|
Re: البرتته .. مخطط دولة البرتى فى شمال دارفور (Re: بريمة محمد)
|
بريمة محمد آدم سلامات مع تحفظي الكامل لما أسميتها دولة البرتي لأنها لا تعدو كونها وهم يقوم في الزهن على غير الحقيقة مثلها ومثل دولة الزغاوى الكبرى وقريش 1 ،2،3 وعبدالرسول النور وغيرها من الأوهام.. أما ما كتب في الفاسد عثمان كبر فشئ مخيف، مخيف جدا أنه بهذه الصفات الغريبة والعجيبة هذه الصفات جعلتني احسبه عفريت من الجن وأشبه بشخصية دون كيشوت الاسطورية .
تخيلوا أن بشرا بهذه الصفات: - ثعلب مكار,مخادع وحذر وقادر على ان يكون قاهرا وعنيفا ودون حياء من ابسط العاملين بالدولة اذا تضررت مصالحه الشخصية. - تتحكم في خصائصه مجموعة من العناصر نلخصها في الاتي:- 1 - مثير للفتن والقلاقل وتاريخه الشخصي في منطقة اللعيت والطويشة يشير الى ذلك حيث تخلص منه اهل المنطقة بابعاده وترشيحه للمجلس التشريعي بالفاشر وهذا ايضا يفسر حبه واستعداده للتحدي والمصادمة. - تسيطر عليه العقلية البرجوازية على الرغم من انتمائه لطبقة الفقراء, ومغرم بحياة الملوك والسلاطين والامراء ومحب للقصور الفارهة والبيوت الرئاسية والغزلان والميادين الخضراء وتنطلق اساريره عندما يناديه البعض بالخليفة الراشد السادس. - لا يصلح مطلقاَ لقيادة المواقف المصيرية اذ انه قادر على ان يخفي افكاره عن رؤسائه ومرؤسيه واقرب الناس اليه فالخديعة في تكوينه ودمائه ويمكن ان يغدر باخلص الناس اليه ومفردة الوفاء غير واردة في قاموسه. - انطباعي وسميع ومعقد وتصرفاته السلوكية متناقضة ولا تستطيع ان تجد لها تفسيرا علميا الا من خلال التحليل النفسي لماضيه الذي يحتقره ويتهرب منه. - درامي من الطراز الاول وممثل بارع له القدرة في ان يتقمص الدور الذي يريده بنجاح يحسد عليه ولا ينافسه احد في الكذب وقد شهدوا وشهدنا له بذلك وما قاله في اوكامبو ينطبق فيه. فهو ايضا ( وليد مرا كضاب) فالاثنان من الطينة نفسها. - بخيل بماله,كريم بمال غيره والمال العام في شراء الذمم. ذمته المالية منقوصة وقصص شيكاته الطائرة تعرفها حراسات الفاشر وشكاوى استحقاقات العاملين والدستوريين ملتها نيابات شمال دارفور. لا يفي بدينه والتزاماته المالية الى عبر المحاكم او الشكوى الى الله. - محب للاضواء والإعلام والتشريفات ويكره النقد والنصح والمشورة وان ادعى ذلك فهو فرعون يستتر بمظلة الشورى والمناصحة. - ذاتي عنصري قبلي جهوي , يعلي ويغلب اهل قبيلته على الآخرين, ويعلي اهل منطقته من قبيلته على عموم القبيلة, ويعلي اسرته واهل بيته علي الجميع ونفسه ومصالحه ونزواته خطوط حمراء. يسخر الكل لخدمته , لا يعرف وطنناَ ولا شعباَ ولا قبيلة ولا حزباَ ولا حركة ولا صديقاَ الا بالمعايير التي ذكرناها. - يبحث عن الثراء بأي ثمن فلا يميز بين الحلال والحرام, والخبيث والطيب يعتدي على اموال الزكاة والعون الغذائي المدرسي واموال المنظمات الانسانية ويأٌصل للربا وينشئ الاسواق الربوية ويطلق عليها اسم الرحمة ويصف عصابتها بابناء الحركة الاسلامية الخلص, وعينه لا تملأها كثبان الصحراء الكبرى ورمالها. - محب للسلطة والتسلط وقهر الآخرين منذ صغره في المدرسة الاولية. اذ جهش بالبكاء شهرا كاملاَ وكاد ان يترك الدراسة عندما نزع منه معلم الصف مهمة ( الالفا) والألفا للذين لا يعرفونه هو التلميذ الذي يشرف على زملائه في الصف
دا زول ولا طبق طائر!
|
|
|
|
|
|