عام مضي و أنا بعيد عنكم ..أوصيكم ب: تنادينا ( د. مجدي الشيخ 10/2/2012

Quote: العنوان الدائم: سطح الأرض ، مع إحتمال الإنتقال لباطنها في أيّة لحظة

Quote: يمضى شهر .. عام .. أو مائة عام سيبقى فقدنا لمجدى رحمه الله .. جرح نازف

Quote: فقد رحل الدكتور بعد ايام قليلة فقط من وفاة الوالدة وقد كنت وقتها في السودان في عزاء المرحومة الوالدة

Quote: أبلغتني الان في محادثة هاتفية الدكتورة رحاب عجوبة زوجة الفقيد الراحل د. مجدي شكرها و تقديرها لكل الاخوة أعضاء سودانيز أونلاين...وتخص بالشكر الاخ العوض المسلمي لمواقفه الاصيلة بعد وفاة الدكتور...... وبدورنا نتقدم لشيخ العرب الاخ المسلمي بالشكر و التقدير لوفائه لصديقه الراحل .. و نسأل الله أن يمده بالصحة و العافية و طولة العمر

Quote: اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه وأكرم نزله ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس ..اللهم ابدله داراً خيراً من داره .. وأهلاً خيراً من أهله .. وارزقه الحور العين في جناتك جنات النعيم آمين ..اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة ..اللهم يا حنان يا منان يا عظيم يا سلطان .. أسألك بكل اسمائك الحسنى وصفاتك العلى .. أن تغفر له ما سلف وأن تثبته عند السؤال اللهم يا رب العرش العظيم .. ارحمه برحمتك الواسعة .. وارزقه مرافقة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم .. واجزه خير الجزاء على ما قدم من حسنات .. وتجاوز عن السيئات .. يا رب السماوات آمين .. اللهم ألهم أسرتة الصبر .. لا حول ولا قوة إلا بالله .. إنا لله وإنا إليه راجعون .

Quote: تحياتي دكتور ياسر تعرف انا قبل كم سنة كنت معزوم في بيته لما كان مقيم هنا في السعودية منطقة القصيم أول ما سلمنا عليهو رحمته الله عليه ومن أول لحظة تشعر انك بتعرفوا من سنين بطريقة مقابلتو وبشاشتو وطيبتو رحمته الله عليه ونسبة لاني ساكن الدروشاب وهو من الحلفاية كان بيقول لي انا شايفك كتير قبل كده بس وين ما بعرف قمت قلت ليهو يمكن في المواصلات , والسنة الماضية وانا بتصفح المنبر وجدت بوست نعي الدكتور صدقني يا دكتور ياسر بكيت بدموعي وما قادر اعزي في وفاته وما لقيت وسيلة اتصال علشان اعزي اولاده ولا قادر اشارك في بوست النعي ، ربنا يرحمه وينزله منزلة الصدقين والشهداء ويلهم آله وذويه الصبر والسلوان ويطرح البركة في اولاده وذريته ، لا حول ولا قوة إلا بالله .. إنا لله وإنا إليه راجعون

Quote: في هذا اليوم العاشر من فبراير، الذي يصادف ذكرى الرحيل المر للأخ والصديق العزيز الدكتور مجدي أحمد الشيخ – هذا الإنسان الشهم النبيل الوفي _ نبتهل إلى الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، وأن يجعل البركة في أسرته ويوفق أبناءه ويسدد خطاهم. كان لقائي الأول بالراحل العزيز بمسجد دبلن بأيرلندا (والذي كان قد اتخذ مقراً للتسجيل للانتخابات السودانية)، وذلك عند زيارتي لأيرلندا في شتاء عام 2009م. ما أن بدأنا في التعارف (والذي مهدت له زمالة المنبر العام لسودانيزأونلاين)، حتى وجدت نفسي مغموراً بفيض زاخر من الصدق والصداقة والمودة والمشاعر الأصيلة النابعة من نفسه الأبية الصافية. أرجو أن أعيد هنا نشر جزء مما سبق أن كتبته حينها في هذا المنبر من انطباعات عن زيارتي لأيرلندا، وفيه إضاءة على جانب من السيرة العطرة لهذا الإنسان الصدوق: