الدكتور كرار التهامى يطبق نظرية الفى جيب أخوى فى جيبى (الزكاة ) !!

(عدل بواسطة ادم الهلباوى on 12-07-2012, 07:48 AM)

Quote: ادم يا اخوى الجهاز ده فايدتو للمغترب شنو؟ مساويه عارفنها. بعدين كعادة صاحبك اديه الفلسفة هذا الوصولى النفعى قال الغرض ليس فرض الزكاة فهذه عندها اسس تاصيلية واسس شرعية قال!!! ما هى علاقه الامين العام بالتأصيل والشرع ؟؟ سبحان الله !!!! فعلاً صدق من قال التركى ولا المتورك، يا سلام ياكرار التهامى انت الذى تحدثنا عن التاصيل والشرع؟ يارااااااااااااجل نعم لمقاطعة هذا الجهاز القمىء، ارجو من الاخوة المغتربين ان لايدفعو مليم واحدة لهذا الجهاز،نسأل كرار الذى ظل يسود الصفحات فى جريدة الخرطوم عندما كان مغترباً صغيراً وكان تاج الدين المهدى امين عام المغتربين ، الم تتحدث يا كرار عن ان الجهاز اغتنى عبر مؤسساته الفاسدة والمغتربون يعانون الفاقة والاملاق؟ اين حروفك الكثيرة والكلمات الرنانه والطب الطنانة عن جهاز المغتربين؟ نسألك ماذا فعلت يا كرار التهامى خلال سبعة سنوات طباقا جلست فيهم على رقاب المغتربين، حدثنى عن مكسب واحد، اتمنى ان لا تقول لى بدون خجلة انك انشأت مركز دراسات الهجرة!! بضحك شديد على فكرة ، كلنا يعرف من الذى استفاد من هذا المركز،اقول لك ؟ اخشى ان يزعلن المعنيات بالامرَ!! والله البسمع مركز يفتكره مركز قلب مفتوح او مركز ابحاث امراض السرطان ولماذا جوقة الهتيفة والمتملقين الذين يمررون مثل هذه الاتوات واقامة مؤتمر لهم؟ اصلاً انت تخرق الدستور وتربطها بتجديد الجواز فافعل ماشئت بدون مؤتمرات وخسارات وزيادة اعباء، واتمنى مثلما انت حريص على التاصيل والتشريع فى الركن الثالث فى الاسلام ان تولى اهتماماً ولو بنسبة 1% على الركنين الثانى والرابع اقل شىء ابدأ بنفسك ومن ثم بان تعمل لبقية المغتربين ايصال للصلاة واخر للصوم، او اليس الزكاة ركن كسائر الاركان يوديها الناس بينهم وبين ربهم ليطهروا بها اموالهم التى يسألون كيف اكتسبوها وفيما انفقوها يوم لاينفع مال ولا جهاز؟، فلماذا تحشر انفك بين العبد وربه فى ركن من اركانه؟ ولماذا هنالك العلاقة خصوصية بين العبد وربه وهنا تشاركهم ياكرار؟ ادم يا هلباوى، فعلاً الاختشو ماتو الاختشوا اصبحوا تحت الثرى،،،

Quote: حتى من يغترب تلحقه سياط الاقتصاد، فلا يبقى بمنأى عن نار المعاناة . السطور التالية تكشف جانبا آخر من الصورة، فهي رؤية لمغترب طال اغترابه، كتبها بقلمه من واقع المعايشة .. ونفرد لها مساحة (تحت الغيم) اليوم، حيث قال : لم أسمع ولا علم لي اطلاقا بأن هناك أية جهة في العالم العربي أو الاسلامي تفرض (زكاة) على أصحاب الدخول المحدودة تقع في دائرة زكاة الأموال، حتى في البلدان المفترض أنها تطبق الشريعة الاسلامية، ولم يذكر التاريخ الاسلامي أن هناك زكاة تفرض على الراتب أو (المرتب) أو (الأجر)، لم اسمع ذلك الا عند (جهاز) شئون المغتربين في السودان ! الشئ المعروف ان لزكاة الأموال شروطا معينة اذا استوفيت تكون زكاة المال قد وجبت على المرء، وهي أولا بلوغ المال للنصاب الذي تجب عليه الزكاة، والشرط الثاني أن (يحول) عليه الحول (يعني تمر عليه سنة). وفي داخل السودان ليست هناك جهة ما في القطاع العام أو الخاص تستقطع زكاة (الراتب) من العاملين لديها مهما كانت حدود رواتبهم أو مهما كانت وظائفهم. ولكن المغتربين السودانيين (الأوزة التي تبيض ذهبا) هم الفئة والشريحة الوحيدة في العالم التي تخضع لمثل ذلك الشئ التعسفي . سمعت أحد مسئولي ديوان الزكاة وهو (يبرر) أو يفسر (فلسفة) زكاة الراتب المفروضة على فئة المغتربين السودانيين، وبين أن الأشخاص الخاضعين لذلك هم تلك الشريحة التي تنطبق عليها المعادلة التالية : يتم خصم مبلغ 70% من دخل المغترب الاجمالي في السنة، والباقي، أي نسبة 30% يكون خاضعا للزكاة بمقدار 2.5 % (اثنين ونصف في المائة) اذا بلغ النصاب (حوالى 18 مليون جنيه سوداني)، وان كان دون ذلك فلا تستقطع الزكاة . هذه المعادلة أو هذا التفسير والتبرير يفترض أن سبعين في المائة من دخل المغترب السنوي كافية لمقابلة مصاريفه السنوية من معيشة وعلاج وتعليم أولاد ومصاريف سفرهم واقامتهم في السودان وغيرها من المصاريف التي يتكبدها المغترب. هذا افتراض لا أساس له من الصحة وغير واقعي، ربما كان مقبولا قبل حوالى عشرين سنة، أما بحسابات اليوم فهو غير واقعي. اذ أن نسبة كبيرة من المغتربين لا يكفيها الراتب، نظرا لارتفاع مستوى المعيشة والغلاء في بلاد الغربة وازدياد المسئوليات والالتزامات المالية الواقعة على كاهل المغترب، وتنوع وتنامي أوجه الصرف مع اتساع رقعة الاسرة وتمددها وحاجة الأولاد الى التعليم الجامعي الذي صارت كلفته كبيرة جدا داخل وخارج السودان (ربما كان أكثر من اثنين من أولاد المغترب يتلقون تعليمهم الجامعي في وقت واحد وبتكاليف عالية). ومع كل تلك المعطيات فهل يستطيع المغترب أن يوفر 30% من دخله السنوي، أي بمعنى آخر أنه يستحيل ان يحول عليها الحول، حتى وان وفرها، لأن الظروف الاقتصادية المعروفة تحول دون ذلك . الأمر مرفوع برمته الى الجهات المعنية وأخص هيئة كبار العلماء .. أن تفتينا في أمر هذه الزكاة، لا سيما وأنه في هذه الأيام تنعقد ورشة عمل مخصصة للنظر في زكاة المغتربين الذين أضحت معاناتهم كبيرة وسط ضغوط الحياة والظروف الاقتصادية الصعبة التي لاتخفى على أحد .

Quote: والله كلام في الصميم يا موج اتمني من الاخ كرار التهامي وهو عضو في هذا البورد ان يرد علي تساؤلات الاخ الصديق والتي هي بمثابة تساؤلات تهمنا جميعا كمغتربين و نريد لها اجابه

(عدل بواسطة ادم الهلباوى on 12-09-2012, 05:57 AM)

Quote: السودان خطط لإنشاء بنك لتنمية ودائع المغتربين المصدر: الخرطوم - الوكالات التاريخ: 09 نوفمبر 2012 لفت الأمين العام لجهاز تنظيم شؤون السودانيين العاملين بالخارج، الدكتور كرار التهامي، على أهمية الملف الاقتصادي للمغتربين خارج السودان. فيما تحدّثت مصادر في هذا الصدد عن توجه حكومي لإنشاء بنك للمغتربين، يتولى تنمية ودائع هذه الشريحة من السودانيين. وأشار التهامي الى ضياع حقوق كثيرة واستثمارات للمغتربين. وأضاف خلال مخاطبته تأسيس المجلس الأعلى للجاليات السودانية بالخارج، والمشروعات الوطنية التى سيتبناها، أن عائدات المغتربين لها دور كبير في اقتصاديات الدول، موضحاً الدور الكبير للمجلس في معالجة التشوهات لصورة السودانيين في الخارج، والاهتمام بهموم المغتربين، مؤكداً زيادة الطلب على السودانيين للعمل بالخارج بكثير من البلدان، نسبة للثقة وريادتهم لكثير من المهن والأعمال، وكشف عن طرح ستة ملايين سهم من جامعة المغتربين للاكتتاب للمغتربين في الخارج. من جانبه، شدّد رئيس المجلس الأعلى للجاليات إبراهيم أحمد البحاري، على اهتمام المجلس بهموم المغترب ومعالجة قضاياه، كاشفاً عن النية لإنشاء بنك المغترب في المستقبل القريب، مشيراً إلى أن أهمية المجلس تكمن في المطالبة برفع العقوبات الاقتصادية عن السودان، لأن أي نشاط اقتصادي لا يتم في ظل الحصار. وأشار البحاري إلى السعي لتسجيل المجلس كمنظمة مجتمع مدني، بالإضافة إلى تسجيلها خارجاً في الاتحاد الإفريقي وجامعة الدول العربية، ولذلك لأهمية الدبلوماسية الشعبية بالخارج، داعياً لتكوين جالية سودانية في دولة جنوب السودان.