|
Re: حملة اعتقالات واسعة لنشطاء وقيادات طلاب طلاب دارفور (Re: نجلاء سيد أحمد)
|
Quote: كشف بأسماء المصابين في مظاهرات جامعة أمدرمان الإسلامية الرقم إسم المريض العمر السكن 1 ضياء الحق محمد 18 امدرمان 2 وليد محمود يوسف 20 الفتيحاب 3 عمر يوسف عدلان 22 المعموره 4 الهادي الامين 25 الداخليه 5 عمر بابكر بله 18 الفتيحاب 6 مروان عبد المنعم الحاج 18 الشهداء 7 عوض بابكر محمد 23 الفتيحاب 8 صهيب كمال الدين 19 الصحافه 9 محمد عبد القادر 25 الحتانه 10 قمر اسامه القمر 23 الفتيحاب 11 بشير جعفر 21 الكلاكله 12 مؤمن النور 23 الفتيحاب 13 عابد منتصر مختار 17 امبده 14 حسن احمد حمد الله 18 العرضه 15 ادم احمد الزين 25 الفتيحاب 16 عثمان 23 امدرمان 17 فواز يحي محمد 27 سوبا 18 الهادي الامين 25 جبل اولياء 19 أبوبكر الزين شير 23 الداخليه 20 المهدى الهادى 23 أركويت 21 بشير محمد فضل 29 أبو سعد 22 أباذر محمد الياس 20 الصحافه 23 ياسر عبدالباقى 18 الفتيحاب 24 محمد حسين النور 21 جبره 25 مندور محمد الأمين 23 الملازمين 26 حسين جمال خميس 19 الفتيحاب 27 مازن طلال على 22 أمدرمان 28 السر فضل السيد 22 الشقله 29 على محمد على 25 شمبات 30 صدام عبدالعاطى محمد 22 الداخليه 31 محمد الربع أحمد 19 أمبده 32 محمد أدم عبيد 32 الحله الجديده 33 فخر الدين حافظ 22 بيت المال 34 بدرالدين شيكار 22 الداخليه 35 حسن عبيد حماد 20 الداخليه 36 أحمد إدريس على 24 صالحه 37 ضيف الله احمد بلال 21 أبو سعد 38 محمد مصطفى إبراهيم 23 الداخليه 39 خالد عمر الطاهر 22 أمدرمان 40 بابكر أحمد بابكر 17 الجموعيه 41 حسام حمزه على 23 ود نوباوى 42 إدريس عبدالعزيز عبدالله 25 الكدرو 43 محمد عبدالرحمن أحمد 19 أمبده 44 تامر تاج الأصفياء 20 صالحه 45 محمد إدريس 24 القماير 46 عثمان أبوزيد 23 أمدرمان 47 صهيب كمال الدين 19 الصحافه 48 الطاهر بلال إبراهيم 19 حى التخيل 49 الشيخ عبدالرحمن 13 دار السلام 50 الادى الأمين 20 الداخليه 51 علاء الدين إبراهيم 26 الثوره |
الحرية لكل المعتقلين
شكرا نجلاء
يجب اليقظة والوحدة ومنع استهداف طلاب دارفور، هذه الحكومة العنصرية وميليشياتها تعمل بما تبقى لها من نفس بسياسة فرق تسد.
مليشيات المؤتمر الوطنى تصيب (110) من طلاب الاسلامية وتحرق داخلية الفتيحاب
December 12, 2012
(حريات) فى جريمة مروعة جديدة ،اعتدت مليشيات المؤتمر الوطنى على طلاب جامعة امدرمان الاسلامية بالسواطير والسيوف وقنابل المولوتوف امس 7 ديسمبر، مما ادى الى اصابة (110) من الطلاب . وأحرقت المليشيات داخلية الطلاب بالفتيحاب ،وترددت أنباء غير مؤكدة عن حرق طالبين بالداخلية ، وغض النظر عن صحة ذلك ، فان همجية الاعتداء ليست موضع تساؤل وتؤكدها اصابة اكثر من مائة من الطلاب . وبدأت الاحداث باعتداء مليشيات المؤتمر الوطنى ، مدعومة بالأجهزة الامنية ، على ركن نقاش لتجمع روابط دارفور بالجامعة ظهر امس ، واطلقوا اكثر من خمسين قنبلة مولوتوف (زجاج حارق ) فى وقت واحد على مكان انعقاد الركن ، مما روع المنظمين والطلاب فانسحبوا تجاه الدخليات، واكد شهود عيان ان القنابل الحارقة اطلقت من داخل دار الاتحاد الذى يسيطر عليه طلاب المؤتمر الوطنى ، ثم تعقبت عناصر المليشيات (الرباطة) الطلاب الى الداخليات بالسواطير والسيوف والسيخ والقنابل الحارقة ، فيما حاصرت دفارات وبكاسى الاجهزة الامنية الطلاب خارج الجامعة ، مما يؤكد الاعداد المسبق للاعتداء على الطلاب . ومما يؤكد كذلك التخطيط المسبق ، تزامن الاعتداءات فى الداخليات المختلفة ، فاضافة الى اعتداء جامعة ام درمان الاسلامية تم الاعتداء على داخليات البركس وشمبات بجامعة الخرطوم . وأدت الاعتداءات الى اصابة (110) من الطلاب ، نقل معظمهم الى حوادث ام درمان . ورغم مفاجأة الطلاب بالاعتداء ، واصابة العديدين منهم ، الا انهم تماسكوا وصمدوا فى وجه عناصر المليشيات ، فما كان منها الا وأضرمت النيران فى الداخليات وأحرقتها عن بكرة ابيها . واورت (قرفنا ) أرقام عربات بكاسي وتاتشرات جهاز أمن المؤتمر الوطني التي اقتحمت جامعة امدرمان الإسلامية كالتالي: 61007- 56280- 55384- 6999- 8233- 7295- 19714- 11968- و10087. وشنت الاجهزة الامنية حملة اعتقالات واسعة لطلاب الجامعات، خصوصاً أبناء دارفور ، واعترفت المصادر الرسمية باعتقال (52) ، ويقول النشطاء ان العدد يزيد عن ذلك بكثير ، وتأكد اعتقال رئيس رابطة طلاب دارفور بجامعة ام درمان الاسلامية نصر الدين احمد ادريس ، والطالب راشد محمد . هذا وسبق واحرقت مليشيات طلاب المؤتمر الوطنى والاجهزة الامنية الجامعة الاهلية عدة مرات ، كان اخرها فى يناير 2005، حيث اعتدت على الاساتذه واحرقت الجامعة . ويعتقد الاسلامويون بانه مادامت اهدافهم (سامية ومقدسة) ، فيجوزلهم استخدام جميع الوسائل ، ومن هذه الايدلوجية السقيمة جوزت سلطة الانقاذ لنفسها القتل والتعذيب والاغتصاب والخداع والاكاذيب ، واستخدمت هذه الوسائل بتوسع فى حروبها بالهامش ، فاعتمدت سياسة الارض المحروقة فى دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق ، فقتلت بالهوية وقصفت المدنيين واحرقت القرى والقت بالاطفال فى النيران المشتعلة واغتصبت النساء ودفنت وسممت الابار وقطعت الاشجار، وكلما استشعرت سلطة الانقاذ التهديد فى المناطق الاخرى – بما فى ذلك العاصمة- لجأت الى وسائل حربها المعهودة ، كما اكدت وسائلها فى التعامل مع هبتي 30 يناير ويونيو – يوليو الماضيتين .
|
|
|
|
|
|
|
|
|