|
بـــــهجة الزمن الغُنا فى رحيل الحردلو
|
ما بتموت يا طالما حرفك نضم فى زحمة اللقا والعدم من حُرقة الوجع البسيل دم با بهجة الزمن الغُنا وترف المساءات الزخم دايماً معانا و فى حكاياتنا وغُنانا وفى رقيشات النجم *** وكأنك التاريخ منقوش على بوابة الزمن الفخيم يا ايها التزكار ويا تلك القِيم إسترخصوك ناس ما عرفو قيمتك وقدرك العالى الهرم إسترخصوك وإستهدفوك بعض العضاريد الرعاديد الرِمم تا لله هذا لايهم الرِق لايسمو لمفخرةٍ او لعِزٍ او شِيم والجهل من كُبرى المصائب والنوائب والفواحش واللمم هذه الغُربة وقد مُلئت بالسحاليل وبالبهاليل وبالعناكب والرخم دنسو هذه الاجواء من سفه الكلام وقولُ لايروق ولا يفتهم يا هؤلاء وهؤلاء يا ايها الرُعناء ما هذا الوهم حظ اللئام على وجه البسيطة فرح ومرح لم يدم نم يا صديقى ولا تقم إن هؤلاء القوم اشبه بالغنم شرف اللقاء باهلك عزم الوليد والمعتصم نم يا صديقى ولا تقم يا حدة السيف والقلم وحلو الكلام المحترم كانت مساديرك رسائل وعرضحالات للامم ما بتموت ما دمنا فى حضرة حروفك ولسه بندوبى وننم نلقاك هنى ونلقاك هناك فى روعة من لوحة غناك وصدى الترانيم والنغم بس ياخى كان تصبر شوية جرحنا يبرى ويلتئم بس ياخى كان تصبر شوية نعيد فرحنا ونبتسم بس برضو كان تصبر شوية نشيل نفسنا ونستجم خاطرنا شدة ما إنكسر اصبحنا كُتلة من الالم اقمار تهج وشموس تغيب وقوافى تفنى وتنعدم مشا إسماعيل وابو الورود وحمِّيد وراهم وكم وكم وامى وامك ياسلام ايه باقى تانى شنو المهم لمتين يداهمنا الاسى وتستشرى يا هذا الالم لمتين بنفضل هكذا لالينا ريحة ولا طعم لمتين بنفضل هكذا طوالى ماشين لا ولم ولمتين بنفضل ولا متين يا هذه الحالة السجم يوسف الحداد*** **
|
|
|
|
|
|