|
المصريين قالو يا سودانين ابتعدوا عن مصر وشوفو مشاكلكم
|
البوست ده مادايرين في اي واحد حنين غير وطني يمرضنا بمياتو ونظرياتو نحنا دايرين ناس دمهم حامي ##الي الصحفي القطري ألذي قال أن مصر لاتجيد شيئا سوي صنع الطعمية لا ياحبيبي لا مصر لاتجيد سوي هذ ألوسط مصر لاتجيد سوي الاباحية وصناعة السينما المثيرة مصر بكل طبقاتها تستهر بالسودان واهله وتنظر لهم بدونية وكأنهم هم شعب الله ألمختار كسسسره رقصني ياجداااع للأسف ماينعتنا به أبناء الراقصات والعاهرات هو ما يشرفنا فنحن لاننساق ولانبيع إرادتناولا نستكين ولذلك كثرت الإبتلاءت علينا ولم يحسب لناموقف سئي ولم أنسي مشاركة حكومة مصر ب500فتاة للترفيه لجنود المارينز الأمريكيةعند غزوها العراق وتتطاولون بخيباتكم تتطاولون ياأبنا الخنازير والعاهرات علينا 0وهذا ماورد في كل صحف ومواقع الانترنت المصرية الشعب المصري النصاب مصريون : "مش فاضل الاالسودان يتكلموا على اسيادهم بس يا سودانين ياولاد ال###### سخر معلقون ومدونون مصريون على الإنترنت من الإهتمام الحكومى والشعبى السودانى بالأحداث الآخيرة فى مصر وأعتبروه تدخلاً غير مقبول فى الشأن المصرى . ففى صفحة صحيفة الاهرام اليوم المصرية الرسمية وجد بيان هيئه علماء السودان، الذى انتقد سفك الدماء المصرية بأيد مصرية ، وجد سخرية لاذعةمن القراء المصريين فتباروا فى الإستهزاء والتنكيت بالسودان وحكومته وشعبه ورئيسه وطالبوا السودانيين بالإهتمام بالدماء التى تسفك فى دارفور وبالجنوب المنقسم وعدم التطاول على "أسيادهم المصريين " . وفيما يلى ابرز تعليقات قراء الاهرام اليوم المصرية :- اللي اختشوا ماتوا مش ناقص غيركم تعملواروحكم عقلاء و كبار على المصريين ،،،، طب اتنيلوا على خيبتكم وشوفوا بلدكم اللي اتقسمت نصين واجبرتم على الاعتراف بجمهورية جنوب السودان ،وللا رئيسكم اللي مطلوب دوليا ومحبوس داخل السودان ،، حقيقي اللي إختشوا ماتوا ،،، ياريت كمان تكونوا فاهمين المثل المصري ده . شفوا نفسكم الأول شوفوا المئات اللذين يقتلون يومياً في دارفور ولا دارفور دولة جديدة عندكموخسارة فيكم الكلام. لا نريد منكم التدخل فى شئون بلادنا وخيركم سابق علىبلادكم فى اقليم دارفور احنا ان شاء الله مسلمين ونقدر تدير شئون بلادنا نشكركم على رأيكم الذى يوضح مدى حرصكم على سقوط بلادنا. بلاش السودان والنبى خليكم فى تفتيتت بلدكم قطع وفتن وعنف بصورة بشعة ولم يتعلم او يتحركالشعب السودانى ساكنا خربت بلدكم حاولوا جمع شتاتكم وبعيدن ابقى اتكلم على مصر حاجة تجنن واللهنقصاكم انتم كمان اصلها. بس يا ولاد ال###### أخبار البشير ايه ... لسه بيعرف يطير زي الناس وأخبار البشير ايه لسه هربان من محكمة العدل الدولية ولامستخبي في الخرطوم. يذكر ان كثير من الاحداث المصرية الآخيرة اوضحت بعمق الشكل النمطى للسودان والسودانيين فى الذهنية المصرية التى يمكن ان تتقبل التدخل الخليجى او اللبنانى او حتى الامريكى فى الشأن المصرى ولكنها تستنكر بشدة اى تعليق سودانى مشابه وتعتبره تطاولاً من اقوام اقل شاناً من ان يفكروا حتى فى التعليق فى الشأن المصرى .كما ساهمت المسلسلات والافلام وحتى برامج التوك شو المصرية "وليس آخرهابرنامج احمد آدم الذى أمعن فى الإستهزاء بالسودان " فى تشكيل صورة السودانى عند المصريين — مع Dalia
من الفيس بوك
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المصريين قالو يا سودانين ابتعدوا عن مصر وشوفو مشاكلكم (Re: ناصر المحسى)
|
Quote: وجد بيان هيئه علماء السودان، الذى انتقد سفك الدماء المصرية بأيد مصرية ، وجد سخرية لاذعةمن القراء المصريين فتباروا فى الإستهزاء والتنكيت بالسودان وحكومته وشعبه ورئيسه وطالبوا السودانيين بالإهتمام بالدماء التى تسفك فى دارفور وبالجنوب المنقسم وعدم التطاول على "أسيادهم المصريين " . |
وأنتا يا أخ ناصر زعلان ليه .. ! ما تسأل نفسك الأول ياخى , أيه البخلى هيئة علماء السودان تتدخل فى الشأن المصرى من الأساس ! ومش هم برضو الطلعوا مسيرة تأييد لمرسى , ووقفوا يهتفوا أمام السفارة المصرية !! أيه اللى يخليهم يدعموا الأخوان فى مصر ويقف ضد أغلب الشعب المصرى !؟ شئ أخير , أليس فى ما قالوه عن البشير , وعن إنقسام البلاد , وعن دارفور .. الكثير من الحقائق !؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المصريين قالو يا سودانين ابتعدوا عن مصر وشوفو مشاكلكم (Re: مجدى محمد عبد الله)
|
الأخ الكريم / ناصر المحسي
تحية طيبة ادناه كانت مداخلة لي مع الأخ العزيز / صلاح عباس فقير مرفقة لك مع ازكي التحايا
Quote: العزيز جدا / صلاح عباس فقير تحية طيبة تعرف يا صديقي الموضوع اكبر مما يجري بكثير، وزوايا الرؤية متعددة، لحدت الأن تم مناقشة زاويتين فقط للحدث، الأولي رؤية الأستاذ / شاهين، والثانية ما ورد عني في المداخلات السابقة، ودلوكت هاك الزاوية الثالثة دي، عشان تكون في الصورة... خلينا في الأول نخت النقاط فوق الحروف، ونخط حروف العلة في المقدمة، وننظر للحدث من زاوية تهم كل السودانيين حكومة ومعارضة ، وهي ان مصر (ياسيدي الكريم) حتي هذه اللحظة دولة معتدية علي السودان، يجب ان توصف بأنها دولة احتلال ، فهي ما زالت تحتل ارض سودانية (حلايب وشلاتين) بالقوة، وترفض كل الحلول السلمية التي اقترحتها الحكومة في الخرطوم، بما فيها التحكيم الدولي، ولم تقم حتي الأن باي بادرة او ابداء حسن النية لأيجاد حل لهذه القضية، كمان ما تنسي استغلالها البشع لقضية المحكمة الجنائية الدولية لتمارس الابتزاز السياسي والأقتصادي وما حصلت عليه من تنازلات من حكومة السودان، ياصلاح : مصر لم يشفع لها الايادي السودانية التي ساهمت في بناء مصر منذ ان استغل محمد علي ، الرجال السودانيين في الجندية المصرية، التي حققت لمصر مكاسب علي الارض دعمت خزينتها العامة ما ادي الي اشاعة المظهر الحضاري الشائع فيها الي الأن، ولم يشفع لها الدم السوداني الذي سال من الشهداء السودانيين دفاعا عن عزة وكرامة مصر والمصريين ، ولا ذالك الدم السوداني العزيز الذي روي الارض المصرية في ميدان مصطفي محمود، بينما يجد المصري في ارض بلادي المأوي الأمن من اجهزة دولته، او من عدوان محتل، او هربا من ثار، او غائلة من المسغبة، فهل تري اية قطرة دم مصرية واحدة سالت دفاعا عن السودان وشعبه؟؟ السودان لم يستغل اي ظرف لمصر ليحصل منها علي تنازلات برغم انه يملك ورقة رابحة بصورة ليس لها مثيل، وهي مياه النيل، ببساطة يمكنه الانضمام للمعسكر الاخر، وتجد مصر نفسها في وضع اشبه بالموت السريري، ولكنه لم يفعل. ولن يفعل، ولكن مصر قد فعلت.. دولة لا يشفع عندها هذا التاريخ الطويل من الاسهامات السودانية والتفاعل الايجابي مع قضايا مصر وحريتها، ولا ترغب في ابداء مجرد حسن النية تجاه السودان ، اعتقد ده معناه ببساطة توفر الارادة للعدوان، من الدولة المصرية او من الشعب المصري علي السواء، هذا الشعب الذي الذي ظل يردد ما يقوله حكامه كالببغاء، ويوجه الاساءات لنا كسودانيين، في ظل الوضع ده من الطبيعي جدا، بل من الواجب الا اتعاطف مع اي منهم بل يهمني ان يكونوا في اضعف حال، مش بس كده، مصر الرسمية لها ايادي ساهمت في فصل الجنوب عن الشمال، الوضع ده بيخلي مصر تتساوي في الاحتلال مع اسرائيل وكل دول الاحتلال الأخري، بل من الضروري ان يكتب في جواز السفر السوداني ، (كل الأقطار ماعدا مصر) .. خلاصة القول أن ما يحدث في مصر شأن مصري يخص المصريين اولا، وثانيا بالنسبة لي (علي الأقل) حدث يقع في حدود دولة معتدية (حتي الأن) في ظل وضع معقد مثل الحاصل حاليا لا اظن ان من الحكمة (علي سبيل المثال)ان يطلب (الضمير الانساني العالمي) من الفلسطينين أدانة ما يقوم به الجيش الاسرائيلي من اعتداءات علي المتظاهرين الاسرائيلين ضد رئيس الوزراء في القدس. أو التعاطف مع قضايا المستوطنين الذي يقاتلون من اجل حقوقهم السياسية. لا مجال للعواطف في المسائل الوطنية باقيليك الكلام ده ببقي؟ مع اطيب التحايا.. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المصريين قالو يا سودانين ابتعدوا عن مصر وشوفو مشاكلكم (Re: جمال المنصوري)
|
Quote: يوجد قانونان في علاقات السياسيين السودانيين مع مصر: اولا: اعلان عواطف دافئة نحوها. ثانيا: تحاشي الالتصاق بها.
------------ صحيفة المانشيستر قارديان 1958
|
Quote:
"دائما يقول السودانيون انهم يريدون تحسين علاقاتهم معنا."
------------------------ وكيل وزراة التجارة المصرية عندما سئل عن رايه في بيان الانقلاب بالتركيز على تحسين العلاقات مع مصر 1958
|
Quote: طبعا، لابد من وضع اعتبارات اقليمية لزيارة عبود للولايات المتحدة، خاصة نحو علاقتنا مع الرئيس المصري جمال عبد الناصر ... بصورة عامة، يقدر السودانيون مصر، ويرونها منارة العالمين العربي والاسلامي. لكن، في الجانب الآخر، يحتقر المصريون السودانيين، وينظرون اليهم كخدم، وبوابين، وجنود (يخدمون المصالح المصرية). لهذا، توجد نقمة سودانية قوية نحو المصريين، ولا يبدو ان السودانيين ياملون ان يغير المصريون رأيهم فيهم. ولهذا، يبدو السودانيون وكانهم لا يقدرون على تغيير الامر الواقع ... ولهذا، وبسبب عوامل تاريخية، تظل حكومة الفريق عبود حساسة نحو اي تحركات او تصريحات عنها تاتي من مصر. وفي الوقت الحاضر، تنتقد الصحف المصرية عبود بسبب عدم مساعدته لانصار لوممبا في الكونغو ... ويخشى السودانيون من تحركات مصرية تؤذيهم. مثلا: اولا: مشاكل في شمال السودان على الحدود مع مصر (ربما يقصد التقرير حلايب). ثانيا: مشاكل للرعاة الذين ينقلون جمالهم ومواشيهم الى مصر لبيعها هناك. ثالثا: مشاكل للسودانيين في مصر. ويقدر عددهم بخمسين الف شخص. وخاصة ان بعضهم كان هدد بالابعاد الى السودان. رابعا: عراقيل يسببها المدرسون المصريون في السودان، اكاديميون او رجال دين. سادسا: استغلال عملاء استخبارات مصرية وسط الصحفيين السودانيين، وغيرهم، في الخرطوم ... بالاضافة الى هذا، وبسبب نفوذ وقوة عبد الناصر، وبسبب قيادة مصر لجامعة الدول العربية، يقدر المصريون على الضغط على السودانيين باكثر من وسيلة، ولاكثر من هدف. وليس للسودان اي وزن عند الجدل مع مصر، خاصة بعد ان وقع، بعد تردد سنوات، على اتفاقية ماء النيل مع مصر ...
واخيرا، لانه لا يوجد سبب للاعتقاد بان المصريين سيغيرون قريبا سياستهم نحو السودانيين
--------------------------------------------- السفير الامريكي بالسودان 1960
|
Quote:
(من أجل العزيزة مصر ، وحتى لو جعلوني قنصلاً في الإسكندرية لقبلت).
---------------------------- بابكر عوض الله بعد ان قبل ان يكون نائب رئيس وزراء بدلا من رئيس
لاجل عيون مصر
|
Quote: وان ناصر يمكن ان يقبل سودانيا ليكون وزيرا للخارجية
--------------------------------------------- كلام عبد الناصر للزعيم الازهري اذا اتحد مع مصر يمكن ان يقبل بسوداني
وزيرا للخارجية
كما رواه السفير الاميركي 1958
|
ومازال العم توم يقدل حتى الان
| |
|
|
|
|
|
|
|