|
Re: منذ هبة سبتمبر والبشير خائف و وجل من مواجهة شعبه في الخرطوم (Re: أسامة العوض)
|
مشاركات فيسبوك , مع التحية
Quote: Zizou Sudan · متابعة · منظراتي في شغال والحمد لله
لو ظهر على الملأ بدون تلك الحشود الأمنية.. سيناله ما نال السادات.. وكندي.. وسيكون أول رئيس سوداني يتم اغتياله.. البشير ونظامه ولغ في دم كل الشعب السوداني في كل ولاياته.. وتلك الهبة التي ذكرتها الآن.. كان أبطالها من كل أقاليم السودان.. والثأر يملأ القلوب المفطور.. والرهق يذهب بالنفس إلى ما لا تحمد عقباه.. (الثقافة السودانية لا تعرف الغدر.. كما قال الفريق عبود.. قبلاً) ولكن البشير ونظامه غير كل أخلاقيات الشعب السوداني قصراً.. إلى الكره والعنصرية.. سيكتوي البشير بما بذر.. ويلعق سم ما طبخ.. والله عادل.. وله حكمة ومقادره.. تهوي بإخوان فرعون.. دوماً إلى هلاك مشهود..
رد · أعجبني · متابعة المنشور · منذ 14 ساعة |
المثالين الذان ذكرتهما (السادات وكيندي) كانا في قمة حشودهما الأمنية حينما تم اغتيالهما وخاصة السادات إذ كان وسط جيشه بالكامل رغم أنني مع أن يقبض الشعب على البشير ويحاكمه على ما اقترفه من جرائم في حقه حتى ولو لبث مائة سنة لأنه بعد ذاك سيستقيم المستقبل وتخطو البلاد في طريق أكثر استنارة للأجيال القادمة , وأن الثقافة السودانية لا تعرف الغدر هي مقولة صحيحة , لكن رغم ذلك البشير مرتجف من مواجهة الجماهير "الحقيقية" العدل هو أفضل كتيبة حراسة أمنية مع ذلك لا شك أن كل رئيس عندما يخاطب الجماهير تكون له حشود أمنية , لكن الجديد في خطابات البشير "الجماهيرية" أنه يكون وسط حشوده الأمنية في حين أنه يخاطب حشود أمنية "كومبارس تمثل دور الجماهير" أي تجمع يخاطبه البشير تيقن أن ثلاثة أرباعه حشود أمنية في شكل جماهير والباقي قيادات مؤتمر وطني البشير معزول جماهيرياً ويكلم نفسه لأنه خائف من مقابلة شعبه شاكر لك مشاركتك
|
|
|
|
|
|
|
|
|