|
ريحة الأباط ... الرياسية
|
البلوغ يا سادتي مرحلة تاتي قطعيا مرة واحدة في عُمر البني آدم ..مصحوبة بتغييرات جسدية و شخصية معا تُهيأ الإنسان لما يسمى عند الذكور بالرجولة ...على مستوى الجسد رائحة الإبط تعتبر من الإشارات الدالة على التغيير الجسدي و الذي تشير جميع دلالاته على أن هذا الصبي قد أصبح قادرا على القذف ... و يكون البلوغ ( و الذي يأتي مرة واحدة في العمر كما أسلفنا ) مصحوبا بتغييرات في شخصية الصبي لدخول هذه المرحلة بثبات ... و هي غالبا ما تظهر في قوة الشخصية ( إدعاء قوة الشخصية ) بكثرة الكلام و إظهار الصوت الأجش في كل صغيرة و كبيرة ... ثم يبدأ الجميع بمساعدته لعبور المرحلة بأمان و المزاح ( خلاس شميت ريحة أباطك ) ( حارقي بخور ساكت ) .. ثم يكتشف الشاب بعد مرور فترة المراهقة ...( إنو الموضوع عادي جدا .. و حتى الجماعة نص كلتش بقذفوا ذي ما قال الجيش .. ) فيرجع إلى قواعده سالماً ...
( زول ببلُغ عشرين مرة دا مالاقانا )
|
|
|
|
|
|