ممكن نقلل من إرتفاع درجات الحرارة في السودان (والحل بسيط)

Quote: يا أخي الكريم هل تتحدث عن درجة حرارة السودان ولا درجة حرارة الخرطوم كان الولاية كان المدينة؟ والي الخرتوم الخدر قال: (الناس الما من الخرتوم يرجعوا لبلدهم) يعني الناس المتلي كي. وقبله قالها ضابط تنفيذي مجلس شعبي أمبدة في زمن النميري أيام الجفاف والتصحر. قالها بالحرف الواحد: أي زول لازم يرجع بلده الجاء منها مش كل الناس تقعد في الخرتوم. زراعة 40 مليون شجرة في الخرتوم الولاية ما كتيرة لكن البدفع حق الموية لسقايتها منو؟ هل تعلم أن موية الشقة في الطائف في الشهر 45 جنيهاً قبل الزيادات الأخيرة وعليه قس. سكان الخرتوم يقولون 7 ملايين فلنتعبر المنتجين منهم مليونين ونصف المليون يعني لو كل شخص زرع 16 شجرة لعادت الخرطوم غابة كما كانت في زمن المهدية؟ لكن الولاية ما قادرة تسقي الناس موية تقول ليهم أسقوا لينا الشدر؟ يعني عريان من تحت لابسلو صديري ولا كيف؟ تحياتي. كبـّاشي الصـّـافي

Quote: تحياتي أستاذ السر حكى لى أحد المهندسين و هو خريج جامعة الخرطوم و صديق عضو المنبر الباشمهندس طارق الكوتش _ حكى لى أنّ له صديق درس فى موسكو و عن طريق علاقاته الخاصة استطاع أن يقنع بعض الروس بالإسهام فى دراسة عن تغيير درجات الحرارة بالعاصمة القومية و قد أعدّوا له دراسة بنوها على فكرة التشجير نفسها و قرروا أنّ بإمكانهم تحويل درجة الحرارة الى الدرجة 26 فى الصيف ، و عندما قام باتصال بالمسئولين الحكوميين فى عهد هذه الحكومة ضحك أحدهم و قال له : (هم فاكرين نفسهم ربنا عشان يغيّروا درجة حرارة الخرطوم ) . و انتهى الأمر على هذا الوجه .

Quote: زمان ونح فى مدرسة الأبيض الأهليه المتوسطه يالسر جميل ونحنا فى سنه تانيه كل واحد فينا أدوهو شجره وحددو ليهو مكان زراعتها وطريقة رعايتها فى عيدنا عيد الشجره الذى أسسه زمزنا الخالد فينا أبدا الأستاذ الفاتح النور ومرت السنوات وهاهى الآن أشجاراً تناطح زنكى الفصول وتعلوه فى منظر بديع وكنا نسقيها بالجرادل ونحن فى مدينه معروف ه بشح مصادر المياه والتى دفعتنا لمطالبه المركز بتوصيل ترعه من النيل الابيض لكردفان ولم تنفذ أى حكومه هذا المطلب ومازال فائض مياهنا يروى المصريين بدل ان نرتوى منه لابد من التغييرولمصلحة المواطن وان طال السفر كل سنه وانت طيب مع وافر احترامى

Quote: في تقديري فكرة المدارس والناس في الحي فكرة صائبة وما مكلفة من بسيط ممكن تتعمل كم سنة بتتحول لـ غابة

تحليه .....
ويعملوا سحب للجوائز لأكتر ناس زرعوا شجر ونجحوا فى الإهتمام به
يعنى مثلا جوائز من الاولى لحدى العاشره
عربات تانكر بشفاط لرى الأشجار وتعمل من مياه النيل مباشرهً
مع مرتب شهرى وغمكانية الإستفاده من بيع المياه للمبانى والمناطق الطرفيه
عشان المصارف الجانبيه وصيانة العربيه وحق الجاز ...
مع كتابة تعهد من كل فائز بإنجاز مهمتو على أكمل وجه
وتحفيزه بأن له جوائز أخرى تعطى له من خلال متابعة ماانجز من عمل سنوياً

(عدل بواسطة ملهم كردفان on 10-16-2013, 10:18 AM)

Quote: ومازال فائض مياهنا يروى المصريين بدل أن نرتوي منه لابد من التغيير، ولمصلحة المواطن .

Quote: مدينة مسقط ، عاصمة سلطنة عمان ، مثال حي لفكرة تخفيض درجات الحرارة عن طريق التشجير . الملاحظ أن درجات الحرارة هناك ظلت تتناقص تناقصاً ملحوظاً خلال السنوات الثلاث الماضية. وقد أرجع الكل ذلك التناقص إلى الزيادة الكبيرة المتنامية في معدلات التشجير والمساحات الخضراء. إن من عاش في مسقط خلال السنوات الماضية يلحظ ذلك ، خاصة في هذه السنة . قصة مبادرة الراحل الأستاذ الفاتح النور ، وقصة "ابو" القاسم محمد إبراهيم مع العالم العاقب ، قصتان تعكسان عقليتين مختلفتين ، عقلية لها رؤية ثاقبة تتطلع إلى المستقبل ، وعقلية هي قيد نعل حذائها . العقليات التي توزع أضيق المساحات لسكنى الناس ، في بلد أرضه تبتلعه الصحراء من جميع جوانبه ، لا تضع في حسبانها التشجير والمساحات الخضراء . السوداني "أخلاقه ضيقة وزهجان دائماً" . لماذا؟ أليس بسبب البيوت الجرداء الضيقة ؟ ضيق الله قبور حكامنا ، سابقهم وحاضرهم ، بما تسببوا فيه من ضيق وعنت لنا !!!

Quote: كلام زى الفل يا السر لو كل واحد أدوهو لافتة يرفقها مع الشجره بتاريخ زراعتها وأدوهو خيار انويسجل فيها إسمو أو إسم ولدو أو بنتو البحبهم أو أسم شهيد من الشهداء أكيد حيهتم بيها ويرعاها كويس والمويه بتتركز فى الرى مرتين تلاته فى الإسبوع وياريت الناس تبعد عن النيم وتزرع أشجار مثمره بقدر المستطاع ووفق خصائص التربه التى تناسب كل شجره ... ولو نجح نص المشروع يكون كويس ... ليه لا ... وده المهم والنجيضه فى التنك والله صحى وهلم جرا بما إنو مافيش مستحيل وكده تحليه ..... ويعملوا سحب للجوائز لأكتر ناس زرعوا شجر ونجحوا فى الإهتمام به يعنى مثلا جوائز من الاولى لحدى العاشره عربات تانكر بشفاط لرى الأشجار وتعمل من مياه النيل مباشرهً مع مرتب شهرى وغمكانية الإستفاده من بيع المياه للمبانى والمناطق الطرفيه عشان المصارف الجانبيه وصيانة العربيه وحق الجاز ... مع كتابة تعهد من كل فائز بإنجاز مهمتو على أكمل وجه وتحفيزه بأن له جوائز أخرى تعطى له من خلال متابعة ماانجز من عمل سنوياً

Quote: الاخ السر جميل لك الشكر للتطرق لهذا الموضو ع المهم للغاية. نعم التشجير يساهم مباشرة في خفض درجة الحرارة وتلطيف الجو وذلك بدلا من انفاق موارد ضخمة لتوفير الطاقة اللازمة للتبريد بواسطة الميكيفات . يجب ان يفكر الناس جديا في هذا الموضوع ليشمل كل مدن السودان . الملاحظ ان طقس الخرطوم اضحى لا يطاق ومعظم الاعمال تمارس دون تظليل مناسب يحمي العمال ، انا اعمل في شركة لها فرع في السودان واحرص دوما ان اعرف انطباع بعض من الاستاف بعد زيارتهم للسودان ،، دائما يتسالون لماذا العاصمة متصحرة وحي تحتضن النيل ؟؟ وانهم لم يتوقعوا ان تكون الخرطوم متصحرة ونسبة التشجير ضعيفة للغاية .

Quote: الأعزاء الموضوع مهم ولكم التحيه لفتحه ورفده بالافكار والاقتراحات ربما يأتي يوما ان يوجد مسئولا هناك يسمع ويقرأ أتفق معكم إن المشكله ليست التشجير بل في العنايه المحافظه من التخريب والأغنام ...وفوق ذلك المياه والري لست متخصصا في هذا المجال....ولكن دوما يدور في خاطري تساؤل هل هناك إمكانيه لأنشاء شبكة مياه غير نقيه لا تتم معالجتها بل من النيل مباشره وذلك لاستعمالات البناء وسقي الاشجار وهي يمكن أن تكون قليلة التكلفه ويمكن أن تساهم في تخفيف الضغط على شبكة المياه النقيه تساؤل يبحث عن إجابه نتمنى أن يساهم في حواركم المهم لكم الود

Quote: فكرة المرحوم الفاتح النور كانت ولا تزال عظيمة. عيد الشجرة وجوائز لكل حي ولكل مدرسة بنين أولية في ذلك الزمان وكذلك مدرسة بنات وكل شارع وكل مستشفى أو مركز صحي. كل مصلحة حكومية تتنافس كلها في كؤوس مخصصة لمن قام بتشجير ورعاية أكبر عدد ممكن من الشجر. وفي النهاية جائزة لصاحب أكبر عدد من الأشجار بمنزله بالحي.

Quote: الاخ السر جميل العيد مبارك عليك طرحك عملي وجميل تشكر عليه ونتمني ان يجد اذان صاغيه ليت الجميع يسارع فقط زرع امام منزله ومدرسته لاصبح السودان غابه

Quote: الأخ السر جميل بعد السلام وكل عام وأنتم بخير. الفكرة ممتازة وسهلة التنفيذ. البداية على هيئة الغابات تجهيز الشتول اللازمة والكافية. الأفضل أن تكون الشتول من نوع الأشجار التي تتحمل العطش وذلك للإهمال المعروف عن السودانيين خاصة في فترة الصيف من شهر مارس وحتى شهر يونيو- يوليو. حماية الشتول تحتاج لسياج من الحديد أو على أقل تقدير من الخشب القوي المقاوم للحيوانات كالأغنام السائبة التي تقرض هذه الشجيرات. هل تعلم أن الماعز لو قرضت شجرة النيم أو المانجو أن الشجرة تبقى 6 اشهر ولا يزداد حجمها أي لا تنمو البتة. سقاية الشجر في المنازل سهلة فيمكن لكل مواطن التعهد بذلك والقيام به. وكذلك الأشجار التي في الشوارع الجانبية التي بين المنازل. لكن المشكلة ستكون في الأشجار التي في الطرقات والميادين العامة. فتركها لعمال المحلية هو ضرب من الإهمال المتعمد وإعطائها لمتعهد لرعايتها وسقايتها هي عين الفساد، لأن ذلك المتعهد سيأخذ التمويل ويترك الشتلات للعطش والإهمال!!! دي يحلوها كيف؟ هنالك أكثر من فكرة يمكن تنفيذها لتحقيق هذا الغرض ولكن ناس الولاية لن يسمحوا بقيام مشروع لن يكسبوا منه إتاوة أو جباية تدخل جيوبهم الخاصة قبل خزينة الدولة أي المحلية أو الولاية. ودونك الدرداقات وكراسي ستات الشاي وهلم جرا. ربنا يوفق الجميع. تحياتي كبـّاشي الصـّـافي

Quote: Umalhassan Bashir Mohamed · الأكثر تعليقا · Jefferson City, Missouri شكرا صاحب البوست علي الفكره الرائعه , و التحيه و الدعاء بالمغفره للقامه الفاتح النور, يا اما احتفلنا نحن في كردفان بعيد الشحره و كم عدنا و نحن نحمل الشتول و فرحانين بها..و دي من اهم اسباب حب ناس كردفان للتشجير و الزهور . يجب ان يهتم الناس اكثر و اكثر بثقافه التشجير و زراعه النبابات عموما ... زراعه الاشحار في البيوت و الاحياء و المدارس و المصالح الحوميه,,,, تخيلوا بس اذا استخدمنا مياه الوضو للصلاه ... لكان كافيا لسقايه هذه الاشجار..... هنالك مشروع اخر و هو ايضا مهم جدا و هو اجتزاز شحره. او حرق شجره و انا اقصد حرق وتدمير اشجار المسكيت ذلك السرطان الذي دمر الغطاء النباتي و دمر البيئه و غطي مساحات شاسعه من اراضي السودان فلو نجحنا في تدمير شجره واحده من المسكيت لاعطينا فرصه لعشرات الاشجار من النمو حتي من غير ان نزرعها. محاربه اشجار المسكيت هي المعضله التي تهدد اراضي السودان و مستقبل التشجير.