كُنت أحفظها كاملة وعندما إستمعت إلي قصيدة الشاعر المصرى الخال عبدالرحمن الأبنودى (رسائل) وعلي الرغم من أن الأبنودى قد سبق حميد في رسائله ولكنني لا أزال أعتقد بأن (مًُعلقة) حميد فاقت في روعتها قصيدة الأبنودى بمراحل بل أستطيع أن أقول بأنها نافست حتي المُلعلقات السبع ... مع الفارق في تناول المواضيع
فإليها بصوت حميد .... وقصائد أُخرى :
لك الرحمة والمغفرة يا ماسك الأختام كما قيل عنك في غيابك الحاضر :
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة