|
Re: نظرة متحسرة : السودان أصفر اللون في عالم مُخضر (Re: ibrahim alnimma)
|
ibrahim alnimma تحياتي لك
Quote: سلام يا اسامة : ذكرتني هذه الفقرة ما كان يردده متنفذي الكيزان حينما كانو يصفون الشعب السوداني بانه لا يرغب في العمل ......وانه بطبيعته ميال للكسل ......وكنا قد تصدينا لهذا التصور في حينه ......وهو تعبير مهزوم كتعبيرهم عن وجود الازمة في بريطانيا والمانيا .....او محاولة اعطاء الازمة طابع العالمية .....
|
مصداقاً لما قلته أعلاه إليك النموذج من الهندي عزالدين - في مقاله بصحيفة المجهر السياسي اليوم 20/03/2013 15:11:00
Quote: { الشعب المصري هب في وجه الرئيس "مبارك"، وأطلق حملة وتنظيماً باسم (كفاية)، كان له وجود حقيقي في الشارع، تدفق لاحقاً حتى بلغ (ميدان التحرير)، ولكنه - الرئيس "البشير" - هو الذي يقول لنفسه علناً و(حصرياً) في السودان، ولا مكان غير السودان: (كفاية)!! { حدثوني عن رئيس يقول (كفاية حكم) غير "البشير"؟! { صحيح أن الشعب يعاني من أزمة معيشية خانقة.. صحيح أن أسعار جميع السلع (نار.. نار).. وأن أسعار الأدوية (نيران).. وأن العطالى بالملايين.. ولكن الأصح أيضاً أننا شعب لا يعمل، لا ينتج.. وأن (الأحباش) هم الذين حصدوا لنا المشاريع الزراعية في القضارف، في وقت فرّ فيه شبابنا إلى الصحاري وبطون الجبال بحثاً عن الذهب!! { نحن شعب لا يعمل.. وإن عمل لا يتقن عمله. { وتجارنا مزايدون وجشعون، والآلاف من العاملين في (الحكومة) و(السوق)، بمختلف توجهاتهم السياسية والفكرية، بما في ذلك العاملون في (صحفنا)، انتهازيون وفاسدون. { يجب أن نعترف جميعاً.. يجب أن نحاسب أنفسنا قبل أن نحاسب الرئيس. { سيدي الرئيس "البشير".. (كيفما تكونوا يُولى عليكم) هو حديث ضعيف حسب "العسقلاني" و"الألباني".. ولا أدلّ على ضعفه من حقيقة أنك (أفضل) من سوادنا الأعظم ديناً، وخلقاً، وزهداً بين الحاكمين.. وقبولاً بين الناس. { نعم.. لا نملك إلاّ أن نقول: لله درك يا "بشير"!!
|
لو عاجباك صحتك فبقية المقال في هذا الرابط , ولن يجديك عندها ملوة بندول
|
|
|
|
|
|
|
|
|