الحد الفاصل ، سؤال في السياسه !

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 02:34 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة أمين محمد سليمان(أمين محمد سليمان+Amin Mohamed Suliman)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-04-2010, 10:27 PM

حاتم علي
<aحاتم علي
تاريخ التسجيل: 11-04-2009
مجموع المشاركات: 1897

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! (Re: حاتم علي)

    ثم أراك يا أمين بناءً على فرضياتك السابقة - راجع مداخلتي أعلاه - تخلص مطمئناً الى الإستنتاجات التالية :

    1.
    Quote: للأجنبي أجندات و خطط و برامج بعضها ظاهر و إن بدا و بعضه مستتر و إن بدا ظاهرا !!

    2.
    Quote: لم أر أجندات و خطط و برامج الأجنبي تتقاطع يوما مع الوطن و المواطن !


    وهذا كلام حسن في مبناه ، و قد يكون معناه جميلاُ ، لكنه محض إستنتاج مبني على فرضياتك السابقة - راجع ردي عليها اعلاه - ، و بالطبع ان لا أعارضه كله و لن أنكر أن (الاجنبي كما تسميه) إطلاقاُ في الوصف لديه مصالح قد لا تكون متقاطعة مع مصالح ابناء الوطن ككل و ضحايا الظلم و الإستبداد في بعض الاحيان على المنظور التعميمي لفرضية أن الضرر الذي يلحق بالوطن كله سيلحق باهل المظالم على المدى البعيد او القريب عند رفع الظلم نفسه.

    ولكن إعتراضي هنا على التعميم - غير المنهجي - بإفتراض أن الأجنبي مجرد طامع في خيراتنا أو ينظر لمصالحه الخاصة ، هذه النظرة التي اعتبرها تضيق بالرؤية تغفل جانباٌ مهماٌ مرتبط بالتطور الطبيعي لمفهوم العدل في الإنسانية و الدرجة التي وصلتها التجربة البشرية في العالم ، فالديموقراطية - من جهة - التي اتاحت للافراد في معظم الدول المتحاكمة بها - حقيقةً - ان يوجهوا حكوماتهم وساستهم نحو ما يرونه من ظلم يقع على إخوتهم في الإنسانية جمعاء لرفعه ، فحسبما علمت أن اطفال بعض المدن الأمريكية يتبرعون بوجبة إفطارهم المدرسية لصالح اطفال دارفور و بالقياس - إجمالاٌ - نرى أن هناك رأي عام تكون لدى المواطنين في شتى بقاع الدنيا أن ما يجري في دارفور ظلم فات كل حدود المنطق و العقل و لم يعد الضمير الإنساني مستعداً لتقبل المزيد من هذا العنف و إراقة الدماء و الإستهتار بأرواح الناس و اعراضهم ، و بالتالي ستضغط شعوب العالم - ديموقراطياٌ - عبر الإعلام و صناديق الإقتراع على ساستها لاجل وقف الظلم المسلط على إخوتهم في الإنسانية في دارفور ، وسيسعون بكل الوسائل الممكنة لوقف المزيد من إنتهاكات حقوق الإنسان هناك.

    قضية دارفور لم تعد شأناً داخلياُ يخص السودان وحده ، فمنظمات حقوق الإنسان و اجهزة الإعلام العالمية في ظل العولة أوصلت صرخات و آلام اهل دارفور و اطفالها الى العالم اجمع ، و بالطبع إذا كان بعض أهل السودان - يوصدون آذانهم و أبواب بيوتهم - من سماع تلك الصرخات - خوفاٌ من تهديدات قوش و رهطه من العصبة ذوي البأس و البطش- أو فالنقل - من ناحية أخرى- بسبب الجهل بما يحدث في دارفور - بسبب تعتيم الاعلام الحكومي الداخلي الموجه - فإن بقية أهل العالم لن يفعلوا ذلك إنطلاقاٌ من الاسباب التي سقتها انا في مجمل كلامي عاليه.

    أما في أمر محكمة الجنايات الدولية و طلبها القبض على الرئيس السوداني عمر البشير فلا أجد وصفاُ ابلغ مما خطه عنها منصف المرزوقي الكاتب و المفكر المغربي في مقاله على الجزيرة نت (أخطر من معارضة السلطان):


    Quote:
    كأنّ الأمة بأسرها وراء عمر البشير الذي أصدرت المحكمة الجنائية الدولية بطاقة اتهام ضده.. مظاهرات في الشارع، وأغلبية رجال الفكر والسياسة "تندّد وتدين وتشجب بمنتهى العنف هذا التعدّي الصارخ على كرامة العرب والمسلمين ووحدة السودان، وهذه الإهانة الجديدة من طرف الغرب المتعجرف وأداته القميئة المسماة ظلما محكمة دولية".

    لا أسهل من السكوت وانتظار مرور العاصفة، لكن أليس دور المثقف والسياسي تحمل مسؤولياته في أوقات الشدة والجهر بما يعتقد بأنه الموقف الصواب؟

    ليطمئن الكلّ.. لا أدعي أنني الناطق الرسمي باسم المصلحة الحقيقية للأمة، لكنني أرفض للآخرين مثل هذا الادعاء. كلنا حملة جزء من الفكر والشعور الجماعي وعلينا أن نسمع بعضنا بعضا لنعي ما يوجد داخلهما من توجهات وخيارات تعبّر عن تعقيد الواقع وصعوبة الخيارات.

    يقولون: الرجل منا وإلينا ومن يقرّب عليه يعتدي علينا جميعا.. هذا في الوقت الذي يتجنّد فيه عدد كبير من الجمعيات المدنية الغربية لنصرة غزة، وفي الوقت الذي أعطى فيه الشعب الأميركي بانتخابه رجلا أسود مثالا رائعا عن تجاوز فكر بدائي. أما نحن فتحركنا العصبية القبلية و"أنا وابن عمي على الغريب"، متناسين أننا أمة أنذرت أنه "لا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى" أي أن الأخلاق أرفع من الدم.

    يقولون: الرجل وطني وممانع ولولا وطنيته هذه لما طلبوه بذمتهم، كأنهم يغفرون باسم معاداة الغرب كل موبقات التعذيب والظلم والفساد وتعطيل الطاقات في المجتمع وتغييب المؤسسات. كل هذا بلا أهمية في نظر العامة والخاصة أمام "الوطنية". لم يتعلّموا من تجربة صدام "الممانع" ولا من تجربة القذافي الذي قايض وجوده بممانعته ولا بالكارثة التي أوصلنا إليها شعار "لا صوت فوق صوت المعركة"، ولا حتى فهموا لماذا فشل عبد الناصر رغم نزاهته الشخصية؟

    لا أحد من هؤلاء الوطنيين والقوميين يريد قبول هذه الحقيقة البسيطة بأن من يتسبب في موت الآلاف من شعبه ويعذب وينتهك حقوق الناس ليس وطنيا بالضرورة، لأن الوطنية اليوم هي المواطنية لا غير. أضف إلى هذا أنهم لم يفهموا إلى اليوم أن الوحدة العربية لم ولن تتحقق في ظل الدكتاتوريات ولو كانت "وطنية" لأن النظام الدكتاتوري يمنع كل تقارب هو أملنا الوحيد في افتكاك المكان الجدير بنا.

    يقولون: اعتداء صارخ على السودان وقد قبلوا النصب الأول لكل دكتاتورية والذي يجعل شخصا مساويا لبلد.. هكذا اختزل النظام مصر في مبارك، وتونس في بن علي، وسوريا في الأسد، وجعل كل هجوم على هؤلاء الأباطرة هجوما على سبعة آلاف سنة من التاريخ، ومسجد الزيتونة والقيروان، وملايين السوريين.

    يقال نفس الشيء عن رجل ساهم في تدمير السودان بجرائم يعترف بها حتى المدافعين عنه مثل صديقنا عبد الباري عطوان، ومع ذلك لا تقربوه فقد أصبح بقدرة قادر -وهو الذي انقلب على حكومة ديمقراطية- السودان بطم طميمه.

    يقولون: كل هذه القضية مؤامرة الغرب علينا وسعيه هو وإسرائيل لتفكيك السودان، كأن الغرب وإسرائيل هما من أسرا في أذن قادة السودان بتطبيق الشريعة في الجنوب المسيحي أو من خلقا الحزازات العرقية والقبلية التي ولد بها السودان.

    ما أسهل –وما أجبن– المسارعة إلى الغريب لنضع عليه مسؤولية كل إخفاقاتنا، لكن ما أصعب وما أشجع التساؤل عن مسؤوليتنا نحن في الخل الذي مكن العدوّ من استغلاله لتحقيق مأربه. وعوض أن نسارع نحن إلى الشقوق نسدّها وإلى الخلل نصلحه حتى نقطع عليه الطريق، نواصل توسيع الشقوق ونكتفي بلعن مغتنم الفرصة التي وفرناها له.

    يقولون: الأمر سيعقّد البحث عن السلام في السودان وينسون أن الرجل لم يهرع إلى دارفور ولم يبدأ في البحث الجدي عن حلول غير عسكرية إلا بعد بداية مشاكله مع المحكمة، لأن طبيعة الدكتاتور أنه يخاف ولا يستحي.

    يقولون: المحكمة الجنائية الدولية مسيّسة.. ماذا يريدونها أن تكون؟ غير مسيّسة!!! وهي في محور الصراع السياسي. وعوض أن يقولوا أداة يجب أن نستغلها كما يستغلون وأن نسعى لتوظيفها كما يوظفون، يفضلون الصراخ كالأطفال العاجزين عن دخول معترك اللعبة وبذل كل الجهد للفوز.

    نعم المحكمة الجنائية الدولية مسيّسة لأنها تتعاطى مع أخطر المشاكل السياسية التي هي مسؤولية السياسيين في سياسات مجرمة.

    يقولون: محكمة منحازة وحتى مفهوم القانون الدولي خرافة.

    حقا هي غير ما أردنا وحلمنا به كمناضلي حقوق الإنسان. حقا هي مرتبطة أكثر من اللازم بمجلس الأمن. حقا هي انتقائية وما زالت عاجزة عن التوجّه إلى الحيتان الكبيرة ومنهم مجرمو الحرب في العراق وأفغانستان. حقا المدعي العام غير جسور إلخ.. لكنها أيضا مؤسسة ناضلت من أجلها الأجيال لتكون أداة ردع للإجرام السياسي.

    إنها أداة قابلة للتطوير وهذه مهمتنا لنجعل منها ولو على الأمد الطويل أداة ردع لدكتاتوريتنا ولمجرمي الحرب الصهاينة ولكل من سينهجون على منوالهم، فتتقدم البشرية ولو خطوة على درب الأنسنة. أما من يرمون بكل القانون الدولي في المزبلة فماذا يقترحون: العودة إلى شريعة الغاب أكثر مما هي عليه الآن؟ وآنذاك من سيأكل من؟

    كيف نرفض أن تمس البشير ثم نذهب إليها بملف جرائم الصهاينة في غزّة؟ كل هذه اللخبطة في التفكير نتاج عقليات مريضة لأناس قبلوا أن يكونوا الضحايا المؤبدين، الشاكين في قدراتهم، المتلذذين بعجزهم.

    المضحك المبكي في كل هذا أن العرب لا ينتبهون أنهم ليسوا قبيلة هندية بصدد الانقراض، بل هم يتزايدون عددا وعدة ونفوذا.. وأنهم خامس أمة كبرى في هذا العالم، وأن لهم لغة تتوسع ودينا ينتشر كل يوم، وأن لهم تاريخا يحصى بالقرون، أن نفاذ صبرهم أمام تشتتهم وضعفهم الحالي بداية تغييرات جذرية ستأتي أكلها يوما.

    ولو كانت الثقة في النفس وليس انعدامها هي الشعور الغالب لقلنا هذا الرجل يسيء إلينا هو وغيره من الدكتاتوريين، إما نحاكمه أو نسلمه للجنائية الدولية فجرائمه هي التي جلبت لنا العار، وهذه المحكمة فرصتنا لتعرية الصهاينة وسنستغلها أحسن استغلال، والمهم مواصلة الصراع الداخلي لتحقيق الاستقلال الثاني لكل قطر والاتحاد العربي لكل الأقطار، وآنذاك سنرى إذا سيوجد من يتجاسر علينا.

    لكن يبدو أن الصدع بمثل هذا الموقف مملوء بالأخطار وربما يكون سبب سكوت الكثيرين أو حذرهم الشديد.

    صدق القائل "من عارض السلطان زهد في الدنيا"، أما من عارض الشارع فليس بأحسن حال.

    لكن السلام في السودان وتحرير الشعب السوداني من الدكتاتورية هو وبقية شعوب الأمة وردع كبار المجرمين عندنا وداخل كل شعب، والمساهمة في إعداد عالم أقل همجية للأجيال المقبلة.. رهانات تستحق أن نقبل من أجلها بالزهد في الدنيا مرّتين.



    أخطر من معارضة السلطان - منصف المرزوقي - الجزيرة نت

    أعتذر عن طول المقال - المنقول - و لكني أرى اهميته البالغة لما يدور الحديث حوله هنا

    أواصل ......
                  

العنوان الكاتب Date
الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! أمين محمد سليمان02-04-10, 05:30 PM
  Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! أمين محمد سليمان02-04-10, 05:31 PM
    Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! أمين محمد سليمان02-04-10, 05:32 PM
      Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! أمين محمد سليمان02-04-10, 06:13 PM
        Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! الشفيع وراق عبد الرحمن02-04-10, 08:19 PM
          Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! أمين محمد سليمان02-04-10, 08:49 PM
          Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! حاتم علي02-04-10, 09:04 PM
            Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! حاتم علي02-04-10, 09:43 PM
              Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! حاتم علي02-04-10, 10:27 PM
                Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! حاتم علي02-04-10, 11:33 PM
        Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! الشامي الحبر عبدالوهاب02-04-10, 09:01 PM
          Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! أمين محمد سليمان02-04-10, 09:25 PM
            Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! أمين محمد سليمان02-04-10, 09:44 PM
              Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! أبو عبيدة البصاص02-04-10, 09:56 PM
                Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! أمين محمد سليمان02-04-10, 10:14 PM
                  Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! أمين محمد سليمان02-04-10, 10:16 PM
                    Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! أبو عبيدة البصاص02-04-10, 10:43 PM
                  Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! حاتم علي02-04-10, 11:48 PM
                    Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! أمين محمد سليمان02-05-10, 03:02 AM
                      Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! أمين محمد سليمان02-05-10, 05:28 AM
                        Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! أبو عبيدة البصاص02-05-10, 07:39 AM
                          Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! دينا خالد02-05-10, 12:56 PM
                            Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! أمين محمد سليمان02-05-10, 06:25 PM
                              Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! الوليد محمد الامين02-05-10, 06:33 PM
                                Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! الوليد محمد الامين02-05-10, 06:47 PM
                                  Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! السيد المسلمي02-05-10, 06:53 PM
                      Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! حاتم علي02-05-10, 10:58 PM
                        Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! حاتم علي02-05-10, 11:21 PM
                          Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! حاتم علي02-05-10, 11:26 PM
                            Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! أمين محمد سليمان02-06-10, 06:53 PM
                              Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! أمين محمد سليمان02-07-10, 01:08 AM
                                Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! أمين محمد سليمان02-07-10, 02:14 AM
                                  Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! أمين محمد سليمان02-07-10, 06:58 AM
                                    Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! Faisal Elrasheed02-07-10, 07:03 AM
                                    Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! أمين محمد سليمان02-07-10, 07:17 AM
                                    Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! جعفر محي الدين02-07-10, 11:05 AM
                                      Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! أمين محمد سليمان02-07-10, 09:22 PM
                                        Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! مرتضى احمد عبد القادر02-07-10, 10:44 PM
                                          Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! الوليد محمد الامين02-07-10, 11:04 PM
                                            Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! أمين محمد سليمان02-09-10, 05:10 AM
                                              Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! أمين محمد سليمان02-09-10, 05:20 AM
                                                Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! الوليد محمد الامين02-09-10, 11:15 PM
                                                  Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! البدري عبد الله02-09-10, 11:24 PM
                                                    Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! أمين محمد سليمان02-10-10, 05:19 AM
                                                      Re: الحد الفاصل ، سؤال في السياسه ! أمين محمد سليمان02-10-10, 05:22 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de