|
Re: اللواء سعيد كسباوي؟؟؟ حتي تكتمل الحقيقة لحركة رمضان 1990. يرد علي. الريح سنهوري (Re: عبداللطيف خليل محمد على)
|
الشكر للاستاذة, ماجدة عوض خوجلي. حضورها ومدها للبوست, بالتوثيق المهم للرائد معاش, عصام, حول ملابسات وبعض خفايا حركة رمضان الباسلة. وقد لاتغيب الحقائق عن بعض ما افصح عنه, سعادة الرائد عصام, لكن حسب التكليفات , والمهام التي توزعت بين قيادات الحركة. ربما تكون هنالك بعض الامور غائبة عنه. لذلك كان هذا البوست دون اطلاق احكام استباقية, وتمترسات, لنفتح عقولنا, وبشفافية, مع التقدير الواجب لارواح شهدائها. لكي نسبر اغوار التاريخ, وو فاء لارواح هؤلاء الابطال. لا نقف مع طرف ضد الاخر, ويجب أن يكون المتابعين والمتداخلين, كذلك, اتفق كامل الاتفاق مع استاذة ماجدة, حول وطنية الحركة وقومية قياداتها, دونما تشكيك في وطنية اي كان, فقد اثبتت الوقائع الخلفية الحزبية للحركة, وهو حزب البعث العربي الاشتراكي, وهذا لا يشرخ من ووطنيتها او يشكك في قومية قياداتها, واتفق كذلك مع الاخريين, بأن الصمت والنقد الذاتي لحزب البعث خلق كل هذا التكهنات والتضارب والاختلافات حولها, وأفادات اللواء معاش كسباوي ومذكراته التي الحقها الصديق معتصم, وكذلك تصريحات وشهادة الرائد معاش عصام. تصب في ازالة اللبس, وتنقية الاختلاقات. والشي الذي يكاد يجمع عليه, المراقبين والمتابعين, بان حركة رمضان الباسلة, قيادتها تكونت من تحالف الضباط البعثيين والديمقراطيين داخل الموسسة العسكرية, وكان هناك تنسيق مدني, تحت اشراف محمد شيخون, لذلك يا عبد اللطيف خليل, نفي الرائد معاش عصام, معرفته بكسباوي لاينفي مشاركة سعادة اللواء فيها. وهذا لايقدح او يذم وتقليل مساهمات البعض بالحركة. لكن لنسقط كل تلك الاحكام المسبقة, ونجعل الحقائق تتواتر. وادعوا كذلك الاستاذ علي الريح ليدلي بدلوه. ومحمد شيخون وحتي جادين نائب منسق الحركة المدني من طرف حزب البعث.
|
|
|
|
|
|