"تصفيات" العدل والمساواة.. فيلم الشباك الآن (1- 3)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 10:44 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-01-2013, 01:41 PM

محمد صديق احمد
<aمحمد صديق احمد
تاريخ التسجيل: 04-14-2013
مجموع المشاركات: 20

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
"تصفيات" العدل والمساواة.. فيلم الشباك الآن (1- 3)

    من اوراق (مراقب) صحفى
    "تصفيات" العدل والمساواة.. فيلم الشباك الآن (1- 3)
    لمن تكون الغلبة,, ومن سيضحك اخيرا..؟!!
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    اوراق يقلبها: محمد صديق
    بعيد مغادرتها "ابوكرشولا"، هدأت رياح الجبهة الثورية نسبيا الآن..! لتفجر العدل والمساواة احد اكبر الفصائل الفاعلة فى الجبهة.."قنابل" مفاجئة من عيار "الإغتيال" و"التصفيات" الميدانية لقيادات منها سئمت السلاح وآثرت العودة الى مسار السلام! وكانت الحركة نصبت "محاكم"عاجلة اعدمت بموجبها 9 اسرى اقتادتهم بعد كمين"بانما" الذى راح ضحيته رئيس المنشقين"محمد بشر" ونائبه"اركو سليمان ضحية". وهو ما فجر براكين "الغضب" و"الدهشة" معا فى أوساط "ابناء" الإقليم حول جدوى "حمل السلاح" .. وبلغة اخرى " النضال ضد"الحكومة". طالما "الموت" بـ"طعم" السلاح يمكن ان ياتى بفوهة بنادق يحملها "الرفاق" انفسهم.. تماما كجزاء "سنمار"!
    ــــــــــــــ
    وقبل نحو ايام قليلة، حسب الأخبار والتقارير الصحافية، كانت قوة "كمين" تابعة للعدل والمساواة تصوب نيرانها صوب "موكب" من القيادات التابعة للحركات عائدة من دولة تشاد ومتجهة الى داخل الإراضى المحررة. ومن ضمن الموكب قيادات كبيرة فى حركة "العدل" وقعت اتفاقا للسلام تلى سنوات وسنوات، من القتال والمواجهة ضد الحكومة. لحظات فقط فى اثناء استراحة لـ "مسافر" يهم بتناول طعامه انفتح الكمين على المجموعة وقائدها "محمد بشر احمد" مسئول المخابرات الحربية السابق فى الحركة وبجانبه "سليمان اركو ضحية" فى ذات الموقع وهما من ابرز الموقعين آخيرا على اتفاقية الدوحة .. وفى غمضة عين كما يقولون أصبح الرجلان الكبيران فى عداد الموتى بأمر "رصاصات" انطلقت نحوهما وصوبها رفاق الأمس..
    فيما اقتيد البقية الى مناطق سيطرة الحركة فى جنوب وشمال دارفور. وبغض النظر عن توقيع القتلى اتفاق للسلام مع الحكومة فى الدوحة،فان الرجلين يعدان من كبار المسئولين واصحاب الثقل فى تأريخ "النضال" الدارفورى مما يزيد من قتامة الموقف تجاه قضيتى الحرب والسلام فى دارفور،نظرا لتصفيات اخرى داخل الحركة نفسها،فاين يا ترى تكمن الجذور الحقيقية للمشكلة؟..توضيح مغتضب نشره مسئول المكاتب الخارجية على موقع ((سودانيزاونلاين)) فتداولته الشبكات الإسفيرية ضمن حزمة ردود غاضبة كثيرة يرى القائد الميدانى أمين مختار نورين ان "هذا" عمل غير اخلاقي ولا شريف ولا مبرر طالما ان هناك ضحايا ابرياء يسقطون في معاركهم تلك .الى هنا يبقى السؤال هل اعطى د.جبريل ابراهيم تعليماته عبر هاتفه النقال بالفعل بتصفية الاسرى من ذات المجموعة التى اقتيدت بعد انجلاء الكمين المنصوب؟
    ــــــــــــــ
    * ما هى القصة ..اذن!
    تبدأ القصة منذ منتصف سبتمبر العام الماضى عندما اصدرت مجموعة تابعة للحركة بيانا اعلنت فيه عزل زعيم الحركة جبريل ابراهيم وتنصيب "محمد البشر أحمد" رئيسا للتنظيم وذلك في خطوة تتوائم مع تقارير اخرى نشرت مسبقا عن وجود"خلافات" في اكبر الحركات المسلحة في دارفور. وأفاد البيان بان المجموعة عقدت اجتماعا في منطقة فوراوية في شمال دارفور على مدى يومين كاملين وتقرر تشكيل "مجلس" عسكرى "انتقالى" برئاسة محمد بشر لحين انعقاد مؤتمر عام للحركة فى فترة اقصاها 45 يوما بالإضافة الى إعادة تعيين بخيت عبدالكريم عبدالله (دبجو) قائداً عام وتكليف "علي وافى بشار" ناطقاً رسمياً باسم المجلس العسكرى الانتقالى..والملاحظ ان دبجو هو الآخر لقى مصرعه فى وقت لاحق. وكان جبريل ابراهيم قد اصدر قرارا في 9 اغسطس اعفي بموجبه دبجو من منصبه وذلك وسط تواتر انباء عن تحضير دبجو للقيام بانقلاب على قيادة الحركة بدعم تشادي.
    وفيما بعد نجحت المجموعة المنشقة في استقطاب مجموعة لا يستهان بها من مقاتلي الحركة لتعلن سيطرتها على ما يزيد عن 150 عربة وأسلحة حديثة احضرت من ليبيا على اثر سيطرة الثوار وسقوط القذافى..!
    وكان محمد بشر وعلي وافي قبل العودة الى الداخل وتوقيع اتفاق سلام مع الحكومة ضمن عدد من المعتقلين في سجون الحركة لاتهامهم بالضلوع في مؤامرة لتسميم رئيس الحركة اثناء تواجده في ليبيا إلا أن ضغوطا مورست على جبريل ابراهيم ليطلق سراحهم فيما بعد. وتتهم المجموعة جبريل ابراهيم باحتكار كل "المؤسسات لصالح أجندته الخاصة" وتحويل الحركة "الى شركة خاصة يديرها هو وبعض الإنتهازيين!" و"الانفراد بقرارات مؤسسات الحركة السياسية والعسكرية".كما انها اعابت عليه "إهمال الجيش وخاصة جرحى العمليات والمعاقين" وغياب الشفافية وعدم إيضاح الرؤية المستقبلية للحركة. وكانت عدة مصادر قد افادت باعتراض المنشقين على توجه جبريل للتحالف مع الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال ونقل جزء من القوات إلى جنوب كردفان للعمل تحت قيادة القوات المتحالفة .
    ويبقى ان نشير الى انه وقع على ذاك البيان "ثمانية" من اعضاء "المكتب التنفيذي" و18 "قائد" عسكري من اعضاء "هيئة اركان" الحركة وقادة الفرق بالاضافةالى 84 من قادة "الالوية" الرئيسية والفنية.. وهو بهذه الكيفية يكون اكبر انشقاق ضرب عمليا حركة العدل على امتداد تأريخها منذ نشأتها فى العام 2001م
    ــــــــــــــ
    *ذوو القتلى يتخوفون
    المثير فى الأمر..والمدهش لم تخف حركة العدل مسئوليتها عما حدث من تصفيات طالت واكدت على لسان ابو بكر القاضى احد مستشارى الرئيس د.جبريل ابراهيم، بعدها تواترت انباء عن نصب الحركة "محاكم" ناجزة لمجموعة الأسرى فى الميدان وسادت مخاوف اوساط الأسر واهالى المجموعة الذين نجوا من الموت بأعجوبة وفق الروايات المتباينة حول ساعة انفتاح الكمين. وسارعت بالتالى تلك الأسر الى اصدار بيانات مشوبة بالقلق والحذر معا وربما "الوعيد" ايضا فكل من جرب حمل السلاح مؤكد يعرف قيمة ومعنى الأسر داخل سجون الحركة فكيف يكون الحال وهؤلاء وقعوا اتفاق سلام تعتبره الحركة خيانة لها وخروج على لوائحها الداخلية.وان بعضهم متهمون فى التدبير لعملية التسميم الشهيرة التى استهدفت رئيس الحركة السابق فى ليبيا قبل نحو عامين؟
    وقد وصف بيان أسر وأقارب الضحايا ما حدث لأبنائهم بـ"هجوم بربرى ومتوحش"وانه بمثابة غدر برفقاء السلاح ! وحمل البيان الذى تم نشره على وسائل الإعلام المحلية والعالمية توقيع بحر الدين بشر احمد شقيق الراحل محمد بشر تخوفات كبيرة. مؤكدا ان إفادات شهود عيان من الجرحى ممن خلفوا وراء الكمين مظنة أنهم فى عداد الموتى،وقلة من الأفراد تمكنوا من الهرب والإفلات علاوة على "إتصالات هاتفية" ببعض القيادات فى كمبالا والميدان. بحسب تلك المصادر وعلى "قول" اهالى الضحايا فإن "توجيهات" و"تعليمات" مباشرة من رئيس الحركة والقائد الأعلى لقواتها جبريل ابراهيم محمد كانت وراء "التصفيات"..! فهل بالفعل اعطى رئيس العدل والمساواة تعليماته المباشرة بـ"حسم"رقاب البعض فيما تم اقتياد البعض الآخر؟!
    ــــــــــــــ
    *فروقات..وصدمة!
    .. وقبل الإجابة على لسان عديد القيادات ممن عركتهم ميادين العمل المسلح فى دارفور فصاروا اسماء و"نجوم" فى سماء الأزمة فى حالة الحرب كانوا او دخلوها بسلام آمنين لا بد من الإشارة الى احد اهم ديباجات الحركة التى تاسست حسب "المنفستو" الأول فى عام 2001م كحركة قومية تقول ادبياتها انها تسعى الى استيعاب التنوع الاجتماعى والثقافى من اجل عملية البناء الوطنى وقد أشارت الحركة كثيرا الى سلوك من اسمتهم "القلة الحاكمة" من الشمال النيلى! واتهامهم بإقصاء بقية مكونات السودان من شعوب وثقافات متنوعة!.. وهى ديباجة تشىء بأن الحركة تلزم نفسها بحمل الوصفة السحرية لحلحلة مشاكل السودان وانصاف المهمشين "مبرأة من كل عيب"..لكن فيما يبدو بعد انباء الإقتتال الداخلى انها فى اتجاه ان تفشل الآن حتى فى الحفاظ على وحدة خطها الداخلى ناهيك عن قضايا السودان.
    ويرى كثيرون ان السبب وراء هذا هو رحيل قائدها ومؤسسها د.خليل الذى قصفته طائرات تابعة للجيش بمنطقة ودبندة قبل عام ونصف من الآن لتؤؤول زمام الأمور الى د.جبريل شقيق الراحل..لكن فيما يبدو وكما يصور بيت الشعر العربى فان "فى الليلة الظلماء يفتقد البدر!"..فما هى الفروقات الجوهرية التى يتوجب على الجميع الإمساك بها وما هى "الإختلافات" بين "جبريل" وسلفه "خليل ابراهيم"؟.. تلك الفروقات التى قلبت "الأوضاع" داخل "الحركة" لتغدو مشاهد اقرب - ان لم تكن متطابقة- مع ما يحدث فى افلام الرعب والسينما!
    ــــــــــــــ
    * موت بطل!
    وقد تكون تقاليد "السينما" العالمية، فى هوليوود او بوليوود او حتى فى السينما العربية ايام عنفوانها وبريقها اللامع فى الستينيات، وحتى مطلع التسعينيات، خالية حرفيا وتقنيا من فكرة "موت" البطل..! والمعروف ان هذا نمط اعتاده عامة الناس وجمهور المتابعين واصلا الفته وتقيدت على اساسه "قصص والحوارات فى تلك الأفلام.. ففكرة "موت البطل"، يظل مجرد التلويح بها الى الآن غير مقبول. ومفاجأة لا يستسيغها رواد تلك الأفلام .لأن (البطل) ايا كانت التحديات امامه، اصلا كما تقول الطرفة لا ينبغى ان"يموت"!.. موته يمثل صدمة كبيرة وامر لا يطاق!!
    وما حدث مع حركة العدل عقب رحيل "خليل" وتولية شقيقه جبريل الأكاديمى ومدير "جهاز الإستراتيجى" السابق كان شيئا قريبا من هذا، أمرا مربكا وفارق جدا، ويرقى ليكون نقطة تحول فى مسار الفيلم برمته بشكل تؤكده الأحداث اليومية والأخبار عن تنامى التشققات وارتفاع حالة الغضب والتمردات بعد حلقات من تصفيات الخصوم ورفاق السلاح، خلال عام وحيد ونصف العام منذ تولى الدكتور جبريل .
    ــــــــــــــ
    * ..وبطل رديف!
    بعد عام ونصف منذ ان واجهت الحركة "محنة " فقد قائدها المحنك والخطير، يرى المراقبون ان "عارض" لا ككل "عوارض" الدنيا سيلم بالحركة الأكثر ثقلا فى الميدان من بين الحركات المسلحة هناك قاطبة.وقد يجبرها الى التسليم يوما ما "مكره اخاك لا بطل"، والى هكذا تقييم ايضا تمضى الحقائق.. انشقاقات الحركة لم تبدأ اليوم هى بلغت اوجها فى العام 2006 اى قبل سبع سنوات فتجاوزها د.خليل بمهارة يحسد عليها، كما لم يسمع احد الا نادرا بـ"تصفية" قادة او محاكمتهم بسبب مغادرتهم الميدان او بسبب اتفاقهم على مناصب مع الحكومة! .. ويبدو الآن تقريبا ان رجال كثر وقادة فى الحركة – بعضهم نشطاء فى المواقع الإلكترونية- وبعضهم فى الميدان لا يزالوا سيدخلون دائرة "توهان" لربما لا ولن يفطن لها د.جبريل بصفته القيادة البديلة فى طالزمن الصعب..
    فموت خليل "المفاجىء" .. وهو بمثابة ضربة "لازب".. السبب فيها محدودية القدرة "الوقائية" للحركة رغم قوتها ايام الراحل نفسه..!.. تماما مثل موت"حقيقى" للبطل صاحب الدور المحوري فى الأعمال السينمائية!.. ولأن النتيجة لمعالجة الخلل فى تصوير بقية العمل السينمائى يكون باهظ التكاليف بصورة تجعل البطل "البديل" او "الرديف" وهو اصلا "شبيه" للحد البعيد لـ"سلفه.." ادواره "المكملة" هذه محفوفة بحزمة من "التحديات" والمصاعب من جهة وجوب تقمصه للدور بشكل كامل لدرجة "التماهى" وتقمص ايحاءات وحركات و"ملكات" سلفه بالكامل.وهو ذات المأزق الذى يواجهه د.جبريل الآن داخل اروقة الحركة وفى الميدان داخل الأراضى المحررة، نتيجة لرحيل "خليل" مؤسسها البارع و القيادى و"رجل الأمن" السابق فى الحكومة قبيل انشقاق حزبها "المؤتمر الوطنى" وانفراز فصل جديد من الصراع..فى دارفور.
    ــــــــــــــ
    * خيبة ..وختام!
    ووفقا للمسئوول السابق والسياسى المحنك فى الحركات، اسماعيل رحمة المحامى. فان الحركة تفتقد الآن الى "حكمة" خليل ابراهيم . يقول هذا بالرغم من كونه "منشق" عن خليل فى وقت سابق! مبديا اسفه لما آلت اليه "الأحوال" داخل حركة العدل والمساواة الآن! ولم يفوت رحمة الفرصة دون مدح "نضالات" رفقاء دربه وفى مقدمتهم "من" قضوا بنيران صديقة..!.. ويعد "رحمة" احد الذين قادوا انشقاقا بسبب نفس "المطالب"، وتبوأ الرجل "مناصب" بعيد التوقيع - تحت مسمى"الإرادة الحرة"- على اتفاق سلام مع الحكومة العام 2006م..!
    المهم، قبل مغادرة هذا الجزء من مشاهد "الإغتيالات".. التى خيبت ظن اعضاء الحركة وحلفائها المحتملين حتى داخل الخرطوم ممن أطلق عليهم "الأمن" كلمة "خلايا نائمة" اثناء المحاولة !.. يبقى ان نشير لما قاله السيد "أمين مختار نورين" مسئوول المكاتب الخارجية للحركة والذى يبدو انه عاتبا للغاية على الطريقة التى انتهجها رئيس حركة العدل د.جبريل، يقول "نورين" فى رسالته المطولة المنشورة هذه الأيام على الإنترنت".. ان الدكتور خليل نفسه فاوض "النظام" في الخرطوم من اجل السلام!. ليتساءل: فما العيب ان يفعل هؤلاء.. هل حرام علينا وحلال عليكم؟..
    ــــــــــــــ
    فى الحلقة القادمة
    - هل فعلا جبريل عنيفا لهذا الحد؟
    - حركة العدل والمساواة .. رؤية من الداخل!!
                  

العنوان الكاتب Date
"تصفيات" العدل والمساواة.. فيلم الشباك الآن (1- 3) محمد صديق احمد06-01-13, 01:41 PM
  Re: andquot;تصفياتandquot; العدل والمساواة.. فيلم الشباك الآن (1- 3) محمد صديق احمد06-01-13, 01:57 PM
    Re: andquot;تصفياتandquot; العدل والمساواة.. فيلم الشباك الآن (1- 3) محمد صديق احمد06-01-13, 02:09 PM
      Re: andquot;تصفياتandquot; العدل والمساواة.. فيلم الشباك الآن (1- 3) محمد صديق احمد06-01-13, 02:24 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de