|
|
 عاوزين واحد سوداني زي رامي الحمد الله يحكم السودان
|
رئيس وزراء دولة فلسطسن الذي تم اختياره لهذا المنصب مؤخرا لفترة انتقالية هو رامي الحمد الله ، رئيس جامعة النجاح الوطنية في نابلس بفلسطين المحتلة. وقد كتبت عنه صحف عربية وعالمية كثيرة ، ومن بينها جريدة نيويورك تايمز وكتبت عن مهنيته واخلاقه ومناصبه العلمية الرفيعة وتقول تلك الصحف بأن الرجل عضو في العديد من المؤسسات الحكومية والأهلية والمحلية والعالمية مثل التالي:
- عضو اللجنة التوجيهية لصندوق اقراض الطلبة بمؤسسات التعليم العالي.
- عضو اللجنة التوجيهية المشرفة على ادارة برنامج دعم الجامعات والمؤسسات التعليمية لفلسطين لدى الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي.
عضو مجلس ادارة اتحاد الجامعات الأوروبية
- عضو المجلس التنفيذي لاتحاد الجامعات العربية
- عضو مجلس ادارة المجلس العربي لتدريب طلاب الجامعات العربية
- عضو الهيئة الاستشارية لمجلة اتحاد الجامعات العربية
- عضو مجلس امناء المجلس الأكاديمي العالمي
- عضو مجلس ادارة مؤسسة ياسر عرفات
- عضو مجلس امنلء جائزة فلسطين الدولية للتميز والابداع
- عضو اللجنة التنفيذية لبرنامج التعاون الأوروبي الفلسطيني في مجال التربية
- رئيس برنامج التعاون الأوروبي الأوروبي الأمريكي الفلسطيني من عام 2005 إلى عام 2007م
- عضو مجلس اتحاد الجامعات العربية للبحث العلمي
-نائب رئيس الأكاديمة العلمية الفلسطينية
- رئيس مجلس ادارة بورصة فلسطين
-عضو مجلس رؤساء الجامعات الفلسطينية
-عضو لجنة الدستور الفلسطيني
- عضو اللجنة التنفيذية لاتحاد جامعات العالم الاسلامي
-عضو هسئة الجامعات والمجتمعات لمنطقة الأورومتوسطية ومقرها في جمهورية سلوفينيا
- نائب رئيس مجموعة جامعات حوض البحر الأبيض المتوسط في اسبانيا
وتقول الصحيفة ان رامي الحمد الله نظيف اليد ولم تثر حوله اي شبهات فساد في حياته وله علاقات اجتماعية واسعة ولا يترك شاردة ولا وارده إلا ويتابعها وموجود دائما في المناسبات , في بيوت العزاء وفي الأفراح على الرغم من كل هذه المسؤوليات ويعمل في مكتبه 18 ساعة يوميا.. ويعرف الناس ومشاكل الناس قبل ان يذهب لكرسي رئاسة الوزارة.. ويقضي وقتا في مساعدة البسطاء ، بل ويدفع من جيبه لأي طالب ليست له مقدرة مالية لمواصلة دراسته , ويحظى باحترام جميع افراد الشعب الفلسطيني بمختلف طوائفهم وتياراتهم السياسية... وعلى الرغم من فترة ولايته ستكون لشهور فليلة فقط إلا ان الكل يعتقد بانه سينجز شيئل ما خلال هذه الفترة القصيرة.. وعندما اختاره الرئيس الفلسطيني لرئاسة الوزارة رفض بشدة إلا ان الرئيس اصر عليه وانه يجب ان يكون في خدمة وطنه في اي مجال...ولم يكن له من خيار إلا ان يقبل..فمن له كل ذلك؟؟؟
نريد مثل هذا الرجل العالم وفي نفس الوقت عفيف اليد ، وكاره للمناصب السياسية ، ويسعى وراء المناصب العلمية الرفيعة ويحظى باحترام الكل ليخرج لنا السودان من وعكته ومن مشاكله المستعصية .. \ البعض يقول ان هناك اربعة سودانيين يتصفون بنفس اخلاق رامي الحمد الله وبنفس شفافيته ونزاهته وعلمه ويمكن لأحدهم ان يحكم السودان ليخرج بنا من ظلام النفق إلى موضع النور ويضع السودان في اعتاب الرفاهية والازدهار..
والله يديكم العافية
|
|
 
|
|
|
|
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست