرها وعلى حساب قهر شعبها وتأمين اجندتها الحزبية بل ان الذين خاطبهم فى هذا المؤتمر هم نفسهم اعضاء فى هذه الحركة التى خاطبها ذات الصادق المهدى مباشرة فى مؤتمرها الثامن ونفس هذا الصادق المهدى جاءنا فى واشنطن وقال نحن لا نريد اسقاط النظام بل تغيير النظام ونفس هذا الصادق المهدى قال عن البشير جلدا ما جلدك ما بتجر فيهو الشوك والبشير من بنى جلدتنا وما بنقدموا للمحكمة فى لاهاى ونفس هذا الصادق المهدى كرمه البشير واعطاه وسام الجدارة وهو الذى اودعه السجن مع الميرغنى ونقد فى انقلاب 89وقال له نقد فى السجن ما كلامناك بهذا الانقلاب فرد عليه الصادق بنفسه وقال ما كنت فاكر ان الاخوان المسلمين سينغضون على الديمقراطية وهم مشاركون فيها ونفس هذا الصادق قبل وبمحض ارادته ان يستقيل له محمد احمد المحجوب عن منصب رئاسة الوزراء بعد ان اخليت له دائرة انصار بعد اخلاء مقعدها فى البرلمان مجرد بلوغه الثلاثين ليكون رئيسا للوزراء عام66 لانه من اهل البيت وطائفة الانصار تعزيزا لتوريث الحكم ابا عن جد وابن هذا الصادق المهدى عبدالرحمن يجلس فى القصر مع البشير وهو عسكرى اقسم قسمين قسم العسكرية وقسم الرئاسة واضعا يده فى المصحف ان يحمى هذا النظام الشيرى الا انقاذى وأبوه مشى باريس يحاور الجبهة الثورية المعارضة والتى ترفع السلاح ضد البشير واهل قصره كما هو ذات الصادق الذى انسحب للبشير فى اخر انتخابات رئاسية ليفوز رئيسا منتخبا بانتخابات مخجوجة وبدون سجلات وهو الذى سجن قبل شهر لتصريح له عن قوات التدخل السريع وقوات الجبهة الثورية اسرع منها فى الردع فهل يا ترى تقبل آلية الحوار الذى دعا له الصادق وترمى سلاحها وووووووووووووووو معليش للاطالة
|
|
 
|
|
|
|
|
| |
ايمان بدر الدين
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست