ديل كانوا أدوات في يد أحزاب اليمين الدينية و التي بفعلتها تلك أجهضت الديموقراطية في اول أيامها و ادخلت البلاد في دوامة الحكم الشمولي و الحروب و المرض و الجوع حتي الآن و لا زال نفس الجماعات يلهثون حتي الان لاستعادة الديموقراطية التي فرطوا فيها من زمان.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة