|
رغم انف الرقابة
|
حتى اليوم 27 يناير لم تصل مجلتي المفضلة الدوحة للمكتبات
فقاومت نفسي لاطلع عليها الكترونيا عسى ان اعرف سبب المنع والتاخير
فما خاب ظني
مقال كبير تتصدرة صورة عبد العزيز بركة ساكن
بعنوان
الرقابة السُّودانية.. عشوائية المنع وإطلاق السَّراح
هذه المرة كسابقاتها اتوقع ان تصل المجلة للتوزيع منزوعة المقال
وهو طعن مباشر في فيل الرقابة وادواتها مع ذكر سوابق ووقائع
وما صورة ساكن الا تذكرة لما حدث في معرض الخرطوم السابق للكتاب
كما في الشهر السابق حيث كتبت
هل ستحجب الرقابة موقع مجلة الدوحة الالكتروني؟
نعيد شكرنا لادارة المجلة التي وفرت للقراء نافذة لاجترار ماسينا
( اعتذر للدكتور بشرى الفاضل ومولانا زمراوي على تاخير الرد بسبب الارشفه في البوست اعلاه )
|
|
|
|
|
|
|
|
|