|
Re: العشوائية تساهم بشكل كبير في تفاقم مشكلة تصريف الأمطار (Re: أيمن محمود)
|
الأخ أيمن محمود لك التحية
Quote: يجب تعاون الجميع (سلطات ومواطنين) في حل مشكلة تصريف مياه الامطار 1. التوقف تماما عن رمي الاوساخ في مصارف مياه الامطار 2. عمل رفع مساحي لجميع الاحياء خاصة الاكثر عرضة لمشكلة سوء التصريف وتسوية الاراضي بناءاً على ذلك - المشكلة الحالية لا تقتصر على عدم وجود مصارف فقط بل على عدم تصرف المياه الى تلك المصارف 3. تبنى الحكومة لمشروع رصف الشوارع بالانترلوك (مكلف جدا) ولكن لا حل انجع منه وذلك برفع جميع اشكال الضرائب عن مصانعه ... في زول عندو فكرة سعر طوبة الانترلوك (20*10*10) بكم؟ ممكن نحسب التكلفة على كل منزل بكم ( ممكن الحل ده يتطبق في الاحياء التي يقطنها المستطيعون! وكل ناس حلة يرصفوا حلتهم ! 4. كل المباني الجديدة يجب ان تلتزم بـgate level محدد لها وعدم ترك هذه المسألة عشوائية. |
أراك يا أخي توجه كلامك للمواطنين وللملايين .... يعني لابد لكل هؤلاء الملايين من الناس أن يسمعوا كلامك وينفذوه ويطلعوا علي بوستك هذا ... بوستك هذا لا أضمن لك أن يطلع عليه جميع أعضاء البورد دعك من كل الزوار للبورد أما مواطنو السودان فالموقع محجوب عن قراء وزوار الموقع داخل السودان أما المواطنون البسطاء فلم يسمعوا باسم هذا الموقع ولا يدرون ما هو .. يا أخي الحكومة هي فقط القادرة أكثر من غيرها على توجيه المواطنين وهي تملك كل الوسائل في ذلك وليس وسائط الإعلام فقط بل والوسائل المباشرة على الأرض من محليات ومجالس ولجان أحياء وغير ذلك. والشي الأهم هو التعامل مع الشي بعد حدوثة ... هل إزالة الأوساخ من المجاري والخيران من الأشياء المستحيلة والصعبة؟! والأن صارت النظافة مدفوعة الثمن بعد أن كانت مجانية وخدمة حكومية صارت تقوم بها شركات نظافة . مقابل رسوم يدفعها المواطن .......... وهذه المدن التي أتيت بصور لها حكوماتها لا تأخذ من المواطن شي مقابل نظافة تلك المدن التي تجد عمال النظافة بسياراتهم في عمل على مدى الأربعة عشرين ساعة فهل خرطومنا نظيفة كتلك المدن والعواصم؟! تلك المدن الأمطار تأتيها نادراً والبناء فيها قوي يتحمل والماء تصرف وتذهب خلال مدة لا تزيد عن ثلاثة ساعات فهناك مصارف تستوعب تلك الماء وآليات بها تزال الماء ... أما نحن فالمطر عندنا موسمي يستمر مدة أربعة أشهر ونعتمد عليه في حياتنا الزراعية .... ونحن أصلاً نتعامل مع الماء ونحتاج لها .... فلماذا لا تكون هناك دراسة لعمل مصارف وخيران ودراسة للانحدارت شاملة يستعان فيها بأتيام من مهندسين المساحة والمعمار والهنسة المدنية ... ثم وفق هذه الدارسة يحدد لكل شارع وواجة بيت الارتفاع والإنخفاض لسطح الأرض في ذلك المكان المحدد يمنع منع بات أن يزيد بالتراب والرمل أو الحصى عن هذا الحد ...فلو كانت الإنحدارات مضبوطة سهل هذا انسياب الماء وأيضاء فكرة الخيران ...المفروض في كل حارة أو حي يكون هناك خور أو حفير يزرع حوله اشجار يكون الانحدار في جهته فلما ينقضي موسم الامطار يكون منتزه لأهل تلك المنطقة .... وتكون الاستفادة من تلك الماء التي كانت ستذهب في جوف الأرض أو تتبخر.....وقبل ذلك تكون سببت الكوارث .
|
|
|
|
|
|
|
|
|