|
Re: على الحركات الثورية تبنى سياسات تأميم ومصادرة ماسرقه الفاشى السودا (Re: إحسان عبد العزيز)
|
في ميثاق الدفاع عن الديمقراطية الذي وقعته كل التنظيمات السياسية بعد الإنتفاضة، عدا الجبهة الإسلامية القومية، نص على أن الشعب السوداني لا تلتزمه أي عقود أو إتفاقات توقعها سلطة إنقلابية. لو كان الصادق المهدي سمح للميثاق أن يصبح جزءا من الدستور ويودع في المحافل الدولية لكان للشعب السوداني سند قانوني في عدم الإلتزام بكل معاملات عصابة الإنقاذ ولكان التحذير من التعامل معها عالميا له ذلك السند
الباقر موسى
|
|
|
|
|
|