|
Re: الحوار الغلب سيدو ( خواطر بمناسبة أكذوبة الحوار الوطني ) (Re: أسامة العوض)
|
واحد ما بيصلي , جنّو وجن الصلاة , إسمه ترابي - سبحان الله - توفى وعندما كان الناس يحملون جنازته لإدخالها المسجد , كانت قدمه تخرج من العنقريب وتعثر للباب وتمنع دخول الجنازة , وبعدما حاولوا مراراً وتكراراً إدخال هذه الجنازة للمسجد أيقنوا أنهم فشلوا في ذلك , فتقدم أحد الاشخاص وهمس في أذن ترابي فسحب على الفور قدمه لداخل العنقريب, وعندها حملوا الجنازة وأدخلوها المسجد.
سألوا هذا الرجل ماذا قلت للمرحوم؟ فرد عليهم : (قلت ليهو يا ترابي إنت ما حتصلّي ... إنت حيصلوا علييييك)
|
|
|
|
|
|