احمد علي في مقاله عن غزة ( الحرب القذرة علي القطاع كشفت الصورة الحقيقية لكثير من الانظمة العربية )

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 02:49 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-20-2014, 08:26 PM

عماد الشبلي
<aعماد الشبلي
تاريخ التسجيل: 06-08-2008
مجموع المشاركات: 8645

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
احمد علي في مقاله عن غزة ( الحرب القذرة علي القطاع كشفت الصورة الحقيقية لكثير من الانظمة العربية )

    Fullscreencapture720201495456PM.jpg Hosting at Sudaneseonline.com
                  

07-20-2014, 08:31 PM

عماد الشبلي
<aعماد الشبلي
تاريخ التسجيل: 06-08-2008
مجموع المشاركات: 8645

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احمد علي في مقاله عن غزة ( الحرب القذرة علي القطاع كشفت الصورة الحقيقية لكثير من الانظمة العرب (Re: عماد الشبلي)

    Fullscreencapture720201495745PM.jpg Hosting at Sudaneseonline.com
                  

07-20-2014, 08:37 PM

عماد الشبلي
<aعماد الشبلي
تاريخ التسجيل: 06-08-2008
مجموع المشاركات: 8645

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احمد علي في مقاله عن غزة ( الحرب القذرة علي القطاع كشفت الصورة الحقيقية لكثير من الانظمة العرب (Re: عماد الشبلي)

    نص المفال الصادر في الوطن القطرية اليوم

    عدوان غزة .. معاناة شعب .. ومأساة قضية


    أحمد علي
    بريد الكتروني:
    [email protected]
    تويتر: AhmedAli_Qatar


    هزني خبر استشهاد طالب فلسطيني عمره 17 عاما، انضم قبل أيام إلى «قائمة الشهداء»، ضحايا العدوان الوحشي، والقصف الهمجي، المتواصل على «قطاع غزة» منذ ثلاثة عشر يوما، في مهرجان «العقاب الجماعي»!

    هذا الشهيد لم يكن «إرهابياً» حاول تنفيذ «هجوم إرهابي» في «الداخل الإسرائيلي»، حتى تستهدفه إسرائيل بإرهابها المسلح!

    .. ولم يكن واحداً من أفراد مجموعة مسلحة، حاولت التسلل «خلف خطوط العدو»، لتدمير أحد الأهداف الإسرائيلية المنتقاة حتى تدمره إسرائيل!

    .. ولم يكن «صاروخاً» أطلقته «كتائب القسام» في «العمق الإسرائيلي»، حتى تضربه إسرائيل بصواريخ نظامها الدفاعي المسمى «القبة الحديدية»!

    .. ولم يكن «طائرة» من دون طيار من طراز «أبابيل»، أرسلتها «حماس» في «مهمة هجومية» داخل الكيان الصهيوني، حتى تسقطه إسرائيل وتزهق روحه!

    .. ولم يكن «نفقاً سرياً» تستخدمه حركة «المقاومة الإسلامية» لتأمين عمليات إمداد «القطاع المحاصر» بالدواء والغذاء، حتى تستهدفه الآلة العسكرية الإسرائيلية!

    كان «أنس قنديل»، وهذا اسمه، طالباً مجتهداً ينتظر إعلان نتيجة امتحانات الثانوية العامة، ليحصل على «شهادته»، لكنه «استشهد» قبل استلامها!

    لقد نال ذلك الطالب الفلسطيني «الشهادة»، التي تمكن صاحبها من الحياة الأبدية الباقية المقرونة بالرزق عند رب العزة سبحانه، مصداقاً لقوله تعالى «بل أحياء عند ربهم يرزقون» قبل استلام «الشهادة» التي يحلم بها والتي كانت ستمكنه من الالتحاق بالجامعة، ومن ثم السعي وطلب الرزق في الحياة الفانية، بعدما اغتاله صاروخ إسرائيلي استهدف مخيم «جباليا» شرق قطاع غزة.

    .. ووسط ألسنة الحرائق المتصاعدة في سماء المخيم البائس الغارق في الدماء، أكاد أسمع نحيب والدته، التي تذرف دموعها الحارة على فقدان نجلها، بينما يحترق فؤادها حزنا على رحيل ولدها الذي رحل عنها إلى الأبد، تاركاً لها «شهادته» لتعلقها على جدار غرفتها!

    .. وغير مأساة «أنس قنديل» فقد قتلت إسرائيل أربعة أطفال آخرين من عائلة واحدة هم إسماعيل وزكريا وعاهد ومحمد، وكلهم أبناء عمومة من عائلة بكر الفلسطينية، تتراوح أعمارهم بين (9) و(11) سنة، كانوا يلعبون بكل براءة على الشاطئ بعيداً عن أجواء الحرب الدائرة في قطاعهم المحاصر!

    .. والمؤلم بين كل أولئك الشهداء الأبرياء، تلك الطفلة الشهيدة، الصغيرة في عمرها، الذي لا يزيد على عدة شهور، والكبيرة في أمرها، التي كان ذنبها الوحيد أنها فلسطينية ولدت في غزة، ولم تولد في واشنطن أو لندن أو باريس!

    فلو كانت تلك الطفلة أميركية الجنسية، أو إنجليزية الهوية أو فرنسية المولد، لانقلبت الدنيا رأسا على عقب، كما انقلبت «الكرة الأرضية» على «عضة سواريز» في «المونديال» الأخير الذي اختتم في البرازيل!

    .. ولو كانت تلك الطفلة «إسرائيلية» لثار العالم المتخدر، ولا أقول المتحضر، استنكاراً لجريمة قتلها، ولكن مأساتها، التي هي جزء من مأساة وطنها، أنا ولدت فلسطينية في الزمن العربي الرديء، وأنها فتحت عينيها في الزمن الغربي القميء!

    .. وتحت وطأة أخبار الشهداء الأبرياء، وغيرها من الأخبار المؤلمة، المبكية، المؤذية، المرعبة، المقززة، المشينة، المهينة، المهولة، التي تأتينا من غزة لم أستطع أن أتمالك أعصابي!

    .. ولم أتمكن من المحافظة على تماسك مشاعري، فانهمرت دموعي، تأثراً على أولئك الضحايا الذين يموتون في غزة، حيث يموت في ذلك «السجن الكبير» من لا يستحق الموت، على يد من لا يستحق الحياة!

    .. ووسط الجثث الممزقة، وأشلاء الضحايا المتناثرة، ونظرات رعب المدنيين، وعلامات الخوف في عيون الأطفال المستهدفين، وأنهار الدموع الحارة التي تسيل من حدقات الأمهات الباكيات، وحطام البيوت التي تهدم فوق رؤوس ساكنيها في المخيمات.

    .. وليسمح لي القارئ الكريم أن «أبصق» في وجه رئيس أكبر دولة في العالم، لتصريحه المخجل، وتعبيره المؤلم, وكلامه المقزز الذي يعطي «القوة المعتدية» إسرائيل «الضوء الأخضر»، لمواصلة عدوانها الهمجي على غزة، باعتبارها «تدافع عن نفسها» على حد تعبيره، وكأنه لا يحق للفلسطينيين أن يدافعوا عن حقوقهم الوطنية المسلوبة!

    لقد صمت رئيس الولايات المتحدة طيلة أيام العدوان، التي تتواصل منذ أكثر من عشرة أيام، وعندما نطق جاء كلامه مسيئا لقيم العدالة، وأخلاقيات العالم المتحضر، لأنه عبر بكل برود عن أمله أن تستمر «الدولة العبرية» في التصرف بطريقة تقلل «الخسائر بين المدنيين إلى أدنى حد»!

    .. وليت «أوباما» بلع لسانه، وسكت عن كلامه، لأن ذلك «القيء» الذي أخرجه من فمه، يشكل «فضيحة أخلاقية» مدوية، باعتبار أنه لا يحمل في مضمونه أي مؤشر على عزم «القوة العظمى» والأسرة الدولية الضغط على إسرائيل، لوقف عملياتها العسكرية الوحشية في غزة، التي بدأت منذ السابع من الشهر الجاري، رغم ارتفاع حصيلة الضحايا الفلسطينين إلى أكثر من «340» شهيدا، إضافة إلى آلاف الجرحى!

    .. والمؤسف ــ وأقولها بكل مرارة ــ تلك المواقف السلبية التي تتبناها كثير من الأنظمة العربية، والمصنفة باعتبار أنها «كلام على الورق»، وهي المشغولة بمتابعة مسلسل «هيفاء وهبي» الرمضاني، في حين أن بعضها يتحرك ببطء شديد، نتيجة التخمة، بشكل لا ينسجم مع الإيقاع السريع للعمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة!

    لقد كشفت الحرب القذرة على غزة، الصورة الحقيقية لكثير من الأنظمة العربية، وما من شك في أن العدوان الوحشي على أهالي غزة يتجاوز كثيراً موقف تلك الأنظمة من «حماس»، والقطاع المحاصر، ليضع القضية الفلسطينية برمتها تحت فوهة النيران الإسرائيلية.

    .. ووسط تلك المواقف الرمادية أو الهلامية يبرز الموقف القطري واضحاً ساطعاً مثل شمس الدوحة، حيث تبذل قطر كل جهودها الصادقة، ومساعيها المخلصة، واتصالاتها المتواصلة لتخليص الفلسطينيين من تلك الأزمة، وتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني الشقيق.

    .. والمخجل ــ وأكتبها بكل جسارة ــ أن كثيراً من العرب يتبنون موقف «افيخاي ادرعي» الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، ويتمنون سحق «المقاومة الفلسطينية»، لدرجة أن القناة الإسرائيلية الثانية أشارت إلى أن إحدى «الدول العربية المانحة» عرضت دفع تكاليف العملية العسكرية، مقابل التخلص نهائيا من حركة «حماس»!

    .. وبين ذلك الموقفين، القطري «المتحمس» والآخر «المتحسس» طرحت الحكومة المصرية «مبادرتها» لحل الأزمة، التي يقول عنها الكاتب البريطاني «ديفيد هيرست» أنها لم تصنع في القاهرة، بل صنعها الإسرائيليون، بالتنسيق مع من يعرف بالمبعوث الدولي للجنة الرباعية الدولية الخاصة بالسلام في الشرق الأوسط رئيس الوزراء البريطاني الأسبق «توني بلير»، ولهذا رحبت إسرائيل بـ «مبادرتها» بكل «حماس»، وكان من الطبيعي أن ترفضها «حماس»!

    .. ويرى كثير من المعلقين ــ ولست من بينهم ــ أن «المبادرة المصرية» لا تلبي الحد الأدنى، من أدنى متطلبات الشعب الفلسطيني، ولهذا فهي غير كافية، وبنودها ليست وافية، لوقف العدوان على غزة، بشكل يحفظ كرامة الفلسطينيين، وحقوقهم، لأنها تفيض خنوعاً وركوعاً وخضوعاً للشروط الإسرائيلية، وتطرح «حلاً صهيونياً» بامتياز يحقق مصالح نتانياهو وحكومته.

    .. ويرى كثير من المراقبين ــ وأنا لست أحدهم ــ أن «المبادرة المصرية» لا تخرج عن إطار دبلوماسية «العلاقات العامة»، ولهذا لا يمكن وصفها إلا بأنها «مناورة» ولا أقول «مؤامرة»، باعتبارها لا ترقى إلى مستوى الحدث الجلل الناجم عن وحشية العدوان الصهيوني على غزة، لأن بنودها لا تشفي غليل أم فلسطينية فقدت ابنها أو زوجة فلسطينية فقدت زوجها، أو طفل فلسطيني فقد والده!

    .. ويرى آخرون ــ وأنا لست منهم ــ أن «المبادرة المصرية» ناقصة ولا تدعم حقوق الفلسطينيين، مثلما تدعمهم فنزويلا البعيدة، ونيكاراغوا العنيدة، وكوبا العتيدة!

    .. ويرى غيرهم من المتابعين ــ وأنا لست من بينهم ــ أن «المبادرة المصرية» تفتقد إلى المطالب الوطنية، التي يقاوم الفلسطينيون لتثبيتها، وفي مقدمتها أنها لا تتضمن بنداً واضحاً عن رفع الحصار الجائر على غزة، ولا عن فتح المعابر المغلقة، وإنهاء القيود غير الإنسانية المفروضة على الحدود، التي عمقت مأساة الفلسطينيين، وزادت من حدة معاناتهم في القطاع المحاصر، أو الإفراج عن الأسرى المحررين في صفقة الجندي الإسرائيلي «جلعاد شاليط»، الذين أعادت إسرائيل اعتقالهم!

    فضلاً عن استخدام «المبادرة» عبارة «وقف الأعمال العدائية»، في حين أن ما تقوم به «حماس» هو دفاع عن النفس، ومقاومة مشروعة للمحتل.

    .. وعلى هذا الأساس يتضح «العوار الكبير» في «المبادرة المصرية» التي لا تعترف بحقيقة أن إسرائيل «قوة مغتصبة»، وأن الفلسطينيين لا يقومون بأعمال «عدائية» ولا تصنف أفعالهم بالإرهابية، ولكنهم يمارسون حقهم الوطني المشروع في «مقاومة الاحتلال» لتصحيح ذلك الاختلال.

    .. ووسط ذلك الاعتلال في «المبادرة المصرية» يطرح كثيرون ــ وأنا لست أحدهم ــ السؤال الذي يشغل البال، وهو:

    لماذا لا يترجم الرئيس «عبدالفتاح السيسي» أقواله إلى أفعال، باعتبار أنه صاحب القول المأثور الذي تحول إلى مثال وهو:

    «مسافة السكة .. مش كده واللا إيه»!

    هذه العبارة قالها «الرئيس المشير»، ورددها أكثر من مرة في خطاباته، في إشارة إلى استعداده لتحريك «الجيش المصري» في عملية خارجية لصد أي خطر يهدد «الأمن الخليجي» البعيد جغرافياً عن حدود «المحروسة»!

    .. ولكن ماذا عن أمن الفلسطينيين الذين يجاورون مصر، ويتشاركون معها في حدود مشتركة، وجينات مشتركة، وصفات مشتركة، ودماء مشتركة؟

    .. وماذا عن الروابط المشتركة التي تربط الفلسطينيين بأشقائهم وأبناء عمومتهم وأخوالهم المصريين، ألا يستحق هؤلاء، موقفاً داعماً يترجمه «الرئيس السيسي» عبر قوله المشطور، عفواً أقصد المأثور «مسافة السكة»!

    .. وماذا عن المحاصرين، المنكوبين، المسحوقين، المضطهدين، المضروبين في القطاع المحاصر؟

    .. وطبعاً عندما يطرح المراقبون هذه التساؤلات ــ وأنا لست أحدهم ــ لا يطلبون من رئيس أكبر دولة في العالم العربي أن يخوض الجيش المصري حرباً بالوكالة ضد إسرائيل، دفاعاً عن الفلسطينيين، ولكنهم يطالبون النظام الذي يحكم مصر، أن يقوم بدوره القومي القيادي الريادي غير العادي، فلا يطرح «مبادرة هزيلة» تساوي بين العدوان والدفاع عن النفس.

    .. ويطالبونه بعدم رعاية «هدنة مذلة» لحركة «حماس» ينعكس إذلالها على المقاومة الفلسطينية ، وبالتالي تذل الشعب الفلسطيني المقاوم ــ ولا أقول المقاتل ــ مما يعني إذلال قضية فلسطين برمتها!

    .. ويطالبونه أيضاً بعدم الحياد في أزمة العدوان على غزة، وعدم الانحياز للطرف الأقوى عسكرياً، بشكل لا يتناسب مع أنهار الدم التي قدمتها مصر من أجل فلسطين وقضيتها العادلة!

    بل إن كثيراً من الأحزاب والقوى السياسية ومؤسسات المجتمع المدني في مصر تطالب بأن يكون الدور المصري أكثر إنصافاً واصطفافاً إلى جانب الحق الفلسطيني، بدلاً من أن تشارك مصر العربية في محاصرة الفلسطينيين، كما تفعل الدولة العبرية!

    .. ويرى كثير من المراقبين ــ وأنا لست أحدهم ــ أن لا مصلحة لمصر العظيمة، وشعبها الكريم، أن يدير نظامها الحاكم أزمة العدوان على غزة بلا إحساس قومي، وبلا ضمير وطني، انطلاقاً من رغبته فقط في الانتقام من «حماس» وتصفية حساباته معها!

    لقد شنت إسرائيل أكثر من ألف غارة جوية على قطاع غزة، ألقت خلالها أطناناً من الحمم النارية، ألا يشكل ذلك تهديداً حقيقياً للأمن القومي المصري؟!

    .. وماذا عن آلاف المواطنين المدنيين من أهالي غزة، الذين ينتظرون دورهم في الموت، من جراء القصف الهستيري الإسرائيلي، ولا يعرفون هل سيصبحون غداً في عداد الأحياء أم الأموات؟

    أليست «مسافة السكة» باتجاههم، أقصر آلاف الكيلومترات من «السكة الأخرى» التي تتطلب وجود «كفيل» لكل جندي مصري؟!

    أم أن «السكة» باتجاه «غزة المحاصرة» مليئة بالنار، والأخطار، والدمار، في حين أن «السكة الأخرى» مليئة بـ «الدولار» و«السولار» و«الإعمار»؟

    .. ومع إصرار وزير الخارجية المصري على طرح «المبادرة الناقصة»، وإعلانه أن بلاده لا تعتزم تعديل بنودها الباهتة، تعالوا نحتفل بطرح «المبادرة المصرية»، وتعالوا نغني معا على وقع القصف الإسرائيلي العشوائي على غزة المتزامن مع إيقاع أغنية محمد فؤاد.. «في السكة».. «في السكة».. «في السكة»!

    تم النشر في: 20 Jul 2014
                  

07-21-2014, 10:26 AM

عادل ابراهيم احمد
<aعادل ابراهيم احمد
تاريخ التسجيل: 06-30-2014
مجموع المشاركات: 1947

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احمد علي في مقاله عن غزة ( الحرب القذرة علي القطاع كشفت الصورة الحقيقية لكثير من الانظمة العرب (Re: عماد الشبلي)

    تحياتي يا استاذ عماد

    الاستاذ احمد علي قلم مصادم وقوي ..

    فعلا مقال جدير بالقراءة في ظل انطباح الانظمة العربية ..

    احترامي لكما
                  

07-21-2014, 10:26 AM

عادل ابراهيم احمد
<aعادل ابراهيم احمد
تاريخ التسجيل: 06-30-2014
مجموع المشاركات: 1947

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احمد علي في مقاله عن غزة ( الحرب القذرة علي القطاع كشفت الصورة الحقيقية لكثير من الانظمة العرب (Re: عماد الشبلي)

    تحياتي يا استاذ عماد

    الاستاذ احمد علي قلم مصادم وقوي ..

    فعلا مقال جدير بالقراءة في ظل انطباح الانظمة العربية ..

    احترامي لكما
                  

07-21-2014, 11:02 AM

عادل ابراهيم احمد
<aعادل ابراهيم احمد
تاريخ التسجيل: 06-30-2014
مجموع المشاركات: 1947

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احمد علي في مقاله عن غزة ( الحرب القذرة علي القطاع كشفت الصورة الحقيقية لكثير من الانظمة العرب (Re: عماد الشبلي)

    تحياتي يا استاذ عماد

    الاستاذ احمد علي قلم مصادم وقوي ..

    فعلا مقال جدير بالقراءة في ظل انطباح الانظمة العربية ..

    احترامي لكما
                  

07-21-2014, 12:49 PM

Abdelslam Malik Ali Elhag
<aAbdelslam Malik Ali Elhag
تاريخ التسجيل: 05-29-2013
مجموع المشاركات: 601

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احمد علي في مقاله عن غزة ( الحرب القذرة علي القطاع كشفت الصورة الحقيقية لكثير من الانظمة العرب (Re: عادل ابراهيم احمد)

    وزيرالدفاع الاسرائيلي يعترف بانهم قاموا بقصف المدنيين وذلك لاخلاء الجنود الاسرائيليين المصابين
    بينما في نفس المؤتمر بنيامين النتن بيقول انه حماس تتخذ من المدنيين دروع بشرية

    ربنا يفرج هم الفلسطينين ويشف قلوبنا من اسرائيل
                  

07-21-2014, 08:49 PM

عماد الشبلي
<aعماد الشبلي
تاريخ التسجيل: 06-08-2008
مجموع المشاركات: 8645

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احمد علي في مقاله عن غزة ( الحرب القذرة علي القطاع كشفت الصورة الحقيقية لكثير من الانظمة العرب (Re: Abdelslam Malik Ali Elhag)

    تحياتي يا استاذ عماد

    الاستاذ احمد علي قلم مصادم وقوي ..

    فعلا مقال جدير بالقراءة في ظل انطباح الانظمة العربية ..

    احترامي لكما

    عادل يا صديق

    سلام وتحية مني ومن استاذ احمد علي

    وربنا بلطف باهل غزة
                  

07-21-2014, 08:53 PM

عماد الشبلي
<aعماد الشبلي
تاريخ التسجيل: 06-08-2008
مجموع المشاركات: 8645

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احمد علي في مقاله عن غزة ( الحرب القذرة علي القطاع كشفت الصورة الحقيقية لكثير من الانظمة العرب (Re: عماد الشبلي)

    Quote: وزيرالدفاع الاسرائيلي يعترف بانهم قاموا بقصف المدنيين وذلك لاخلاء الجنود الاسرائيليين المصابين


    عبد السلام سلام

    ربنا يحمي المدنيين اينما كانو
                  

07-22-2014, 06:39 PM

عماد الشبلي
<aعماد الشبلي
تاريخ التسجيل: 06-08-2008
مجموع المشاركات: 8645

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احمد علي في مقاله عن غزة ( الحرب القذرة علي القطاع كشفت الصورة الحقيقية لكثير من الانظمة العرب (Re: عماد الشبلي)

    Quote: فلو كانت تلك الطفلة أميركية الجنسية، أو إنجليزية الهوية أو فرنسية المولد، لانقلبت الدنيا رأسا على عقب، كما انقلبت «الكرة الأرضية» على «عضة سواريز» في «المونديال» الأخير الذي اختتم في البرازيل!
                  

07-22-2014, 06:41 PM

عماد الشبلي
<aعماد الشبلي
تاريخ التسجيل: 06-08-2008
مجموع المشاركات: 8645

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: احمد علي في مقاله عن غزة ( الحرب القذرة علي القطاع كشفت الصورة الحقيقية لكثير من الانظمة العرب (Re: عماد الشبلي)

    Quote: .. والمخجل ــ وأكتبها بكل جسارة ــ أن كثيراً من العرب يتبنون موقف «افيخاي ادرعي» الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، ويتمنون سحق «المقاومة الفلسطينية»، لدرجة أن القناة الإسرائيلية الثانية أشارت إلى أن إحدى «الدول العربية المانحة» عرضت دفع تكاليف العملية العسكرية، مقابل التخلص نهائيا من حركة «حماس»!
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de