الزلزال ....فائز الشيخ السليك

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 02:49 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-27-2013, 03:26 PM

طلعت الطيب
<aطلعت الطيب
تاريخ التسجيل: 12-22-2005
مجموع المشاركات: 5826

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك (Re: الزنجي)

    شكرا يا بكرى على هذا البوست
    وعلى الاهتمام بوضع الحدث كعنوان كرئيسى
    اتابع من ان لاخر كتابات فايز السليك وهو معارض وطنى مسئول وكاتب عميق فى تقديرى
    ارجو ان احصل على نسخة من الكتاب وان تكون لدى الكاتب او الناشر خطة ما لتوزيع الكتاب فى المنافى التى تكتظ بالسودانيين.
    اتفق مع النقد الذى تم توجيهه فى اعلى البوست حول محمد احمد المهدى، وانا كواحد من ابناء الجيل الذى يلى جيل الاستقلال ارى ضرورة
    اعادة كتابةالتاريخ دون مجاملات خاصة وان القراءات القديمة والرسمية اصبحت تشكل عبئا ثقيلا liability على الحاضر وساهمت فى ان تورثنا الازمة الحالية

    جاء فى سودانايل اليوم مقال للاستاذ السليك اقتبس منه ما يلى:
    Quote: كثيراً ما تمر في ذهني ؛ في الآونة الأخيرة مواقف الدكتور الحاج آدم يوسف، النائب الثاني للبشير، ومسؤول الأزمات سابقاً في المؤتمر الشعبي، خلال وجوده معنا في العاصمة الأريترية اسمرا، قبل تسعة أعوام تقريباً، وكلما مرت هذه الصور سريعاً كلما ازدحمت النفس بهواجس تمثل صوراً لقيادات في ذات الحزب، لا تخفي معارضتها القوية للنظام ؛ لكنها قد تؤوب إليه مرةً أخرى، طائعةً مختارةً، أو مجبرةً ذليلةً فما الذي يمنع عودة عدد من القيادات والكوادر في الحزب المعارض إلى " البيت القديم؟. لا سيما وأن اللاشعور السياسي لدى بعضهم يصر على أن خلافهم مع جماعة البشير هو خلاف في التطبيق، لا اختلاف في المناهج !. و تزيد الأيام هذه الشكوك، حيث كان يعول كثيرون على الدكتور حسن الترابي بأن يصحح خطأه، وأن لا يغمض له جفن حتى يوجه الضربة القاضية للبشير وعصبته ، وعلى أقل تقدير بمشاركة المعارضة التي تعمل على " اسقاط النظام" ، لا تلك التي تعمل على " تطويره" ، أو " تقويمه" ، و ضخ دماء جديدة داخل شرايينه.
    ولست هنا بصدد رواية الحكاية المعروفة، مع أنني من أكثر الناس دفاعاً عن " المؤتمر الشعبي" وقد جمعتني علاقات شخصية مع عدد من عضويته، وقيادته، إلا أنني أكون مخطئاً لو أدعيت علمي " ببواطن الأمور " الشعبية" ، لا سيما وأن هواجسي زادت مع آخر تصريحات الدكتور الترابي والتي قال فيها " ان الاسلاميين هم القوة الوحيدة القادرة على الوصول للسلطة حال وقوع ثورة تغيير وشدد على انها القوة المتمتعة بالتنظيم الجيد الذى يؤهلها للتربع على السلطة مجددا. وقال الترابى فى حوار مع "الجزيرة نت" ان القوى الاخرى موجودة فقط في دنيا المثقفين والنخبة وعدهم مجرد أشخاص، قائلا "هؤلاء ناصريون، بعثيون، وآخرون شيوعيون، وليس هناك قوة منظمة غير الإسلاميين، وهم موجودون كقوة" منوها الى تمثيلهم فى تنظيمات الإخوان والسلفيون والصوفيون، وعندما يأتون -وقد تبين لهم بحكم التجربة وتعلم الدروس أن الأمر ليس سهلا- فلن يستخدموا السلاح والقوة من أول يوم ضد الحريات، ولن يتركوا أحدا يبقى كثيرا في السلطة حتى لا تفسده".
    وقد كان حديث الترابي الصريح، وهو من حقه أن يخطط لحكم السودان " ديمقراطياً " ، في سياق اللعبة الديمقراطية، وقوانين لعبها النظيف، لا عن طريق الانقضاض عليها بالقوة، وهو ما يتناقض مع قوله أعلاه، لأن الإسلاميين استخدموا السلاح في انقلابهم ضد الحريات، وليس الثلاثين من يونيو ببعيد!. ويصر الرجل على أن السلطة وحدها هي التي أفسدت أنجاله، ومع أن السلطة المطلقة مفسدة، إلا أن الفكرة المأزومة هي مفسدة أكبر!، وهو ما لا يريد الشيخ الترابي الاعتراف به، وبدل عن ترديد مثل هذه الأحاديث المريبة، ينبغي على رجل مثل الترابي ، وبما يتمتع به من " كاريزما" وسط قواعده، ومن حركية، وجرأة، ومغامرة، توظيف ذلك في عملية إسقاط النظام أولاً، وهو ما لا تريده قواعد داخل حزبه حسب معلوماتي " حيث بدأت مجموعات تتحدث عن ضرورة التنظيم، وهو حق ، ولا غضاضة في ذلك، إلا أنها لا تتمنى اسقاط النظام في الوقت الراهن، فيما تنخرط مجموعات في حوارات مع النظام، أو حتى في مشاركات مع " مجموعة سائحون" والتي لم تعلن عن أهدافها، ولم تحدد إن كانت تسعى لإسقاط النظام، أم هي مجموعة حالمة تسعى لوراثته، وإعادة المجرب أصلاً ، والإدعاء بالعمل على تطبيق " الشريعة الإسلامية " بطريقة صحيحة حسب فهمها؟ أم هي واجهة من واجهات النظام ؟؟ ، لا سيما وأن مجموعة بذات الانسجام، وهي كتلة معتبرة، كان يمكن أن ترجح كفة الشارع في حالة الصدام مع النظام أن كانت هي تسعى للحرية والعدل!.
    و" مجموعة السائحون" لا تخلو من " أشواق " المشروع الحضاري، ويحمل لا شعورها ذات المفردات، وذات التوجهات، وهي في ذات الوقت منسجمة مع مجموعات " عقائدية " داخل المؤتمر الشعبي " وقد عبر عنها بيان طلابها تعليقاً على ميثاق " الفجر الجديد . بقولها " لقد مضت الحركة الإسلامية في مسيرتها وعلى مدى تاريخها الطويل بثبات ووضوح متمسكة بمبادئها الأصيلة المفعمة بالثقة في توجهها الرسالي المؤصل على عرى الدين القويم ، وعبَرَت الحركة حقبها المختلفة وتجاوزت كل ما ألمَّ بها من نَصَب بفضل رصانة منهجها وتوسلها الطريق دائماً من أجل توحيد كافة مسارات الحياة للخالق عز وجل ، فبسعيها الدائم نحو الإخلاص للدين خطت سفراً زاهياً مشرفاً لأبنائها ومبهراً للناظرين"، فقد دخل البيان في تعميمات الماضي القريب ، مثل " الإسلام هو الحل"، وهي لله هي لله لا للسلطة ولا للجاه، ولذلك ليس غريباً أن نجد أن عدداً من الإسلاميين ، بما فيهم عناصر المؤتمر الشعبي " ينحون باللوم على فشل المشروع الحضاري على التطبيق أكثر من المنهج في حد ذاته، وقد عبر عن ذلك الصديق العزيز المحبوب عبد السلام في في حديثه عن خلافات الإسلاميين في الفصل العاشر من كتابه المُهِم ( الحركة الإسلامية.. دائرة الضوء.. خيوط الظلام) قائلاً ؛ وفي صفحة 351، " المُفاصلَةـ طريقان .. مُستقيم وأعوَج"، فالقضية أكبر من هذا التوصيف، ولا يمكن أن يستقيم الظل والعود أعوج، فما ممارسة الإسلامويين سوى ظلٍّ لفكرتهم المُعوَّجة، وهي فكرة في أصلها مأزومة من حيث المبدأ؛ فكرة الدولة الدينية، التي تفرخ التطرف والإرهاب، وتصادر الرأي الآخر، والتي تلبس القدسية لكل وسائل ورموز القمع، وتقسم الناس ما بين مسلم وكافر، ومع الله أو مع الشيطان، وتطمس في ذات الوقت عن سابق اصرار وترصد واقع التنوع الثقافي والديني في بلد كالسودان، هذا هو جوهر الفكرة باختصار، أما وسيلتها التي بررت الغاية فهي الوصول إلى السلطة بواسطة الانقلابات العسكرية، وهي لم تزدِ الأمور في البلاد سوى تعقيداً، وفكرة التمكين في حد ذاتها هي فكرةٌ شمولية، وإقصائية، تكشف طبيعة العقل الذي أنتج هذه الفكرة، وبالطبع فإن الدكتور الترابي بصفته الأب الروحي للحركة الإسلامية هو المسؤول الأول عن مثل هذه الأفكار المُدِمرة، بما في ذلك " أسلمة وتعريب المجتمع بالقهر، والاستبداد، وفرض أيديولوجية إسلاموعروبوية على بلد متنوع الثقافات، متعدد الأديان، هذا بالإضافة إلى مأزق طرح الدولة الدينية كنظام حكم ، وهو ما تجلى بعد ذلك في الأزمات المتلاحقة، والكوارث المتتالية التي عصفت بكيان الدولة السُّودانية ، الهش أصلاً, وليس هناك من شيئ ، سوى تفشي صفة الكذب على الشفافية، وانتصار الخرافة على العلم، وسطوة العاطفة على العقل، وتمثَّل ذلك في انتشار ظاهرة اطلاق اللَّحي ، بهدف تملُّق الحُكام، وإظهار الولاء لهم ، والتقرب منهم، وشمل ذلك المؤسسات العسكرية، وبدا لبعضهم أمر إطالة اللحي أهم من الاهتمام بفنون القتال، أو حماية الوطن، وهي ظاهرة عمت كل القطاعات، وشملت كل أنحاء الحياة في النصف الأول من تسعينبات القرن العشرين، فكان الاهتمام بالشكليات أهم بكثير من الاهتمام بتقديم الخدمات للمواطنين، فصار من العسير أن تُقضى حاجةٌ لمواطن مهما كانت خطورة الأمر، إذا ما جاء المواطن المغلوب على أمره في وقت كان فيه الموظف غارقاً في حصة تلاوة، أو خرج من عمله كي يشارك في مظاهرة هتافية، تهتف "أمريكا روسيا قد دنا عذابها، علي إن لاقيتها ضرابها". فترك الموظفون مهامهم التي جاءوا من أجلها للخدمة، وتحولوا إلى تروس في آلة الدولة الإنقاذية، فمات الخيال، وقلّ الإبداع، فنقص الإنتاج، وأنهارت كل أجهزة الدولة المدنية، والعسكرية، بعد أن أضيف إلى الولاء الحزبي الولاء القبلي، فصارت كل وزارة ضيعة لقبيلة الوزير، أو المسؤول المتنفذ، أو النائب الأول، أو مدير الأمن والمخابرات، أو زير الطاقة والتعدين، وهو ما أحيا مرض القبلية العضال، وهو أحد أمراض العصر في السودان، وأحد أعراض التخلف الكبير، والجهل الذي نعيشه.
    وليس مهماً عند الإسلاميين أن يتفرق أبناء السودان من أصحاب الكفاءات والعقول، و أن يسعوا في مناكب الأرض، حتى صاروا جلداً لها، وتشتتوا في المنافي والشتات، بسبب (التمكين)، ومنهم من اغترب بفكرة أن يعود، لكنه يعجز عن ذلك، ومنهم من هاجر ، ولا أمل في عودته بعد أن اختار له وطناً آخرَ، وصار السودان له ذكرى، وقد تكون ذكرى سيئة، بظلمها، وبيوت أشباحها، وتجربة مؤلمة بحربها، وجرائمها، ولا نعلم كم تبلغ أعداد المهاجرين والمغتربين والمنفيين، والهاربين من من جحيم "الإنقاذ.
    ورغم ذلك، فقد أحيت رياح ما يسمى بـ" الربيع العربي " الأشواق الدفينة في لا وعيي كثيرين من الشعبيين، وظنوا أن الفرصة أتتهم مرةً أخرى، ولو على وهلة من غفلة القوى الديمقراطية، أو على سكرة تمدد الحركات الإسلاموية في عدد من البلدان العربي، لتكشف شهوة السلطة،و واللهث وراءها ، بمهادنة " أخوة التسعينيات، أو محاورتهم، سراً وعلانيةً، وفي النفس شوقٌ لإعادة ذات التجارب، ولو على وهم " الاستفادة من أخطاء الماضي " وتصحيح ما كان " معوجاً من ظلال الممارسة، دون التفكير في اعوجاج الفكرة ذاتها .
    أن كثيرين من المراقبين يتساءلون عن مواقف " الشعبي " الملتبسة ، وهنا لا يمكن أن أنكر على الإطلاق أن كثيرا من عناصر الحزب قد قدمت تضحيات كثيرة، فسجن من سجن، وقتل من قتل، وصودرت الصحف، والأموال والممتلكات، وهذه حقائق لا يستطيع أن ينكرها سوى مغالٍ أو متعصب، إلا أن التراجع في الفترة الأخيرة قد ينسج حول مواقف الحزب مزيداً من الضبابية، وهو قد يعود بالبعض إلى مراحل سابقة في عزلة الشعبيين، ولا أريد ذلك، لأن وحدة المعارضة يجب أن تكون هي الأساس، وأن اسقاط النظام هو واجب المرحلة، أما غير ذلك فلن يزيد الأزمة سوى تعقيداً، لأن أشواق المشروع الحضاري لن تفيد السودان في شيئ، ولن تموت هذه الأشواق إلا بموقف واضح، وقوي، يقوم على التبرأ من تلك التجربة " فكرياً" والتطهر من أدرانها بالتأطير النظري لرؤى مغايرة، ولكي تحصل عملية قطيعة معرفية مع الماضي، هذا على المستوى النظري، أما على المستوى العملي فليس هناك أمام الدكتور الترابي وحزبه سوى فك كثير من الألغاز، وتميلك المعارضة لمفاتيح قوة وضعف النظام ؛ لا سيما داخل مؤسسات قمعه، وليس هناك قوى أرى من الشعبي بها، وهي ما ستساعد في المواجهة المقبلة، لأن فك الشفرات سيكشف كثيراً من المستور، وهو ما لا يزال عند الشعبي " خلوها مستورة "، وغير ذلك ستبقى تجربة الحاج آدم، ومحمد الحسن الأمين، وبدر الدين طه، وحاج ماجد، ماثلةً لا في مؤخرة الدماغ، بل فوق السطح القريب، وبالتالي لا نستبعد استنساخ صور أخرى منهم بمختلف الأسباب، ولو أننا هتفنا جميعنا " قاتل الله الفقر "،أو تنامي الحنين للقديم، بما في ذلك " شعارات" أو حتى أبواق سيارات التشريف والبروتوكولات .!

    [email protected]


    المقال جيد فى مجمله ولكن استوقفتنى فيه فكرتين اؤيد احدها واعارض الاخرى
    اؤيد فيما تحته خط فكرة العلاقات الانسانية بين الناشطين فى الحقل السياسى وضرورة الاحترام المتبادل مهما كانت مرارة الاختلافات وتجاوز النزوع فى تبسيط الواقع بدعاوى اخلاقية تقوم على اسس ايديولوجية (مثل وصف اهل الاسلام السياسى للمختلف بالكافر والكويفرة تمهيدا لاستباحته) وليس على اسس التجربة الانسانية..فمن الاوهام التى كنت منتشرة فى ثقاتنا السياسية الافتخار بالتسامح بين السودانيين حيث يوجد فى البيت الواحد الاخ المسلم والختمى والشيوعى ، وهى مجرد اوهام لانها لم تتجذر على واقعنا السياسى وقد ظلت الديمقراطيات المتعاقبة بعد الاستقلال تتسم بالتآمر والاحتقانات حتى جاءنا عبود ثم مايو ولكن الادهى من ذلك هو تحوّل هذا التسامح الموهوم الى ممارسات بشعة افقنا عليهاداخل بيوت الاشباح!
    لذلك اؤيد قكرة العمل على (ردم الحنادق ) بين العاملين فى السياسة على اختلاف مشاربهم والوان طيفهم السياسى لمصلحة الاجماع على ثوابت مثل الديمقراطية والتداول السلمى للسلطة ومحاربة الفساد والحرص على بسط الحريات العامة ودعم استقلال القضاء ، وهذا ينسحب على عضوية المؤتمر الشعبى على المدى البعيد.
    اختلف مع الاستاذ فائز الشيخ فى حيثيات دفاعه عن ضرورة وجود المؤتمر الشعبى فى المعارضة التى تؤول لها الامور فى الفترة الانتقالية بحجة وحدة المعارضة التى ترتبط فيها اجندة العدالة والمحاسبة بحرث الارض عميقا للديمقراطية القادمة، ولا اعتقد ان وجود الترابى وحزبه خارج اطار المعارضة الرسمية سوف يضعف معارضته للانقاذ او يمنعه منها، لان الخلاف بينهما خلاف شخصى مرير وان بيتهما ما صنع الحداد!
    فكرة ان المؤتمر الشعبى على علم بنقاط ضعف النظام الامنية غير موفقة اطلاقا لان النظام يعتمد على الجيش والامن بعد ان تمكن من السيطرة على مقدرات دافع الضرائب السودانى بفضل انقلاب الجبهة الاسلامية القومية التى كان يقودها الترابى.

    (عدل بواسطة طلعت الطيب on 01-27-2013, 03:41 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
الزلزال ....فائز الشيخ السليك بكرى ابوبكر01-24-13, 05:00 PM
  Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك بكرى ابوبكر01-24-13, 05:03 PM
    Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك عبد المنعم ابراهيم الحاج01-24-13, 05:52 PM
      Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك Khalid Kodi01-24-13, 08:03 PM
        Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك احمد حمودى01-24-13, 08:12 PM
        Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك Imad Khalifa01-24-13, 08:23 PM
          Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك عصام محمد احمد01-25-13, 00:01 AM
          Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك محمد ميرغني عبد الحميد01-25-13, 00:11 AM
            Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك حبيب نورة01-25-13, 01:59 AM
              Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك ABDALLAH ABDALLAH01-25-13, 02:12 AM
                Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك نفيسة عبدالماجد01-25-13, 02:59 AM
                  Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك فاروق عثمان01-26-13, 02:49 AM
                    Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك نايف محمد حامد01-26-13, 04:14 AM
                      Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك عادل عبد الرحمن حسن01-26-13, 04:45 AM
          Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك Jamal Mustafa01-26-13, 07:02 AM
            Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك نور الدين عثمان01-26-13, 07:35 AM
              Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك حسين ديقول01-26-13, 08:59 AM
              Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك Deng01-26-13, 09:05 AM
                Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك ادم شحوتاي01-26-13, 11:58 AM
      Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك الزنجي01-26-13, 12:05 PM
        Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك محمد إبراهيم علي01-26-13, 06:34 PM
          Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك إحسان عبد العزيز01-26-13, 07:00 PM
            Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك محمد نور عودو01-26-13, 09:32 PM
        Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك الدومة ادريس حنظل01-26-13, 10:02 PM
        Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك اسماء الأمين01-26-13, 11:07 PM
        Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك منتصرمحمد زكى01-26-13, 11:41 PM
        Re: الزلزال ....فائز الشيخ السليك طلعت الطيب01-27-13, 03:26 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de