لنا أن نتوقف عند لحظة فارقة, بعدها سنستعيد ما أنقطع من تسلسل.. تلك اللحظة التي ظن فيها صانع الفخار أنه من أهل الخطوة.. وأنه ياقوت العرش بذات لحمه وشحمه والقوس ملك الزمان الذي ليس بعده ملك!..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة