|
Re: لقطات من فلم عن اليهود السودانيين (Re: Deng)
|
"The Jews of Sudan - The Longest Kiss in History
Where the Blue and the White Nile meet is known as the longest kiss in history. This is where the story of the Jews in the Sudan starts with eight Jewish families living under Egyptian-Turkish rule before 1880. In 1977 a group of Jewish people, having fled persecution in the Sudan during the 60’s, organized a highly secret mission to transfer the buried remains in the Jewish cemetery and the Torah Scrolls from Khartoum to Jerusalem."
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لقطات من فلم عن اليهود السودانيين (Re: Deng)
|
This film reveals the unusual journey of the sacred books from the Sudan to show how this most enigmatic community has kept its identity. In Frederique Cifuentes Morgan's outstanding film we witness history told by those that experienced it at firsthand. Jews of Sudan chronicles life under the Mahdi, the effect of British imperialism on the community and the eventual exile and deliberate obliteration of all signs of Judaism in the Sudan.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لقطات من فلم عن اليهود السودانيين (Re: Deng)
|
أتمنى ان يتضمن الفلم تاريخ أجدادي من يهود بن قريظة الذين خروجوا من المدينة قبل 1400 سنة صوب الدولة العبرية الحالية ثم اتجه بعضهم بالبحر الي شمال افريقيا ثم تقهقروا جنوبا الي افريقيا جنوب الصحراء و منها السودان
معرفة تاريخ أسلافنا مهم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لقطات من فلم عن اليهود السودانيين (Re: hamid brgo)
|
الأخ الحبيب \ دينق وضيوفك الاكارم .
تحيات وذكريات ..
Quote: هذا الفيلم سوف يعرض كاملا في بريطانيا قريبا. |
لما كان السودان زين ووطن املئ العين . حقيقة اتمنيت مشاهدته يا اخي دينق ولك كل الشكر
والتقدير والحب .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لقطات من فلم عن اليهود السودانيين (Re: Deng)
|
وفدة اليهود إلى السودان لا تختلف كثيرا عن وفدة الأغاريق والأرمن والهنود إليه. وحيث هنا يبتعث التاريخ ظلالا مرتبطة بالإمبراطورية العثمانية ومقيدها في توجيه دفة الشعوب التي قهرتها. فنالنا من جراء بطشهم حسنا, لحيث صار السودان حينها قبلة محتملة للتنوع القادم من خارجه. ومع أن وضعية الدولة السودانية آنها لم تحسم بعد حتى آليات تصالحها الداخلي, لكن الوافدين إلى السودان كانوا على العين والرأس, خاصة لجهة الشعور بالأمن والإنتماء. مع أن الإستثمار كان الهدف والعيش في السودان كان الوسيلة. أكبر درس يمكن أن نتعلمه من تلك التجربة هو مضاء الناس نحو الحياة, والمنافحة في جعل الزرق متاحا على إمتداد الأرض. على كل ... ليس لدينا غير الشعور الطيب تجاه من عاشوا في سوداننا من ملل غير, بل وغير الإستفادة الباكرة من تجاربهم الإنسانية الضافية. إذ يستقر في قعر ذاكرتي مواقف عاليه, تمجد هؤلاء المهاجرين الجدد إلى السودان. فقد علمونا الكثير. وأضعف الإيمان أنهم عاشوا في السودان وإنتسبوا إليه وإعتمروه بما في وسعهم ... وماتوا فيه.
يهود السودان جزء منا ... فلهم التحية, وليت أيامنا تعود إلى ضافي حسننا وثقتنا فيمن يختارنا وطنا. فمن إمارات النهضة المعاصرة ... الوفدة والتعدد وإستقطاب جنسيات أخر... فهذا العالم يضيق مع كل يوم تشرق فيه الشمس.
شكرا ... دينق ... ونصبح على وطن ضام ... مرتاح
| |
|
|
|
|
|
|
|