لماذا منع الفنان الموسيقار عثمان مصطفى من الغناء بالمركز الثقافى السودانى بالدوحة !

Quote: يا بدرالدين.. المركز الثقافي السوداني زيو زي مدارِس الجالية السودانِية، تحت إشراف وعِناية ورِعاية السِفارة السودانِية والسفير شخصِيًا وده برضو -أي الإشراف- لاحِق مجلِس الجالِية السودانِية، وإنتخاباتو جرت داخِل السِفارة.. الجديد شنو.. المركز الثقافي السوداني، السفير عَيَن م. أحمد عبدالمُنعِم لإدارتو، وأحمد عبدالمُنعِم زاهِد في التكليف.. أها أنا بقول ليك وبقول لِكُل مُتشدِق ومُتنطِع ونطيحة، المركز الثقافي السوداني، حق ناس الإنقاذ مِن الألف للياء، ما تجيهو لا إنت ولا البقول بِقولك، ما تجيهو لأسباب كتيرة، أولها إنك ما عِنْدك أي إنتاج ثقافي ميييييييح ساااي حرّم، والسودان ده ما بِهمك -خِلال الـ30 سنة الفاتِن مشيت السودان كم مره- يا بدرالدين المركز الثقافي السوداني أو أي جسم بجمع السودانيين يغنوا ويتلاقو ما بهمنا مين البصرُف عليهو، طالما إنت ما بتدفع مِن جيبك رِيال واحِد، الواحِد يجي يِناضِل في فرح الناس ولمتُم، ولامِن يِلاقي ناس السِفارة في أي ملف تشوف إبْتِساماتو التقول لاقى أبوهو.. دعوا المركز ما دعاكُم لأن الأولى إنو المُناضِلين يطلِعو أولادُمْ مِن مدارِس الجالية السودانِية، مدارس الجالية السودانِية الما بتصرِف ليها قلم رصاص بِدون إمضاء السفير، تدخِلو أولادكُم مدارِس سفير عُمر البشير وتجو تتهاترو في بكان بِنتلم فوقو نغني ونرسُم ونتمسرح ياخ تفاهتكُم دي البتخصِم كُل يوم مِن بين صفوفكُم بشر.. سطحيتكُم دي هي البِقارنو بيها الناس عنت الإنقاذ.. والله لأقاتلكُم كما أٌقاتِل الإنقاذ وإن سكت عنها لِصدِها عني ما تسعى إلَيهِ ما تُعرف بِالجبهة الثَورِية لِتحرير السودان (عقار/الحلو/مناوي).