(اذا الشعب يوما اراد الحياة فلابد ان يستجيب القدر)
(الحرية نار ونور من اراد نورها عليه ان يكتوي بنارها )
وعفوا علي دربكة لكن معني وصل علي اي حال
بالرغم من الموت والدمار والتقسيم التي اجتاحت الاقاليم البعيدة علي مدي اكثر من العقد من الزمان في السودان الجديد الا ان اهل الوسط صحتهم التعريفة المواصلات
ورطل السكر ولكن لم تثيرهم الملايين من الامهات الثكالي والايتام والارامل والاعراض والدور والمساجد التي كان تهتك وتهدم باسم الاسلام والعروبة.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة