إثني عشر عاماً من الرصد والمتابعة ، ولكن الطيار الحاقد الذي قصف الكونتينرات في مصنع الذخيرة لم يولع الأنوار حتى يتم (تمييز ) طائرته، ولم يضرب بوري (ليصحى) وزير الدفاع بالنظر.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة