بلقيس

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 09:24 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-09-2013, 12:21 PM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22492

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بلقيس

    إهداء إلى الزميل الشاعر صلاح شتات :
    ***

    ذات ليل والسماء مترعة بالنجوم،
    أنا وهواجسي وقلبي المفعم بالحزن والحسرة والأسى.
    هتف بي القلب ملتاعا : ماذا عن هذي التي قلبتْ أيامك رأسا على عقب وجعلتْني ذي وجيب لا يهدأ ؟
    قلت : أنا غارقٌ في لجة حيرتي وأنتم حولي وهواجسي وظنوني، أتقلب على جمر الضنى، و هي ترفل بين حاشيتها غير عابئة.
    هتفتْ كل منافذ الذكرى : وما العمل أيها المفتون؟
    قلت : من يبلغها عني لوعتي ولهفتي وصدق المكنون بين الحنايا ؟
    هَمَس حدْسي : سآتيك بمداخل ومخارج قلبها قبل أن يرتد إليك طرفك أو يرتد شهيقك زفيرا. كل ما أطلبه منك أن تثق بي وتركن إلى نُصحي.
    قلت : لا تبالغ ، فأنا أراود قلبها حتى ضجّتْ أركاني. أنتَ مشفقٌ فقط على حالتي.
    فقال واثقا : اصبر فستأتيك حتما، فأنا خبير بالكر والفر في ساحات العشق، أنَسِيت يا هذا خبرتي وطول باعي في هذي الشئون أم تتناسى؟

    ثم ران سكونٌ أشبه بذاك الذي يسبق العاصفة. فعرفتُ أنها عاصفة لن تُبقي ولن تذر في كل الأحوال والمآلات.

    توالت أخباري تَتْرى من كل حدب وصوب، تتناقلتْها قوافل من شتى الصنوف وضروب الأخبار، عربانا وأعاجم، شعرا ونثرا وحكاوي ومقامات وخواطر، فملأتْ فيما ملأتْ أركان بلاطها وتعدّتْها إلى الأمصار المجاورة.

    وهرول حدسي مبشرا ومستبشرا، ولسان حاله يلومني على عدم تصديقي له.

    ثم : تهادتْ ترفل في ثياب الحسن، تتوشح الحياء خمارا.

    عندما رأت مرمر مداخل مشاعري، حسِبَتْه لُجّة فخشِيتْ أن تغرق بين جنباته، فاحتمتْ بحيائها وتمتْرسَتْ خلف بهائها متوجسة خِيفة من عتابي، ووقفتْ تنتظر الإذن والأمان ( وهي لا تدري أن الأبواب في حضرتها مُشرعة ).
    قلت والقلب ذو وجيب : وأخيرا أتيتِ يا صِنْو الروح ؟
    قالت على إستحياء : جلبتُ لك معي أرتالا من اعتذاري فأقبلها وأرِح قلبي، فقد كنتُ في غفلة عنك وعن مكنون قلبك الطاهر. لم يأتِ هُدْهُدٌ على مشارف قلعتي لينقل أخباري إليك، بل أتتني أسراب من طيور عشقك الطاهر مغردةً بلحن انتظارك الطويل. فخذني إليك في بلاط عشقك النبيل.

    ***
    و دُون الرجوع إلى كل مَن كانوا شهودا على حزني وليالي السهاد الطويلة ومناجاة الليل، أفْردْتُ لها في حصني المكين مخدعا ومتكئاً وملاذا سرمديا ..
    فهجدتْ ( آمِرة ناهية ).





                  

04-09-2013, 12:40 PM

الطيب عثمان يوسف
<aالطيب عثمان يوسف
تاريخ التسجيل: 11-12-2008
مجموع المشاركات: 2653

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بلقيس (Re: ابو جهينة)

    Quote: فهجدتْ ( آمِرة ناهية ).



    *** شـكرا أباها
                  

04-09-2013, 01:39 PM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22492

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بلقيس (Re: الطيب عثمان يوسف)

    تحياتي الطيب

    وشكرا على المرور البهي
                  

04-09-2013, 02:00 PM

شتات
<aشتات
تاريخ التسجيل: 05-03-2003
مجموع المشاركات: 1166

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بلقيس (Re: الطيب عثمان يوسف)

    لك الود كثيفاً استاذي جلال على هذه الهدية الرائعة .. على هذا النص الجميل..
    منذ مدة طويلة لم أتلقى هدية .. ولم توجه لي دعوة للاحتفال ..
    لم أرقص مع أحد ..
    لم يودعني أحد في سفر .. ولم يستقبلني عزيز في مطار ..
    وأنت إذ تذكرنا هنا وتحاور صمتنا تجدنا أكثر شكراً وأقل بوحاً .. إذ لم يعد هناك ما يقال ..
    ماذا يمكن أن يقـال ؟
    فقد سرق تجار الشمس الظلال واعتقلوا حتى إمكانية الصبر والاحتمال ..
    الـتـفَّـت على أعنتها البراعم .. وطوت بتلاتها وسبلاتها الورود ..
    وصاح منادٍ : يأيها العصافير ادخلوا أعشاشكم لا يحطمنكم البرابرة والتتار ..
    إنه زمان الغضب والسخط والرفض وسنابك المغول ..
    إذ لم يعد البحر يحتفي بدلافينه وأسماكه الملوّنة ..
    والفضاء أنكر طيور البلوفر الأطلنطي ..
    والدفاتر تستهجن آهات العاشقين ..
    ماذا يمكن أن يقال؟
    غابت الحبيبة في دياجير الحاجة والظلم ومخافر الذين يدخرون للفجر خناجراً وكرهاً وشراً مستطيرا ..
    لم يسعفها دلالها وقوامها الملوكي أو سحر عينيها ..
    لم يشفع لها قلبها النورس ..
    ولم يوفر لها القضاة الأمان ..
    لذا أنكرتنا عند الفجر ثلاثاً .. وهجرت أراضينا .. ولم نعرف لها من سبيل ..
    فماذا يمكن أن نقول لها؟
    كلماتها لم تعد بذلك الوقع الموسيقى الرنان .. فقد علا إيقاع الرصاص ..
    ومعانيها لم تعد مضيئة فقد ساد الظلام ..
    ومحاسنها لم تعد بريئة فقد استباحها رعاة الجهل والغباء ..
    والقصيدة هي الأخرى فاتنة في حدادٍ وألم ..
    لأن القافية لا تنمو في البيئات الموبوءة ..
    والأغنية رغم تطريبها وشحناتها العاطفية قد أصبحت ميلودي حزين ..
    ماذا تبقى إذن؟
    حتى نحن أنفسنا .. أرهقتنا الصحاري والأماني الضائعة والأحلام المستحيلة ..
    أصبحنا نمشي حفاة على النار ..
    كأننا نقبض الماء .. ونعبئ النسيم ادخاراً لمواسم الجفاف ..
    عندما تنظر في المرآة لا ترى شيئا .. فقد ضاعت الصورة وتلاشت ملامح الرؤية ..
    ماذا هناك يا ترى؟
    أين أشعة الضحى الذهبية ؟
    أين العصاري والأماسي والرمل وأضواء القمر الفضية؟
    أين هي وقد أرضعتنا وجعها وحزنها ووسدتنا ضفائر ليلها الطويل ؟
    غابت الحبيبة فصرنا نرسـل رسائلنا بلا عنوان ..
    رحل الأصدقاء فأصبحنا نستقبل بريداً بلا هوية ..
    غاب المغني وتكسَّر الجيتار ..
    فأصبحنا أكثر تضامنا مع الصمت والجبن والانكسـار ..
    ربما يكون هذا عجزاً ..
    أو يأساً ..
    أو ربما تكون نستالوجيا مريضة ..
    ولكن رغم ذلك يظل في العرين أسد جريحً .. ومارد لا يقهر .. كما يقول تمبس
    ونظل في الشدة بأس يتجلى كما يقول معتصم ..
    ويظل في الكنانة مزيد من الرماح كما يقول محمد الشيخ ..
    رغم ذلك تظل جذوة الاشتياق مشتعلة للأمل والحب والعدل والسلام ..
    نظل في شوق لسطوة المحاسن ..
    وللكبرياء المهزوم أمام حنان ..
    ولعزة لا تعرف هوان ..
    ..
    .
    تشكر مرة أخرى على هذا النص يا ريس ولكن هل يمكن أن نجمع لحنها الضائع من كلماتها المتفرقة في أكثر من عاصمة ومدينة وبحر ونهر وجدول وشتلة وكراسة ومنديل ؟
    هل يمكن أن نرسم لوحتها المرسومة في ألف مسرح وقاعة وجدار؟
    هل يمكن أن نلتقط ابتسامتها المطبوعة في كل شاشة ونافذة وسماء؟
    ذلك هو السـؤال ..
    والبطاقة الضائعة في جيب المجهول ..


    التحية مجدداً استاذنا جلال ..

    صلاح شتات
                  

04-10-2013, 09:36 AM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22492

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بلقيس (Re: شتات)


    أخي العزيز والأديب الشاعر شتات : تحايا مقيمة وسلام وافر
    لك غزير شكري للطلة البهية :


    منذ مدة طويلة لم أتلقى هدية .. ولم توجه لي دعوة للاحتفال ..

    أعرف أن لك مستقرا في حنايا الذكريات والنية للبقاء هناك حتى إلتئام بعض الندوب وليس الجراح ، وكلنا لها.

    لم أرقص مع أحد ..

    وبعض الرقص تنفيس ، فحاول

    لم يودعني أحد في سفر .. ولم يستقبلني عزيز في مطار ..

    وأنت إذ تذكرنا هنا وتحاور صمتنا تجدنا أكثر شكراً وأقل بوحاً .. إذ لم يعد هناك ما يقال ..
    ماذا يمكن أن يقـال ؟
    فقد سرق تجار الشمس الظلال واعتقلوا حتى إمكانية الصبر والاحتمال ..
    الـتـفَّـت على أعنتها البراعم .. وطوت بتلاتها وسبلاتها الورود ..
    وصاح منادٍ : يأيها العصافير ادخلوا أعشاشكم لا يحطمنكم البرابرة والتتار ..
    إنه زمان الغضب والسخط والرفض وسنابك المغول ..
    إذ لم يعد البحر يحتفي بدلافينه وأسماكه الملوّنة ..
    والفضاء أنكر طيور البلوفر الأطلنطي ..
    والدفاتر تستهجن آهات العاشقين ..
    ماذا يمكن أن يقال؟
    غابت الحبيبة في دياجير الحاجة والظلم ومخافر الذين يدخرون للفجر خناجراً وكرهاً وشراً مستطيرا ..
    لم يسعفها دلالها وقوامها الملوكي أو سحر عينيها ..
    لم يشفع لها قلبها النورس ..
    ولم يوفر لها القضاة الأمان ..
    لذا أنكرتنا عند الفجر ثلاثاً .. وهجرت أراضينا .. ولم نعرف لها من سبيل ..
    فماذا يمكن أن نقول لها؟
    كلماتها لم تعد بذلك الوقع الموسيقى الرنان .. فقد علا إيقاع الرصاص ..
    ومعانيها لم تعد مضيئة فقد ساد الظلام ..
    ومحاسنها لم تعد بريئة فقد استباحها رعاة الجهل والغباء ..
    والقصيدة هي الأخرى فاتنة في حدادٍ وألم ..
    لأن القافية لا تنمو في البيئات الموبوءة ..
    والأغنية رغم تطريبها وشحناتها العاطفية قد أصبحت ميلودي حزين ..
    ماذا تبقى إذن؟
    حتى نحن أنفسنا .. أرهقتنا الصحاري والأماني الضائعة والأحلام المستحيلة ..
    أصبحنا نمشي حفاة على النار ..
    كأننا نقبض الماء .. ونعبئ النسيم ادخاراً لمواسم الجفاف ..
    عندما تنظر في المرآة لا ترى شيئا .. فقد ضاعت الصورة وتلاشت ملامح الرؤية ..
    ماذا هناك يا ترى؟
    أين أشعة الضحى الذهبية ؟
    أين العصاري والأماسي والرمل وأضواء القمر الفضية؟
    أين هي وقد أرضعتنا وجعها وحزنها ووسدتنا ضفائر ليلها الطويل ؟
    غابت الحبيبة فصرنا نرسـل رسائلنا بلا عنوان ..
    رحل الأصدقاء فأصبحنا نستقبل بريداً بلا هوية ..
    غاب المغني وتكسَّر الجيتار ..
    فأصبحنا أكثر تضامنا مع الصمت والجبن والانكسـار ..
    ربما يكون هذا عجزاً ..
    أو يأساً ..
    أو ربما تكون نستالوجيا مريضة ..


    هذا وجع ناتح ولكنه ينفث صدقا

    ولكن رغم ذلك يظل في العرين أسد جريحً .. ومارد لا يقهر .. كما يقول تمبس
    ونظل في الشدة بأس يتجلى كما يقول معتصم ..
    ويظل في الكنانة مزيد من الرماح كما يقول محمد الشيخ ..
    رغم ذلك تظل جذوة الاشتياق مشتعلة للأمل والحب والعدل والسلام ..
    نظل في شوق لسطوة المحاسن ..
    وللكبرياء المهزوم أمام حنان ..
    ولعزة لا تعرف هوان ..


    لا فض فوك
    ..
    .
    تشكر مرة أخرى على هذا النص يا ريس ولكن هل يمكن أن نجمع لحنها الضائع من كلماتها المتفرقة في أكثر من عاصمة ومدينة وبحر ونهر وجدول وشتلة وكراسة ومنديل ؟
    هل يمكن أن نرسم لوحتها المرسومة في ألف مسرح وقاعة وجدار؟
    هل يمكن أن نلتقط ابتسامتها المطبوعة في كل شاشة ونافذة وسماء؟
    ذلك هو السـؤال ..
    والبطاقة الضائعة في جيب المجهول
    ..


    بوجود كل هذا الزخم من الأمل والألم ، فإننا موعودن بك يا شتات فأنفض عنك غبار الأيام ووعثاء سفر الغبينة وأملا قلمك من محبرة تلك الإبتسامة التي يكون وراءها ما وراء الأكمة وما أمامها.

    شكري لك وأمتناني
                  

04-10-2013, 11:20 AM

جورج بنيوتي

تاريخ التسجيل: 01-14-2004
مجموع المشاركات: 1174

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بلقيس (Re: ابو جهينة)


    لله در بلقيسكم...

    و...

    أشفق على مزماري الذي لم يطأ بوقع ترتيله، حدائق " حُسنِ الكلامِ"

    تاهت : بلقيسكم وبلقيسنا..واليراعات

    آنَ الإحتفاء بعد برازخ ..

    شوقا إلى هذا النمط ...

    تكاسل مثل ما تكون قيلولةالعذارى

    وانبهار:-

    هو ذا صلاح " هل عادت الكرة حتى (يَضفُرها) فتطلع في شهابٍ قزحي؟؟

    نشتاقك يا صلاح فاسقط بلقيسك في طرفي واطلع..

    (( متى مات عندنا الحلم؟ ))

    أبا جهينة: لا فض فوك.

    أسفي: في الإسرافِ لا الإسفافِ ...

    كيف تسوقني خلف الرؤى وتروِني ..

    لكمامنتهى الود وبدؤه.


    ... أوحيت لي !!


    عذرا جميلا إن أخذتكم لما انطوى وما فضضتهُ !
                  

04-11-2013, 09:34 AM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22492

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بلقيس (Re: جورج بنيوتي)

    الشاعر الأديب الأستاذ جورج بنيوتي

    دمت طيبا

    لله در بلقيسكم...

    و...


    ودركم يا أصيل


    أشفق على مزماري الذي لم يطأ بوقع ترتيله، حدائق " حُسنِ الكلامِ"

    بل مزماركم يجوب فيافي الحروف النقية وبوادي مستحسن الكلِم


    تاهت : بلقيسكم وبلقيسنا..واليراعات

    هدهدنا جاهز للإنطلاق ، والعفاريت التي تأتي بالعروش قبل إرتداد الطرف على أهبة الإستعداد


    آنَ الإحتفاء بعد برازخ ..

    شوقا إلى هذا النمط ...

    تكاسل مثل ما تكون قيلولةالعذارى

    وانبهار:-


    هي قيلولة وإتكاءة قلم


    هو ذا صلاح " هل عادت الكرة حتى (يَضفُرها) فتطلع في شهابٍ قزحي؟؟

    نشتاقك يا صلاح فاسقط بلقيسك في طرفي واطلع..

    (( متى مات عندنا الحلم؟ ))

    هذا هو صلاح ، يرقد على تلال من الجمال ولا ينفثها إلا أن إستفزته حالة مثل حالة صاحب بلقيس


    أبا جهينة: لا فض فوك.

    أسفي: في الإسرافِ لا الإسفافِ ...

    كيف تسوقني خلف الرؤى وتروِني ..

    لكمامنتهى الود وبدؤه.


    ... أوحيت لي !!


    عذرا جميلا إن أخذتكم لما انطوى وما فضضتهُ !


    جميل وأنيق كل ما تكتب يا جورج ، فأدلق حبر ريشتك متى ما شئت وأنَّى شئت وكيفما أردت ، فكلها تدخل في أضابير أنيق الحديث

    دمت لنا
                  

04-14-2013, 03:43 PM

بله محمد الفاضل
<aبله محمد الفاضل
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 8617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بلقيس (Re: ابو جهينة)

    (*)
                  

04-14-2013, 10:26 PM

Shaker Hamid
<aShaker Hamid
تاريخ التسجيل: 10-05-2006
مجموع المشاركات: 765

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بلقيس (Re: بله محمد الفاضل)

    بلقيس يا وجعى ويا وجع القصبدة حين تلمسها الانامل
                  

04-15-2013, 11:25 PM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22492

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بلقيس (Re: Shaker Hamid)

    تحياتي اخي الاستاذ شاكر حامد
    ليك وحشة يا زول
                  

04-15-2013, 10:05 AM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22492

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بلقيس (Re: بله محمد الفاضل)

    بلة يا صاحب

    جاءنا الهدهد من طرفكم بـــ ( * )
    في إنتظار قواسيب الكلام
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de