|
لم أكن أخاً مسلماً ،،، أقدم نفسى للتهنئة العامة
|
أيوه نعم - دي حاجة بفتخر بيها وأي زول منكم لم يكن يوماً (أخاً مسلماً) مفروض يفتخر بالحاجة دي ، كلنا أو أغلبنا و في عز معمعة التسلط الكيزاني لم يفكروا أو على الأقل لم ينضموا لعصابة الكيزان، رغم ان فترة التسعينيات مثلاً كانت فترة كيزانية خالصة ومن ليس معهم فهو ضدهم !. ونحن طلبة انضم البعض للكيزان، لثلاث أسباب : 1. الكيزان كان بيدو الطلبة الكيزان (قروش شهرية) وقروش بطرق غير مباشرة. 2. في بعض الجامعات أكاديمياً كان للكيزان وضع خاص - يصل لمرحلة تزوير النتائج وامتحانات مجاهدين مخجوجة ! 2. الكوز كان مدينو سلطة ؛ سلطة كبيرة - عادي ممكن أي كوز جربوع ممكن يخش أي مكان ويعمل العايزو بدون زول يقول ليهو بغم.
|
|
|
|
|
|