|
البكاؤون!
|
إدريس محمد عبد القادر يبكي في المسجد سياسياً بسبب الجنوب؛ وعصام البشير يبكي في المسجد سياسياً على مصر .. وياريت بعد دا كلو لو بفايدة!
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: البكاؤون! (Re: cantona_1)
|
يعنى بلاوى والينا ما بلبلتوووو . مشى يبلبل بلاويهم ليه ... وفر دموعك وبلبل بيها ناسك اولى بيها ... الدموع لو ما كفت ناس البيت تحرم على الجيران ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: البكاؤون! (Re: عثمان محمد كرار)
|
Quote: هنا في البورد ده برضو في ناس عيونهم مليئة بالدموع |
زعل ما بكاء على الاتي رغم إختلافي مع الاخوان في مصر :
1/ إنقلا من الجيش على أول رئيس مدني ديمقراطي منتخب في مصر 2/ تعطيل دستور تم عبر إستفتاء من قبل الشعب 3/ إغلاق قنوات فضائية 4/ إعتقال قيادات الاخوان دون مبررات 5/ إهدار تجربة ديمقراطية بعد عقود من الزمان 6/ إدخال البلاد في حاله من الفوضي والكراهية بين الشعب 7/ إبتكار سنة تغيير الحكام بميدان التحرير والحشود الشعبية 8/ واتوقع عوده الحزب الوطني للحكم بوجوة جديدة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: البكاؤون! (Re: محمد عبد الله الامين)
|
البكاء على غير الميت، هو إقرار بالفشل ( قول لحبوبتنا الراحلة / بت ود احمد )
نستثني من ذلك بكائية الشيخ البكاي الوارد ذكره في كتاب الطبقات، و بكائية العبادي التي يرددها سرور قديما : ببكي و أنوح و أصييح .. للشوفتن بترييح
.. أحوالك يا حسين : هل ستوقع مع سيد الصادق في تذكرة الحرية و الخلاص
| |
|
|
|
|
|
|
Re: البكاؤون! (Re: Barakat Alsharif)
|
سادتي وسيداتي .. الحديث عن البكاء السياسي في المساجد وليس عن غيره أو في غيرها!
________ مُتنازع يا أحمد بين أن أوقع لسمو الغرض وبين أن امتنع لسذاجة نقل الفكرة بضبانتها من المصريين.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: البكاؤون! (Re: Hussein Mallasi)
|
لا بأس يا ملاسي لا بأس .. خلينا في بكا المساجد ..
Quote: ادتي وسيداتي .. الحديث عن البكاء السياسي في المساجد وليس عن غيره أو في غيرها! |
إمام جامع حريف جدا في الكوتشينة . قبل صلاة الجمعة نزل في قيم قمار مسخن مع جماعة اصحابو .. خرتم قروش تقيلة لمن قعدوا يبكوا .. لملم قريشاتو ومشى يخطب في الناس الجمعة وجماعتو مشوا معاهو .. الخطبة عصماء ومؤثرة جدا لحدي ما المصلين قعدوا يبكوا .. فجأة كدة لمح الجماعة الخرتم قاعدين وسط المصلين وببكو معاهم متأثرين بالخطبة : كشف ليهم كدة وقال ليهم : هناك ببكيكم وهنا برضو ببكيكم ..!!
دي كيف .. ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: البكاؤون! (Re: ناذر محمد الخليفة)
|
.
البكاؤون لعمري .. هو عنوان باتع وحريف! فبكاء المساجد الذي نعرف هو ما جاء في الحديث النبوي: ( عينان لا تمسهما النار عين بكت من خشية الله .. )
وقد جاء في السيرة العطرة عن البكاء: ( هذا الصديق الأكبر (أبو بكر) ما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم الوجع وأذن للصلاة قال: "مروا أبا بكر فليصل بالناس". فقالت عائشة: يا رسول الله إن أبا بكر رجل أسيف – رقيق القلب – لا يملك دمعه إذا قام يصلي لم يسمع الناس من شدة بكائه. فقال: "مروا أبا بكر فليصل بالناس". فأعادت. فقال: "إنكن صواحب يوسف، مروا أبا بكر فليصل بالناس". وكان أبو بكر يقول: ابكوا وإن لم تبكوا فتباكوا، تكلفوا ذلك فإن في ذلك النجاة لكم. وهذا الذي قاله أبو بكر هو وصية النبي صلى الله عليه وسلم لأمته كما روى ذلك ابن ماجه عن سعد بن أبي وقاص بسند جيد: "اتلوا القرآن وابكوا فإن لم تبكوا فتباكوا".
وليس معنى ذلك أن يظهر الإنسان البكاء رئاء الناس ليحسبوه خاشعًا وليس هو كذلك، وإنما المراد حث النفس وتعويدها على البكاء حتى يصير عادة وسجية لها، وكما جاء في الحديث: "إنما العلم بالتعلم، وإنما الحلم بالتحلم". فكذلك إنما البكاء بالتباكي والتباكي يستجر البكاء، وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: "عينان لا تمسهما النار، عين بكت من خشية الله، وعين باتت تحرس في سبيل الله"[رواه الترمذي بسند حسن عن ابن عباس]. وقال: "لا يلج النار أحد بكى من خشية الله حتى يعود اللبن في الضرع"[رواه الترمذي وأحمد بسند صحيح عن أبي هريرة]. إنتهى )
* فإن كنا على حال التباكي يحق لنا أن نسأل: هل بكى الإمام الصادق المهدي على لبن الديمقراطية المسكوب عشية إنقلاب الإنقاذ حتى إبتل مرفقيه بالدمع؟!
.
| |
|
|
|
|
|
|
|