للدينكا حدود طويلة مع شرق دارفور و تحديد قبيلة الرزيقات و التى ارسلت رئيس مفوضية السلام و المصالح فى الولاية الى الجنوب منذا اندلاع ازمة ابيي. توجد خلافات فى الحدود بين الرزيقات و الدينكا و خاصة ميل 14. هذه المنطقة تتبع للدينكا و لكن السلطة الاستعمارية بعد انضمام دارفور للسودان سنة 1916 سمحت للرزيقات الرعى فى هذه المنطقة. هذه المنطقة من المناطق منزوعة السلاح بين الجنوب و الشمال و الخرطوم او الرزيقات لا تدعيا ملكيتها للسودان. سلاطين الرزيقات رفضوا من 2008 فى الدخول فى اى صراع مع الدينكا و لم تنقطع التواصل اصلا حتى ابان فترة حرب فانطاو.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة