"تصفيات" العدل والمساواة.. فيلم الشباك الآن (1- 3)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 12:53 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-01-2013, 02:24 PM

محمد صديق احمد
<aمحمد صديق احمد
تاريخ التسجيل: 04-14-2013
مجموع المشاركات: 20

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: andquot;تصفياتandquot; العدل والمساواة.. فيلم الشباك الآن (1- 3) (Re: محمد صديق احمد)

    من اوراق (مراقب) صحفى
    "تصفيات" العدل والمساواة.. فيلم الشباك الآن (3- 3)
    لمن تكون الغلبة,,ومن سيضحك اخيرا..؟!!
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    بعيد مغادرتها "ابوكرشولا"، هدأت رياح الجبهة الثورية نسبيا الآن..! لتفجر العدل والمساواة احد اكبر الفصائل الفاعلة فى الجبهة.."قنابل" مفاجئة من عيار "الإغتيال" و"التصفيات" الميدانية لقيادات منها سئمت السلاح وآثرت العودة الى مسار السلام! وكانت الحركة نصبت "محاكم"عاجلة اعدمت بموجبها 9 اسرى اقتادتهم بعد كمين"بانما" الذى راح ضحيته رئيس المنشقين"محمد بشر" ونائبه"اركو سليمان ضحية". وهو ما فجر براكين "الغضب" و"الدهشة" معا فى أوساط "ابناء" الإقليم حول جدوى "حمل السلاح" .. وبلغة اخرى " النضال ضد"الحكومة". طالما "الموت" بـ"طعم" السلاح يمكن ان ياتى بفوهة بنادق يحملها "الرفاق" انفسهم.. تماما كجزاء "سنمار"!
    ــــــــــــــ
    * حالة غموض..!
    فى الجزء الأخير من هذه التقرير، كشف "ودابوك" فى تعليقاته لـ ((المشهد الآن)) ان الأوضاع عموما يكتنفها "غموض" كثيف!.. و"ود ابوك" هو اسم شهرة القيادى السابق بحركة العدل واسمه الحقيقى"محمد عبد الله ادم"المتواجد منذ 7 اعوام تقريبا يسافر مرارا بين الأقليم والخارج مرورا بالعاصمة الخرطوم سعيا وراء وضع حد لـ"المأساة" فى دارفور.
    ويرى "ود ابوك" ان التحليلات والمعلومات الواردة اليهم كـ"ابناء منطقة" تؤكد بان حركة العدل "داخليا" تعيش الآن "خيبة" امل كبيرة لجهة إنشقاقات مستمرة وخروج قيادات كانت مؤثرة جدا وذات فعالية كـ مجموعة (محمد بشر ودبجو) مؤكدا ان لهذه المجموعة معرفة كاملة بالواقع الميدانى للحركة ! مما يفسره جبريل ابراهيم نوعا من "التخلى" أثر ويؤثر على الاطروحات والتماسك الداخلى! لهذه الأسباب ولغيرها - بحسب تحليلات ودابوك - اتجه جبريل لـما اسماه بـ"منهج" التخلص من المناوئين فى اشارة منه لسلسلة الاغتيالات الأخيرة التى طالت "محمد بشر" و"اركو ضحية" بالإضافة الى تصفية سابقة للقائد "مالك تيراب" الناطق الرسمى والميدانى باسم جيش الحركة!
    ويعطى محمد عبد الله آدم انطاباعه ان ( التصفيات) هذه سلوكا جديد و"غير مسبوق"داخل الحركة التى انتمى اليها فى يوم من الأيام وقاتل تحت رايتها ردا ورفعا لمظالم ومطالب اهل دارفور! مؤكدا ان حالة من "الغموض" تكتنف الأمور (داخل الحركة) الآن تحديدا بعد تواتر انباء الهجوم على موكب "محمد بشر" و"اركو ضحية" داخل "الأراضى التشادية" مما اودى بحياتيهما واسر العشرات بواسطة جبريل ابراهيم!
    ــــــــــــــ
    * حلقة مفرغة.. واتهام!
    وفى غضون هذا، لم يخف "ود ابوك" القيادى السابق بالحركة (مخاوفه) و(قلقه) من الوتيرة التى تمض عليها الأمور. مرجحا ان تؤثر الحادثة بكل تداعياتها على ما اسماه (وضع إجتماعى) فى النسيج المتداخل بين الدولتين! مدللا على حقيقة (مخاوفه) بعد اغتيال "محمد بشر" و"اركو سليمان ضحية"ان اصابع الإتهام تبدو الآن (ربما) لتشير الى "مربع فارغا" و"حلقة مفقودة" قد تكشف حسب التحليلات "تورط" وضلوع قادة ميدانيين "تشاديين" المعروف ان لهم علاقات قوية بجبريل ابراهيم..! متوقعا ان تسفر الأيام القادمة عن كشف المخبوء وراء الستار وهل ما يحدث فعلا عبارة عن "تسليم وتسلم" ..ام ماذا؟
    ــــــــــــــ
    * مصداقية دبى
    وبالعودة الى مكان الأحداث، التى اودت بحياة الموقعين على وثيقة السلام. أكدت التقارير الإعلامية التى اعقبت مصرع "محمد بشر" و"اركو ضحية" بان موكبهما كان فى زيارة (عمل) لمعسكرات اللاجئين الدارفوريين (داخل) الأراضى التشادية فضلا عن عودتهم لتفقد قواتهما فى الميدان من اجل ترتيبات محددة بخصوص عملية السلام. وحسب التقارير نفسها فانهما "رئيس الحركة" المنشقة والموقعة على السلام و"نائبه" اركو ضحية كانا اعزلين تماما لحظة لقيا مصرعيهما وتحت حماية جنود وقادة من الجانب التشادى.وعلى هذا الأساس قد ينفتح "ثقب"ما بالفعل لتحتل تحليلات "ود ابوك" مكانا لها فى ارض الواقع!! ومع ذلك يؤكد "ودابوك" ايضا على "مصداقية" الرئيس التشادىفى المضى قدما باتجاه الإستقرار والحرص على "سلام الإقليم". خصوصا- والحديث لود ابوك- وقد حصل تحسن (كبير) و(واضح) فى علاقات "دبى" منذ وقت طويل، مع الحكومة السودانية. ولذلك فان من رأيه "دبى" شخصيا يظل فاعلا ويسهم باستمرار فى اقناع كثيرين فى الحركات بالرضوخ لـ "خيار" السلام!! .. وعلى اى حال سواء صدقت توقعات وتحليلات القيادى السابق بحركة العدل بنسقها الأول او محاولته بـ"ديبلوماسية" أهل مكة "ادرى بشعابها" كما يقولون فان كلا الإتجاهين "مؤامرة" بعض الجنود أو"المصداقية" التشادية يأخذان قسطا متساويا من "الوجاهة" و"المقبولية"..على امل ان يكشف القادم ما اخفته ركام الأحداث!!
    ــــــــــــــ
    * "دبجو" .. فرص النجاح
    اما الرجل الثالث فى ترتيب (القيادة) بالمجموعة المنشقة.الذى فلت من كمين العدل والمساواة. بخيت عبد الكريم دبجو. الآن وبعد رحيل رفيقيه على النحو الذى تأكد، تقع على عاتقه (مسئولية) كبيرة يطلق عليها كل من "ودأبوك" و(مصدر خاص) فى قيادة الحركات - فضل حجب هويته واسمه لآسباب شخصية، يطلقان عليها ويصوران (مسئولية ديبجو هذه) تحت لفظة (وضعية جيدة) بـ (خيارات محددة) ان لم يقولا (تحديات) نظرا لحالة الغموض التى اتفقا عليها!!
    ويرى (المصدر) فى حديثه لـ((المشهد الآن)) ان الرئيس المكلف (دبجو) برئاسة الحركة عقب مقتل الرئيس ونائبه ، هو اصلا القائد العام لقوات العدل والمساواة فبالتالى سيحظى بـ(قبول) على الأقل فى المرحلة الراهنة وسط (المقاتلين) قبل (السياسيين) وهى ميزة كافية ليدير الحركة خلال مرحلة السلام القادمة.وينجح فى الإختبار!
    ما يخشاه الجميع..!
    وهو ايضا ذات اتجاه ذهب اليه محمد عبد الله "ودابوك" الذى اكد "دبجو" الآن فى وضعية (ممتازة) لكن بخيارات تكاد تكون (محددة)! مضيفا انه - اى دبجو - يعلم مدى (العداءات) و(الصراعات) فى الميدان ولو تردد كثيرا فى السلام فانه لربما يتحتم عليه العودة الى هناك وليس بعيدا ان تحدث مواجهات دامية بينه وجبريل ، وهو – بحسب ودابوك- ما يخشاه الجميع!
    ويرى ود ابوك ان د.جبريل واضح انه يعمل "الف" حساب لبخيت عبد الكريم ان لم يكن يخشى مواجهته جملة، من جهة حجم القوات والقبول الذى يحظى به "دبجو" فضلا عن اليات ومعدات استولى عليها قبل تمرده على الحركة.لكن "ود ابوك" ينصح القائد العام لجيش حركة العدل فقط بالتركيز على تنفيذ اتفاق السلام "لا العودة الى الميدان" لكسب مزيد من المقاتلين!!
    ــــــــــــــ
    *.. وفى دوائر (الشعبى)
    ولما كانت دارفور هما قوميا، سلما أو حربا، وآزمة الإغتيالات تلقى بظلالها في المنطقة وتكاد تكون خانقة ، سواء فى شقها الإجتماعى او السياسى أو فى الشق الإنسانى او بانعكاسها على الواقع الميدانى لكل الأطراف. واستكمالا لما بدأناه من تحليلات فى هذه التقارير كان لا بد من الوقوف على تخوم "القوى السياسية" معارضة كانت او "حكومية" لمعرفة اتجاهات طريق السلام .. كيما تكتمل صورته ..
    ففى دوائر حزب "المؤتمر الشعبى" يرى (ابوبكر عبد الرازق) المحامى وهو مسئول كبير فى الحزب الذى خرجت من بين صفوفه اغلب عناصر وكوادر حركة العدل المتمردة فى الإقليم. يرى (عبد الرازق) فى حديث ادلى به لـ ((المشهد الآن)) ان الحزب يقف الآن بمعزل تماما عن منطق القوة و"العنف" ايا كانت المبررات! واشار الى ان مبدأ "التصفيات الجسدية" مرفوض بشدة وانه سيفتح الباب امام (بقعة مظلمة) ستطل برأسها على الحياة العامة فى السودان لأول مرة! مشددا نحن ضد سياسة العنف جملة وتفصيلا..! غير ان مسئول دائرة "الفكر العالمى" بحزب "المؤتمر الشعبى" يرى (جنوح) جبريل الى هذا الطريق كمحاولة منه لإفشال ما اسماه (مخطط) حكومى لـ (تجفيف) حركته بعد استقطاب قادة كبار كهؤلاء.. ومن أجل الا يحدث "شق" للحركة! وبحسب ما افادنا به - عبد الرازق- فان المنهج يعد "خاطئا" حيث ان السبيل الأوحد لإدارة ايما خلاف (داخلى) واختلاف فى المجتمعات يكون دوما عبر الحوار (السلمى) افضل !
    ــــــــــــــ
    * معرفة بالرجلين..
    .. لكن القيادى (الشاب) بحزب المؤتمر الشعبى يجزم بان لجبريل "تجربة" سياسية كبيرة وناضجة،حتى قبيل تمرده وانضمامه لشقيقه الأصغر فى قيادة حركة العدل. وانه تبوأ خلال تجربته مناصب (مدنية) عديدة سمى منها (شركة عزة للطيران) وغيرها..فيما أكد ان ادارة اى عمل مسلح ( اتفق معه الناس او اختلفوا!) يعد امرا مختلفا ومغايرا ولذلك هو يرجح تجربة "خليل" الأصغر سنا من كونه ذو شخصية قيادية "اقوى" ووجوده فى الميدان كان اكبر..! وقال "ابوبكر عبد الرازق" ان الراحل خليل – شدد ان نكتبها الشهيد خليل- استطاع بخبرته العسكرية "جنوبا وغربا" مع / أو ضد الحكومة (الآن) وقبل مصرعه بـ(نيران طيران حربى) ،ونجح فى (السيطرة) على ما وصفه بـ"تفلتات" جنوده و(كفكفة) و(تجاوز) ايما اتجاه للإنشقاق عنه بـ (غير ما) اراقة الكثير من الدماء.!
    مرجحا ان يكون حدث ما حدث لـ(قادة جناح الحركة للسلام) ربما كان نتيجة "كمين" و(تبادل اطلاق نار) على الجانبين..سقط على اثره البعض قتلى فيما تم اسر آخرين!..
    ــــــــــــــ
    * من تراه يضحك اخيرا
    المهم فى الأمر، وعلى ذات المنوال او "الموال" فى حركة العدل ، فان الحركات الأخرى ليست بأحسن حال! فهى تشهد الآن، وفق مجريات الأحداث منذ الهجوم على "ام درمان" ومرورا بـ(وقعات أخرى) فى دارفور وكردفان وحتى يومها هذا، يترشح عن الحركات هذه لأجهزة الإعلام، ما يشىء بصراع وتحولا من نوع (اللبن والدم) فيه السيناريو المحرك للأحداث والأوحد له "موت البطل!" تماما مثل ما يحدث فى أفلام السينما!
    ففى حركة العدل تؤكد (الوقائع) منذ (العام ونصف) التى تسنم خلالها الشقيق الأكبر (جبريل) وتسلم (دست) القيادة فان (الدم) يظل بالنسبة اليه (اقرب الحلول!) لـ(لملمة) اطراف (عقد) كاد ينفرط الآن.. فيما فى (الواجهة) دوما ، والأزمة اصلا ذات (رحم) ولود، يبرز (قادة) عديدون كبار واصحاب ثقل لتطل (اعناقهم) حينا وتتوارى (حين) مواكبة لباب (سلام) تتركه الحكومة (مواربا) لمن شاء ورغب! فمنذ جرى توقيع الحكومة الأبرز مع رئيس السلطة الإنتقالية الحالى د.السيى احد اكثر سياسيى دارفور (شهرة) وذيوعا، يبدو سيدخل على (الباب) نفسه آخرون وقد يخرج آخرون.. وفقط يبقى القاسم بين الجميع(من يدخل)و(من يخرج) هو : الإفلات من ناغمين كبار الثلاثى (جبريل) (منى) و(نور) القادة الأكثر عناد .. فمن يترى يضحك منهم اخيرا..فالمثل يقول "الذى يضحك (اخيرا) هو من سيضحك كثيرا!!"...
                  

العنوان الكاتب Date
"تصفيات" العدل والمساواة.. فيلم الشباك الآن (1- 3) محمد صديق احمد06-01-13, 01:41 PM
  Re: andquot;تصفياتandquot; العدل والمساواة.. فيلم الشباك الآن (1- 3) محمد صديق احمد06-01-13, 01:57 PM
    Re: andquot;تصفياتandquot; العدل والمساواة.. فيلم الشباك الآن (1- 3) محمد صديق احمد06-01-13, 02:09 PM
      Re: andquot;تصفياتandquot; العدل والمساواة.. فيلم الشباك الآن (1- 3) محمد صديق احمد06-01-13, 02:24 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de