التحرش,.,.,.,

التحرش و الاغتصاب .. مسكوت عنهما في السودان
المصدر : وكالات خارجية

في ختام حملة ال 16 يوماً لإنهاء العنف ضد النساء ..







إيقاف التحرش الجنسي بقوانين رادعة

وفي ورقتها عن التحرش الجنسي قالت خديجة الدويحي المسئولة بقسم التدريب والبحوث بمنظمة علم بعد تعريفها للمفهوم: انه يعتبر عنفاً موجهاً ضد المرأة بشكل مباشر.. وأضافت ان تاريخ وجود الظاهرة مرتبط بوجود الإنسان.. وقالت ان المتحرشين هم أفراد يتواجدون في كل مكان ويمارسون حياتهم العادية مثلهم مثل غيرهم واضافت ان النساء في مختلف الأعمار يتعرضن لتلك الأفعال الاجرامية.

وترى خديجة ان التحرش الجنسي في السودان مثله مثل الاغتصاب من الامور المسكوت عنها برغم ان 83% من النساء يعانين من التحرش خصوصا في المجتمعات التقليدية التي ترى في التبليغ عن تلك الامور نوعاً من العيب .. وعن الآثار النفسية المترتبة على ذلك قالت إنها قد تكون سبباً في ترك آثار نفسية عميقة كما قد تتسبب في ترك الفتاة لموقع العمل أو الدراسة بعد تكرار ذلك خصوصا ان المجتمع يلقي باللائمة دائما في ذلك على المرأة. وترى خديجة ان الإعلام دوره سلبي حيال تلك الممارسات والتوعية بمخاطرها.. وأشارت إلى قلة البرامج التي تتناول مثل هذه القضايا. ومن ناحية قانونية قالت ان التحرش الجنسي في السودان لاتوجد قوانين تتحدث عنه بشكل واضح كما أن وحدة حماية الأسرة والطفل ليس لديها قسم خاص بتلك الحالات واضافت ان التحرش من الأمور التي يصعب إثباتها مثلها مثل عملية الاغتصاب والتي تتطلب توفر 4 شهود واذا لم تستطع ذلك عوقبت معاقبة الزانية.

وفي توصياتها قالت بضرورة مناقشة قضايا الاغتصاب والتحرش الجنسي بوضوح وشفافية من قبل وسائل الإعلام وان تسن قوانين تقتضي عقوبات رادعة، وان يتم التوقيع على الاتفاقيات الخاصة بحماية المرأة مثل البروتوكول الأفريقي وسيداو.

ما تجدر الإشارة اليه ان العنف يعد من ناحية لغوية إظهار اسلوب القوة والسيطرة عن طريق استخدام وسيلة آليه أو عضوية لإحداث أذى جسدي أو أساليب لفظية أو طريقة معاملة تسيء للفرد وتذله، وان العنف ضد المرأة هو جزء من سلوك اجتماعي متوارث مبني على دوافع عديدة وتهدف إلى تقييد المرأة في دورها التقليدي كأم فقط وعدم إعطاء ذلك الدور قيمة كبيرة بعدم إتاحة الفرصة لها بأن تلعبه بقدر من الحرية والقدرة على اتخاذ القرارات المرتبطة به وهو عمل يقوم به الرجل أو المرأة على السواء ضد المرأة، ويكون فيه أذىً بدني أو جنسي أو نفسي أو معاناة بما في ذلك التهديد بالقيام بأعمال من هذا القبيل أو الإكراه أو الحرمان التعسفي من الحرية على مستوى الأسرة أو المجتمع والدولة ويأخذ العنف أشكالاً عديدة منها العنف الجسدي والجنسي والنفسي والاجتماعي والاقتصادي هنالك سياسات تجري للحد منه مثل الرجوع إلى تشريعات الديانات السماوية وإدخال ثقافة نبذ العنف في المناهج الدراسية والتوعية بمشاركة الأجهزة الإعلامية والتدريب حول الظاهرة والتعرف على أبعادها مع إشراك المرأة في أجهزة اتخاذ القرار السياسي بما يضمن الدفاع عن حقوقها والمساواة في توزيع الفرص والموارد.



المصدر

http://www.raya.com/news/pages/6f62fd9b-c676-...2b-840a-4c2a2a43cb18

(عدل بواسطة رانيه محمد الشيخ on 05-09-2013, 10:51 AM)

Quote: التحرش الجنسي غالبا ما يكون مفهوم لدى الناس بشكل خاطئ. ولفترة طويلة، تم اعتبار التحرش الجنسي من المحرمات التى لايجب التحدث عنها بل ولا يحب الناس حتى ذكر كلمة “تحرش“. نحن نؤمن أن ذلك ليس مبرر لأن نتجاهل التحرش أو نتظاهر انه ليس موجود و الأهم من هذا أن التحرش الجنسي ليس شيئا غير مألوف أو بعيد عنا، فنحن نراه يحدث يوميا في شوارعنا إنظر بالأسفل على التعريف الأول، والتوصيف المحدد للأنواع المختلفة من التحرش الجنسي. ربما تُفاجأ بكم ما نراه عادة في شوارعنا و يقع تحت مسمّى التحرش الجنسي. التحرش الجنسي هو: أي نوع من الكلمات الغير مرحب بها و/أو الأفعال ذات الطبيعة الجنسية و التى تنتهك جسد، أو خصوصية أو مشاعر شخص و تجعله يشعر بعدم الإرتياح، التهديد، عدم الأمان، الخوف، عدم الإحترام، الترويع، الإساءة، الإهانة، الإنتهاك أو أنه مجرد جسد. التحرش الجنسي يمكن أن يأخد أشكال مختلفة وقد يتضمن نوع أو أكثر في وقت واحد: اللمس: اللمس، التحسس، النغز، الحك، الوقوف قريبا جدا، المسك، و أي نوع من الإشارات الجنسية تجاه شخص ما. الندءات (البسبسة):التصفير، الصراخ، الهمس، و أي نوع الأصوات ذات الإيحاءات الجنسية. النظر:التحديق أو النظر بشكل غير لائق على جسم، أجزاء من جسم و/أو عين شخص ما. التعليقات:إيماءات جنسية عن جسد، ملابس أو أو طريقة مشي/تصرف/عمل شخص ما، إلقاء نكاتا أو حكايات جنسية، إقتراحات جنسية أو مسيئة. ملاحقة أو تتبع:تتبع شخصا ما، بالقرب أو من على مسافة، مشيا أو بإستخدام سيارة، بشكل متكرر أو مرة واحدة، أو الإنتظار خارج عمل/منزل/سيارة… شخص ما. المكالمات الهاتفية:عمل مكالمات هاتفية أو إرسال رسائل نصية تحمل معنى إقتراح أو تهديد جنسي. التعري:إظهار أجزاء حميمة لشخص ما، أو الإستمناء أمام أو في وجود شخص ما. الدعوة لممارسة الجنس:طلب ممارسة الجنس، وصف تخيلات أو ممارسات جنسية، طلب رقم الهاتف، موعد للعشاء أو إقتراحات ربما تحمل طبيعة جنسية ضمنا أو علنا. التعبيرات الوجهية:عمل أي نوع من التعبيرات الوجهية (اللحس، الغمز، فتح الفم) التي تحمل إقتراحا له نوايا جنسية. الاهتمام غير المرغوب فيه:التدخل في شئون شخص ما أو السعى لاتصال غير مرحب به، و الالحاح فى طلب التعارف و الاختلاط ، أو طلب مطالب الجنسية في مقابل العمل أو غير ذلك من الفوائد و الخدمات، وإعطاء الهدايا مع وجود إيحاءات جنسية، او الاصرار على المشي مع / القيادة الى منزل أو عمل الشخص على الرغم من رفضه . الصور الجنسيه:عرض صور جنسية سواء كنت متصلا بالانترنت أو غير متصل بالانترنت. الاغتصاب و الاعتداء الجنسى:التقبيل القسري، التعريه، استخدام أجزاء الجسم أو غيرها من الأشياء لاختراق الفم، او اختراق الشرج، أو المهبل. التعذيب النفسي:التهديد بالاغتصاب أو الاعتداء الجنسي بالاضافه الى التحرشات التى تحدث خلال الاعتقال أوالسجن واستجوابات و تحقيقات الشرطة الخ الاعتداءات الجماعيه:الاعتداءات الجنسية التي ترتكبها مجموعات كبيرة من الناس على الضحايا الأفراد. أين؟ التحرش الجنسي قد يحدث في أي مكان , في كل من الأماكن العامه و الخاصه: الشوارع، أماكن العمل، المواصلات العامة، المدارس و الجامعات، المطاعم، الأسواق التجارية، في المنزل، بل و حتى في صحبة الآخرين ( العائلة، الأقارب و الزملاء )، عبر الإنترنت، إلخ… من؟ المتحرشون قد يكونون أشخاصا أو مجموعة من الرجال و/أو النساء. المتحرش قد يكون غريبا عنك تماما أو أحد معارفك : صاحب العمل، موظف، زميل في العمل، عميل، أحد المارة، قريب، أحد أفراد العائله أو ضيف. و ضحايا التحرش قد يكونون أشخاصا و مجموعات من كل أنواع النساء و/أو الرجال. • التحرش ليس حدثا يمكن أبداً تجاهله • لا يترك الأمر أبداً للمتحرش حيث يحدد هو ما الذي يعتبر و مالذى لا يعتبر تحرشا. • التحرش الجنسي جريمة • التحرش الجنسي لا يعتبر غلطة الضحيه ابدا. التحرش بأحدهم هو إختيار يتخذه شخص ما وبغض النظر عن كم تبدو الضحية جذابة بالنسبة الى المتحرش. فلا يمكن ابدا اعتبار ذلك عذرا للتحرش. لأنه سهل – الضحيه لا يمكن أبداً إعتبارها سواء بشكل جزئي او كلي مسئولة عن أي تحرش جنسي تتعرض له.

Quote: سلامات يا رانيا مصر اصلا لا يمكن مقارنتها مع السودان انا راكب بص في مصر سنة 1988 في واحد مصري قدامه بنت قام اتلصق فيها واتحرش او استخدم وسيلة اخرى اعف عن ذكرها البت او المرأة طوالي قشطته كف ويا ابن,,, وهلم جرا (طبعا انتي عارفة صوت المصريين عالي كيف) انا جد اتهجمت لأنو اصلا ما كنت شفت او سمعت بحاجة زي دي والزمن داك اصلا كنت صغير اها ليوم الليلة ما سمعت بحاجة زي دي حصلت في السودان وحتى لو بتحصل ما اصبحت ظاهرة السودانيين بحترموا النساء جدا والمرأة الكبيرة كالخالة او العمة او الحبوبة ليهم تقدير خاص

Quote: ما عارفه هل ممكن فى الحج تحصل امور زى دى مع كم الخلق دى