|
Re: الوالى نام ب الهمر(هدية الولاية) وسجلها باسمه الشخصي ، (Re: معاوية عبيد الصائم)
|
Quote: في بدايات حكم المغفور له الملك فهد بن عبد العزيز قام بزيارة الى مملكة الدنمارك ..فأهدته ملكتها مارغريت وقتها صقراً أبيض اللون نادر النوع لا يقّدر بثمن معين! وحينما ردت الملكة الزيارة لملك السعودية في بلاده .. أهداها عقداً من لؤلؤ البحر الطبيعي ربما قيمته بالملايين من الدولارات في ذلك الزمان.. وقبل أن تدخل الى بيتها حينما عادت الى وطنها توجهت الى متحف الهدايا الملكية وأودعت العقد باعتباره ملكاً عاماً للدولة والشعب ..دون أن يغريها شغف النساء بالمجوهرات بأن تعمل حميل ولا من شاف ولا من درى !
|
Quote: رئيسة وزراء فلندا وهي من أصول أسيوية كانت تخرج من مكتبها في مواعيد محددة بسيارتها الخاصة مثل رئيس وزراء هولندا الذي يمتطي دراجته الهوائية وهو آمن بعدله في شوارع المدينة ومثله كانت تلك السيدة في مشوارها تذهب لتناول الغداء في مطعم معين وتعود لعملها ..وفي أحد الأيام حينما جاءت لسداد الحساب قال لها صاحب المطعم ..إنه مدفوع يا سيادة الرئيسة ..فأخرجت قيمة الوجبة من حقيبتها وقالت له أياً كان دافع الحساب عليك برده له ، لأنني كموظفة عمومية لا يحق لي أن أتسلم أية هدية مهما صغُر حجمها !
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الوالى نام ب الهمر(هدية الولاية) وسجلها باسمه الشخصي ، (Re: معاوية عبيد الصائم)
|
Quote: عشرة كيلو فقط من الفين كيلو سنوياً يا شركة ياصنو النعيم ودحمد ..؟ طيب ليه كل هذا الكرم وتسلموها لمن..؟ للرئيس شخصياً و غريبة في غياب على محمود أمين المال المعدوم في خزانة الخرطوم ولكن بحضور كمال عبد اللطيف وهو الخير والبركة و الذي قال لأحد وزراء الحركة الشعبية إبان حكومة الشراكة الذي قصده لسلفة من الدولة لتكملة بناء منزله،فقال له بالحرف الواحد ..نحن ليس عندنا تسليف حكومي .. شوف .. ليك هبرة أهبرها ودبر أمورك..منطق إنقاذي سليم مائة المائة !
|
Quote: أنا غايتو متمسك بنصيبي من دهب الهدية ..بعد أن بعت آخر حلق في أذن زوجتي وبناتي لتوفير تذكرة السفرة الأخيرة .. مش حر؟ داير حقي بس !
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الوالى نام ب الهمر(هدية الولاية) وسجلها باسمه الشخصي ، (Re: معاوية عبيد الصائم)
|
Quote: والسؤال ماهي الجهة المؤتمنة على نصيب كل منا نحن مواطني السودان من الرجال والنساء من تلك الهدية ..هل هي القوات المسلحة والشرطة والأمن لتدخرها لنا كسلاح لقتلنا حينما تريد الأنقاذ إنقاص عددنا المتزايد وبدأ يضايقها في الشوارع فأعتبرته فائضا لابد من التخلص منه ! أم ياترى سيتزكى به الرئيس نيابة عن حلماتنا المثقوبة عشماً في حلقه الى المؤتمر الوطني والحركة الأإسلامية .. وهما يمران في أحرج الظروف التي تستوجب الموجب مقدماً في فراش رحيلهما التي بدأت تونسيته تحلق في الأفق !
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الوالى نام ب الهمر(هدية الولاية) وسجلها باسمه الشخصي ، (Re: معاوية عبيد الصائم)
|
نرجع للموضوع
نصيبنا ...من هدية دهب الرئيس .. !
محمد عبد الله برقاوي
في بدايات حكم المغفور له الملك فهد بن عبد العزيز قام بزيارة الى مملكة الدنمارك ..فأهدته ملكتها مارغريت وقتها صقراً أبيض اللون نادر النوع لا يقّدر بثمن معين! وحينما ردت الملكة الزيارة لملك السعودية في بلاده .. أهداها عقداً من لؤلؤ البحر الطبيعي ربما قيمته بالملايين من الدولارات في ذلك الزمان.. وقبل أن تدخل الى بيتها حينما عادت الى وطنها توجهت الى متحف الهدايا الملكية وأودعت العقد باعتباره ملكاً عاماً للدولة والشعب ..دون أن يغريها شغف النساء بالمجوهرات بأن تعمل حميل ولا من شاف ولا من درى ! رئيسة وزراء فلندا وهي من أصول أسيوية كانت تخرج من مكتبها في مواعيد محددة بسيارتها الخاصة مثل رئيس وزراء هولندا الذي يمتطي دراجته الهوائية وهو آمن بعدله في شوارع المدينة ومثله كانت تلك السيدة في مشوارها تذهب لتناول الغداء في مطعم معين وتعود لعملها ..وفي أحد الأيام حينما جاءت لسداد الحساب قال لها صاحب المطعم ..إنه مدفوع يا سيادة الرئيسة ..فأخرجت قيمة الوجبة من حقيبتها وقالت له أياً كان دافع الحساب عليك برده له ، لأنني كموظفة عمومية لا يحق لي أن أتسلم أية هدية مهما صغُر حجمها ! بالأمس كتب المجاهد الإنقاذي بقلمه الأستاذ إسحق أحمد فضل الله عن قصة السيارة الهمر التي أهدتها الحكومة السعودية لولاية كسلا فنام بها الوالي وسجلها باسمه الشخصي ، فنُكشت له فضيحتها ضمن فضائح آخرى بلغت عفونتها حد مطالبة أهل الولاية بأن يعطيهم الوالي المنتخب عرض أكتافة ! ياترى كم من نساء السودان اللائي خرمن حلمات الآذان ليصل اليها الحلق كنصيب لهن من هدية الذهب من شركة صحارى التي بلغت عشرة كليوغرامات وتسلمها الرئيس نيابة عن الشعب السوداني.. وقد تكرمت بها الشركة التي قالت إنها تنتج طنين من التبر قابلة للإرتفاع سنويا في حقول إمتيازها في مناطق بربر الغنية بذلك المعدن الذي بشرنا به كمال عبد الطيف وزير المعادن وقل إنه خلال خمس سنوات سيجعل من السودان في قائمة أغنى دول العالم ! والسؤال ماهي الجهة المؤتمنة على نصيب كل منا نحن مواطني السودان من الرجال والنساء من تلك الهدية ..هل هي القوات المسلحة والشرطة والأمن لتدخرها لنا كسلاح لقتلنا حينما تريد الأنقاذ إنقاص عددنا المتزايد وبدأ يضايقها في الشوارع فأعتبرته فائضا لابد من التخلص منه ! أم ياترى سيتزكى به الرئيس نيابة عن حلماتنا المثقوبة عشماً في حلقه الى المؤتمر الوطني والحركة الأإسلامية .. وهما يمران في أحرج الظروف التي تستوجب الموجب مقدماً في فراش رحيلهما التي بدأت تونسيته تحلق في الأفق ! أو ربما يتم توجيهه لتوفير جراية المائتي مجاهد الذين قالوا أنهم بدأوا في تجيشهم لتحرير أبيي من القوات الدولية والأفريقية وكنس نتيجة أستفتاء ديمقراطية الطرف الأغر الأوحد ! ألم يكن من المعقول لو أن الشركة إياها على بخلها أن تتبرع بهديتها في شكل مشروع خدمي لأهل المنطقة أوتوفير إسعافات لخدمة منقبي الذهب الذين يموتون من لدغات العقارب والثعابين ويعانون عطشاً وجوعاً في عدم توفر أبسط الظروف الإنسانية في إضطرارهم لركوب الصعب ؟ عشرة كيلو فقط من الفين كيلو سنوياً يا شركة ياصنو النعيم ودحمد ..؟ طيب ليه كل هذا الكرم وتسلموها لمن..؟ للرئيس شخصياً و غريبة في غياب على محمود أمين المال المعدوم في خزانة الخرطوم ولكن بحضور كمال عبد اللطيف وهو الخير والبركة و الذي قال لأحد وزراء الحركة الشعبية إبان حكومة الشراكة الذي قصده لسلفة من الدولة لتكملة بناء منزله،فقال له بالحرف الواحد ..نحن ليس عندنا تسليف حكومي .. شوف .. ليك هبرة أهبرها ودبر أمورك..منطق إنقاذي سليم مائة المائة ! أنا غايتو متمسك بنصيبي من دهب الهدية ..بعد أن بعت آخر حلق في أذن زوجتي وبناتي لتوفير تذكرة السفرة الأخيرة .. مش حر؟ داير حقي بس ! [email protected]
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الوالى نام ب الهمر(هدية الولاية) وسجلها باسمه الشخصي ، (Re: نورالدين الفحل)
|
المواطن ود الفحل سلامات وعيدك امبارك
والله الخبرية جاتنى فى بكانى ..وقبال كدى قلت الكلام ده هنا فى بوست بس الاهل فى منطقة (مصادر) زعلوا منى تب وقالوا عايزين مصدر اها لفه الزمن وجا ..وجا الكلــــ ــب الاجرب اسحاق فك اللعب ..وكتر خير المواطن برقو السمح
المهم شهد فاسد نجس كلـــــــــ ــــــــــــــب من ال مفسدة الكـــــ ـــــــلاب
| |
|
|
|
|
|
|
|