|
مسطول بتاع جرائد
|
مسطول بتاع جرائد،إتشوكش من واحدة قام كتب ليها الآتي: كنت حأريدك ل (آخر لحظة) في حياتي، لكن بعد سمعت( أخبار اليوم ) إنك بتمشي (الصحافة ) تand#65276;قي حبيبك( السوداني ) في ( قلبالشارع ) و مرّات في( الميدان ) و بتحكوا( حكايات ) بصوت عالي لأمن البعيد يسمع (الصدى )،فكرت أسيبك، وشُفت بعيني المجردة و ب( المجهر ) حقائق كانت غائبة عني و أفعال كانت دايرة مني ( إنتباهة ). دة عشان كدا حأدق ليكي ( أجراس الحرية)و أقول ليكي أخرجي من هذه ( الدار )، إذهبي لترتدي له أزهى ( ألوان ) و عبّري لهبكل أنواع ( الفنون ) فقد علمت إنني لست (الزعيم )في قلبك و إنه هو (حبيب البلد ) فيكفيني أن أكون (المشاهد)
منقول
|
|
|
|
|
|