|
Re: من الذي اغتال حزبي الامة والاتحادي؟ (Re: د.عبد المطلب صديق)
|
السلام والرحمة.....مات الحزبان يوم تحولا الي احزاب طائفية......الحزب الوطني الاتحادي كان حزبا سياسيا يمثل الوسط وبه عمالقه السياسيين....وسقط الحزب يوم تحالف مع الطائفية الدينية ممثلة في حزب الشعب الديمقراطي وحليفته الخاتميه.......حزب الامه سقط يوم تولي رئاسته الصادق المهدي باسلوب آل البيت والماعاجبوا الباب يفوت جمل او كما قال ثم ازداد الحزب سقوطا حينما ادخل الطائفه الدينيه في السياسة حينما جمع بينهما بجمعه بين امامه الطائفه ورئاسة الحزب السياسة وهي ردة للوراء.......
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الذي اغتال حزبي الامة والاتحادي؟ (Re: azhary taha)
|
شكرا د محمد حسن
قادة الحزبين الكبيرين يعرفون جيداً أن تمزيق الأحزاب الكبيرة وشرذمتها ظلت سياسة معتمدة لدى النظام أنفق عليها المليارات والتخطيط والتنفيذ الدقيق حتى أصبح كل حزب منها مجموعة من الأحزاب ...
أحمد الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الذي اغتال حزبي الامة والاتحادي؟ (Re: أحمد الشايقي)
|
الاخوة المتداخلون جميعا تقديري واحترامي وتحية خاصة لاخي احمد الشايقي هذا البوست هو فضاء مفتوح لمناقشة كيفية انعاش هذه الكيانات الوطنية من محاولات الاغتيال التي تعرضت لها عبر التاريخ لقناعة راسخة فيني ان السودان خيره في خير هذين الحزبين نعم هناك طائفية داخل هذه الاحزاب ولكن كيف نحول هذه الطائفية من متلقي الى كيان متحرك يحرك المجتمع اخلاقيا وسياسيا واقتصاديا للامام اي اقتلاعها من الفعل السلبي للفعل الايجابي
احمد الشايقي انا عايزك ان تبتدر الطرح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الذي اغتال حزبي الامة والاتحادي؟ (Re: د.محمد حسن)
|
شكرا د محمد,
هذا الملف بالطبع عويص ومعقد والوقت والجهد المصروف فيه قد أتى أكله من قبل النظام الحاكم 25 سنة, ابتدأ النظام بمنع النشاط السياسي على إطلاقه مدعياً القومية والتفرغ (لحل مشاكل السودان) وإنتهى نظاماً حزبياً يضيق فيه الحزب حتى بالمنتمين إليه فينقسم الاسلاميون أنفسهم إلى أحزاب وتيارات متعددة.
دعنا نقول بكل بساطة أن الخط الوطني الحقيقي في مثل هذه الظروف هو العمل على تجميع الكيانات الكبيرة (حزبي الأمة والإتحادي) في تقديري هناك فرصة منطقية أمام حزب الأمة ليتجمع في حزبين أحدهما بزعامة الإمام الصادق ومن (يصبـر) على تكتيكاتـه التي يراهـا في حال التسوية وعدم المواجهة مع النظام أما أحزب الإتحادي الديمقراطي فالأمثل والممكن حالياً أن تتجمع في (ثلاثـة أحزاب) أحدها التيارالرئيسي (الأصـل) وثانيها تيار جلال الدقير (الشريف زين) وثالثها التيارات الحديثة بما فيها تيارات الشباب الإتحادي لصعوبة تكوين اتحادي ديمقراطي موحد حالياً ثم تصبح عملية التوحيد الكامل مرحلة لاحقـة
لك التقدير
أحمد الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
|