|
Re: راوقين قصة قصيرة (Re: mustafa mudathir)
|
وانت ايضا بخير يا أ. مصطفي كتابة شيقة ممتعة شكرا جميلا وانت تتحفنا بهكذا ابداع في هذا التوقيف العجيب الذي تمر فيه البلاد كوارث الكارثة تلو الكارثة شكرا وانت تكتب هكذا جمال في وقت صار فيه اغلب الانتاج الادبي غثاءً اهوى
مودتي سامر صلاح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: راوقين قصة قصيرة (Re: mustafa mudathir)
|
نأم ولكنهما لم يبلغا راوقين بعد وحثيثاً يسعيان
يا درش سلام واشتياقات كتار لجملة (قصة قصيرة) من أصابعك الحريفة أي والله
وبجيك إن الله هون
تحياتي ومحبتي واحترامي وتشكرات على التراحيب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: راوقين قصة قصيرة (Re: mustafa mudathir)
|
اضطلع يا درش تعني القيام بالشيء واتمامه وأظنك تعني: اطلع من الإطلاع والمعرفة والإلمام بالشيء لذلك ربما جاء منك تالياً (عليها) وتعني هنا: وقف عليها وعلم بها بله سيبويه ههههههههههه المهم يا عمك لم تتضح فكرة الإعلان إذ أنها حُجبت عن قصد لتكنيكاتك الساحرة في السرد والمحببة أو ربما لأن المجتمع: تقي هههههههه فإيه إن أخذنا النهاية (الإعلانات ذات الأرقام الهاتفية) لعرفنا ماهية الإعلان
يعجبني في سردك قفزاته تلك على ما يمكن إدراكه من القارئ فلا تلقى زوائد في سرد أو حوار ويعجبني كذلك خروجك على النمطية التقليدية في سرد قصة بحيث تباغت القارئ بإشراكه أو إخراجه من المشاركة في السرد فهو يعد عندك جزءًا أصيلاً من السرد (كأني بك تحكي له الحكاية وهو معك) وفي الحقيقة أنه ينبغي أن يكون كذلك لكن الآخرين لا يبذلون له جملة تخصه في السرد فخذ عندك (أليس كذلك؟) والتي لو نظرنا إليها لم نجد لها محلاً في السرد لكنها دعوة اشتراك فاعل للقارئ برسم الاستماع/القراءة
أظن أن هناك جملة ناقصة (باستبعاد القصدية في ذلك) وهي تلي: "يا هي أمر متحقق" وأظنها: أو في طريقه لذلك وربما نقزت عنها بقولك قاطع الطريق أمام اكتمالها: "انتبهت لشبح مزاج العودة لأصل الموضوع يرتاد صفحة وجهه" ويُقبل ذلك
هنالك دائماً مغالطات أو سرد خيالي لا يمت للواقع بصلة ألقاه في سردك ويمتعني جداً ويجعلني أرجع البصر كرتين وثلاث وهلم جرجيرا وأعرف تماماً بأنك اشتغلت عليه بمهارة ومن الممكن إدراك معانيه المقصودة وأعلم أنه من الممكن الوصول إلى نتائج حياله
هذا ولك الشكر والمحبة والاحترام وعشمي ألا تطيل المسافات بين القصة والقصة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: راوقين قصة قصيرة (Re: بله محمد الفاضل)
|
الصديق صدّاح المجرّة شاعرنا بلة الفاضل جميل جداً أن ترسم بالقلم ذلك الاختلاج (أو مفارقة مألوفك لبرهة).... الذي يخصني على نحوٍ ما. أعتقد أن النقد البناء، كما هو ما كتبته هنا أنت بلا شك، هو أحسن ما يقع على الكاتب يوم وقوعه ذلك وان كان هو يوم البي داي payday (الماهية) زي ما بتقول ثقافة المدن الكندية. قمت بتصحيح اطلع ووضحت المقصود ان عبارة (رئيس التحرير يا) هي كتلة لا يصعب على حرف النداء انتهارها! .فهي: يا (رئيس التحرير يا) اعتقد هي كتلة أو صيغة مصرية بداخلها الكثير من انفراط الصبر أو الأشياء التي نقول عليها: الهي يطوّلك يا روح، أو أن ندعي على فلان بشحن أقرب عبارة بلغة جسدية تشير إلى ما لا تعنية العبارة! الدنيا صباح عندي وللصباح طقوسه!
| |
|
|
|
|
|
|
|