أنا أويد الجبهة الثورية بشرط

Quote: قريت ليك في بوست مجاور تقريباً بتاع الامين البشاري انو العرب جو من غرب افريقيا وهنا كتبت انهم جو من الشمال .. ركزوا لينا الحتة عشان ما نتجهجه كتير

Quote: بس ديار الجلابة تهبشها ...بنطوا ليك في حلقك.

Quote: الحرب اينما كانت وحلت لا بد لها ان تنتج مظالم عديدة واذا كنا نرفضها فى الجبال او فى اى مكان بالوطن فحري بنا ان لا نحاول تمددها لبقية الوطن ضربة البداية فى هذا البديل هى اسقاط النظام وتصفيته واقتلاعه من جذوره ومن ثم توحد جميع جهودنا فى بناء البديل الى نرتضيه جميعنا

Quote: الأستاذ وائل عبد الخالق مالك ..... بعد السلام نتفق معك يا وائل في كلامك بدون تحفظ. نريد في البداية إيقاف الحرب في الجبال. لأنها أهلكت الزرع والضرع. المكتوون بنارها ليسوا المستفيدين بجنتها حين تكون الغنائم. الذين يقودون النوبة للمحرقة لا علاقة لهم بالنوبة إلا مصالحهم. قبل تمديد الحرب لجهات أخرى نطالب هذه القيادات بأن يأتوا بأهلهم وجندهم ليثبتوا أن لهم أناس خلفهم. لكن قيادة لأمة مختلفة وأنت لا جند لك... نحن شايفين فيها شوية إستغشام ولعب على الدقون. ليس مسؤلية سكان جبال النوبة توفير الأرض المناسبة لإسقاط النظام. فقد دفعوا بما فيه الكفاية من أنفس وارواح وثمرات ولم يجنوا إلا المهانة المذلة والفقر المدقع، وأهل قياداتهم بالتحديد: ياسر عرمان، عبد العزيز الحلو ووليد حامد ومحمد يوسف المصطفى والبقية في أمن وأمان. فهل يستقيم هذا المنطق. إما أن يدخلوا الحرب بكل الجهات والجهويات وإما أن يتركوا جبال النوبة وشعب جبال النوبة لقيادات من قبائلهم تتحمل النتائج عندما يحصحص الحق. كباشي الصافي

Quote: فالفكرة بسيطة

Quote: يا وائل "معظم" دي حشرتها حشر وانا وانت نعلم انها "خطأ" وسؤال كانتونا: لماذا تتحمل هذه المناطق عبء اسقاط حكومة تشمل كل السودان وليه بعضهم مساهمته شوية بمبان وكم بسطونة وعطسة عطستين، و آخرين موت ودمار وخراب ديار؟

Quote: يا وائل "معظم" دي حشرتها حشر وانا وانت نعلم انها "خطأ" وسؤال كانتونا: لماذا تتحمل هذه المناطق عبء اسقاط حكومة تشمل كل السودان وليه بعضهم مساهمته شوية بمبان وكم بسطونة وعطسة عطستين، و آخرين موت ودمار وخراب ديار؟

(عدل بواسطة abuguta on 06-07-2013, 08:02 PM)

Quote: ونحن نعتبر ضرب جبال النوبة وتقتيل أهلها سواء كان من قوات الجبهة الثورية أو الحركة الشعبية ق ش أو النيران الصديقة من القوات المسلحة وتوابعها، نعتيره ظلماً لا حدود له

Quote: الطائرات تلقي حممها على النساء والأطفال ويسمونها نيران صيقة، فتأمل!

Quote: وكما هو معلوم للجميع فالحركة الشعبية قطاع الشمال تضم ناس النيل الأزرق بقيادة مالك عقار. وناس جبال النوبة بقيادة الحلو. وياسر عرمان بمفرده لا جند له ولا خيل يهديها. ووليد حامد الشايقي وما سمعنا بجندي شايقي واحد في جنود الحركة الشعبية. وبكل أسف صديقي الدكتور محمد يوسف المصطفى من أبناء المزارعين والجزيرة على وجه الخصوص. وكذلك لم نسمع أن له جند من جنود الحركة الشعبية قطاع الشمال. ولا ننسى إحسان عبد العزيز من بنات عطبرة –

Quote: ارجو ان يكون المجال هنا متاحاً للحوار باحترام والا يغزوه من تعودوا على ركوب الخيول العرجاء ذات الكبوات المتوقعة..

Quote: المنطقة أكيد أبو كرشولا...لاحظ النيم فى وسط المدينة...والأرض الرملية وليست طينية شبيهة تماما بالأبيض...الموسم صيف يعنى التاريخ حقيقى بديل جفاف الشجر والأرض الجافة ... #

Quote: الناس الجبتهم في مداخلتك يطلعوا شنو؟ يعني معانا ولا مع التانيين؟ طبعاً نحن التانيين!

Quote: . لكن يقعدوا أهلكم ناس عطبرة يودوا أولادنا المن الجبال للحرب وأهلهم في البحر سالمين ومرتاحين.

Quote: أما الدناقلة ومن يلف لفهم فمنهم منصور خالد ولهذا سننقل الحرب لهم كما وداها منصور خالد لأهلنا في الجبال. قلنا عاوزين مساواة في الظلم حتى نشعر بالعدل الذي قنعنا منه.

Quote: بس ورينا رايك شنو في الحاصل .. ليش الحرب تكون في جبال النوبة وما تنتقل إلى الشمالية ونهر النيل والجزيرة وسنار والقضارف وكسلا؟ مش قلت وطن واحد؟ هو الوطن دا بطيخة شقها حلو وشقها مر؟

Quote: ماهي الحلول التي تحملها لرفع الظلم عن (اهلكم ) كما اشرت في جبال النوبة ...؟ هل من بينها مقارعة النظام الاسلادموي عسكريا ؟؟ ام ستكون المطالبة والتحاور طريقكم ؟؟؟

Quote: اهل دنقلا الكوشيين يا صاحب الراي الاعوج اهل بلد علاقتهم بتراب هذا البلد ضارب في عمق التاريخ اكثر من 7 الف سنة ولعلك تجهل انهم ليسوا ضد الجبهة الثورية واحسب ان الجبهة تعتبرهم رصيد حقيقي

Quote: بس طالما انو الناس لسة بتحمل جنسية البلد الاسمو السودان ماف بحدد ليهم وين اقعدوا ووين اتكلموا ووين امشوا لانو البلد حقت السودانيين جميعاً

Quote: وائل عبد الخالق..حبابك يا صديق كتر خيرك على النفس الهادئ هنا..و معظم كلامك قد يقود الى خلاصات مفيدة للجميع.. اتفق معك في معظم ما ذكرت..و ما تبقى لا اختلف فيه و لكن لدي بعض التساؤلات لمزيد من الإيضاح.. انت قلت: Quote: قد يكون بعض او معظم اهل هذه المناطق ارتضوا البندقية خياراً لرفع الظلم عنهم وعن اهلهم والبعض اختار طريق النضال السلمى المدني من اجل رفع المظالم ولكن كل السودانيين فى كل بقاع الوطن لا محالة يتفقون حول ضرورة التغيير وحتميته فقط تختلف الوسائل هل نفهم من الجزئية الأخيرة ان كل السودانيين أو قل الغالبية العظمي تتفق في مسألة تغيير نظام الجبهة الإسلامية؟.. انا شخصيا اري ذلك..و مثلما انت قلت ان وسائل التغيير متعددة من الوسائل السلمية لغاية العمل المسلح..و هي ادوات مجربة في التجربة السودانية ، يعني ليست وليدة اليوم..و نجحت في بعض المرات و فشلت في مرات اخرى..و مش مهم..و لكن السؤال طالما أن غالبية اهل السودان على قناعة بتغيير النظام..و حددوا خياراتهم.. فلماذا شغال خيار واحد فقط؟.. لماذا الظاهر فقط خيار العمل المسلح ( و هو باهظ التكاليف)؟..اقول بهذه التساؤلات لأنه في الواقع ان الحركات المسلحة تحدت نفسها ووتحدت و اجتمعت في خندق واحد هو خندق الجبهة الثورية (لاحظ حركات دارفور براها قبل الجبهة الثورية تجاوزت الأربعين فصيل مسلح)..فلماذا لا تتوحد جبهة العمل السلمي حتى تقوم بواجبها الوطني مثلها و مثل الجبهة الثورية؟..اقول بهذا و في ذهني تجربة احزاب الإجماع الوطني..و هذه تجربة ضعيفة للغاية..و دوما اهلها يظهرون بمظهر المتفرقين..و هم فعلا متفرقين و مشتتين بدليل أن هذه الفئة حتى الآن لم تنجز خطوة في سبيل التغيير..تجربة الإنتفاضة في 1985 بدات بالتعبئة العامة المنظمة ووصلت مداها بالمظاهرات و العصيان المدني الى ان حققت غايتها في اسقاط نظام مايو..فلماذا ، اليوم ، فشلت القوى التي تنادي بالخيار السلمي للتغيير ، لماذا فشلت في انجاز دورها و تحقيق المطلوب؟..

Quote: انت قلت: Quote: مسئولية كل اهل السودان فى كل الاصقاع هى المشاركة والاسهام الفاعل فى اسقاط النظام و هذا ما كنا نظنه هو التكييف السليم للواقع السوداني ، و لكنا قمعنا حينما قلنا هذا الرأي..و مش مهم..لكن المهم..كيف تكون المشاركة؟..لاحظ هذه المشاركة تأخرت كثيرا.. فحينما علا صوت البندقية في يونيو 2011 كان الجند الرئيسي هو جند اسقاط النظام..و تحرك العمل العسكري.. لكن في نفس الوقت لم يكن هناك حراك مدني سلمي مواز و داعم للعمل العسكري.. لم يحدث العصيان المدني الكبير..و لم تحدث أي مظاهرات عامة ( اللهم الإ بعض التحرك في الخرطوم فقط)..معظم المدن السودانية كانت صامتة كأنما لا يعنيها امر تغيير النظام..و هنا نتساءل: ان كانت فكرة تغيير النظام هي فكرة غالبية السودانيين.. فلماذا البعض يدفع الثمن الباهظ في مناطق الحرب..و البعض الآخر لا يكلف نفسه بالكحة ساكت؟.. الأصوات التي تنادي بنقل الحرب لجميع مناطق السودان ، لم تفعل هذا حبا في العنف و الحقد..و انما الناس حست بالظلم.. فلو تحرك العصيان المدني بعد خمس شهور من بداية الحرب في جنوب كردفان مثلا..لكان تاريخ السودان تغير و الى الأبد..و لكان النظام سقط قبل سنتين..و كل هذا لم يحدث..و الناس الشايلة السلاح قاعد تطمئن من يثير الأسئلة و الإحتجاج على تواجد الحرب في مناطق بعينها.. بان اهل الخيار السلمي ايضا يعملون لإسقاط النظام..و لم يسقط النظام..! حضرنا البيان الأول لعمر البشير(30 يوينو1989) في الخرطوم..و بعده باسبوع صدرت البيانات التي تبشرنا بان هذا النظام ساقط..و نحن اليوم ربع قرن من الزمان ولازلنا نسمع نفس الخطاب..فهل المعارضة جادة فعلا في اسقاط النظام؟.. هل الشعب السوداني فعلا جاد في مسألة اسقاط النظام..؟.. كتر خيرك و نسمع منك.. كبر

Quote: س/ توقعك شنو للحايحصل بعد سقوط حكومة االانقاذ سواء بالجبهة الثورية او بالانتفاضة السلمية؟

Quote: كتب وائل عبدالخالق مالك،فقد كان حري بى القول بان الغالبية العظمى او الغالب الأعم من اهل هذه المناطق ارتضوا البندقية خياراً لاسقاط النظام

Quote: أما رأي المهندس كباشي فهو جدير بالدراسة والنقاش، وهو نابع من الياس في تحمل أعباء وإسقاط حكومة لم تكن هذه المناطق يوما سببا في وجودها، فلماذا تدفع الثمن كله في إسقاطها؟ علاوة على البلاوي الأخري التي نتجت من فصل الجنوب وتعرض كل القبائل بهذه المناطق للنيران من دولتي شمال وجنوب السودان؟ والحروب العبثية، بسبب إنفصال لم يكن لهم رأي فيه، تهميش وإهمال، تحمل أذى لا مبرر له. إذن فليعم السلام أو فيولع السودان كله....

Quote: يا وائل لا تتقول بما لا تعلم، فإن كان (الغالبية العظمى أو الغالب الأعم) إرتضوا البندقية، فلماذا يفرون نزوحا وتهجير داخل وخارج السودان من مناطقهم؟ فالمنطق يقول العكس، وهو إستخدام السلاح بمناطقهم لأمر لا مصلحة لهم فيه، لذا نزحوا هربوا من الحرب، وتركوا البلد لقطاعي الطرق، والمتمردين يسيرون فيها مثل النعام، يطاردهم الجوع وأكل المال الحرام قبل مطاردة الدولة لهم، وآخرون لم يهاجروا من بلادهم إلا أنهم وبما ليدهم من قدرات ذاتية، منعوا المتمردين من التواجد بأراضيهم إلا في جيوب مهجورة. أما رأي المهندس كباشي فهو جدير بالدراسة والنقاش، وهو نابع من الياس في تحمل أعباء وإسقاط حكومة لم تكن هذه المناطق يوما سببا في وجودها، فلماذا تدفع الثمن كله في إسقاطها؟ علاوة على البلاوي الأخري التي نتجت من فصل الجنوب وتعرض كل القبائل بهذه المناطق للنيران من دولتي شمال وجنوب السودان؟ والحروب العبثية، بسبب إنفصال لم يكن لهم رأي فيه، تهميش وإهمال، تحمل أذى لا مبرر له. إذن فليعم السلام أو فيولع السودان كله....

(عدل بواسطة Kabar on 06-09-2013, 07:35 AM)