|
تضامنوا مع محمد حامد جمعة
|
سكب الرجل مداد الورجغة كثيفاً خلال الايام الماضية ويحسب انه يخوض حرب الاعلام في المنبر ! الا انه فقد القليل الذي كان يملكه من مصداقية في هذا الاسفير ، وكان كآخر رصاصة في خزنة كلاشنكوف بني كوز الاسفيرية طاشت لتصيب اللاشئ ! كغيره من كيزان المنبر حاول تسويق كذبة مقتل الحلو والترويج لها مستخدماً لغةً فطيرة حتى تكاد لا تميزه عن عمر !
كامل التضامن مع م ح ج
|
|
|
|
|
|